صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1123
﴿إني جزيتهم اليوم بما صبروا﴾ لم يقل بما صلوا أو بما صاموا أو بما تصدقوا بل "بما صبروا" ﻷن الصبر عبادة تؤديها وأنت تنزف وجعا.
الصبر من أعظم أسباب الفوز في الدنيا والآخرة: ﴿إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون﴾ .
﴿
خير الراحمين
﴾
فكل راحم للعبد فالله خير له منه أرحم بعبده من الوالدة بولدها، وأرحم به من نفس.
أعظم خزي وإذلال قول الله لأهل النار " اخسؤا فيها ولا تكلمون " فجمع لهم بين العذاب النفسي والحسي
لا تكن ممن قال الله عنهم :
﴿
قالوا ربنا غلبت عليناشقوتنا وكنا قوماضالين
﴾
بل كن ممن قال الله عنهم
﴿
وأمامن خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى
﴾
.
قال رجل لزهيـر بن نعيم:ممن أنت؟ قال:من المسلمين قال: النسب قال:﴿فإِذا نُفِخ فِي الصور فلا أَنساب بينهم يومئذٍ ولا يَتساءلون﴾
﴿
لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ
﴾
"قال قتادة : طلب الرجوع ليعمل صالحا ؛ لا ليجمع الدنيا ويقضي الشهوات ."
﴿ يَتلونَه حقَّ تلاوتِه ﴾ البقرة 121 ﴿ فاقرؤا ما تيـسَّر منه
﴾
المزمل 20 ﴿ فاستمعوا له وأنصتوا ﴾ الأعراف 204 "إن لم تكن ممن ﴿ يَتلونَه...
ابتدأ الإمام في الفجر بقوله
﴿
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
﴾
فكانت أعظم موعظة حقا إن تذكر الموت خير مايوقظ الإنسان من الغفلة
" لعلي أعمل صالحا فيما تركت " ستترك كل شيء في الدنيا فهل عملت فيه صالحا
﴿
ربِّ إني لما أنزلت إليَّ من خير فقير
﴾
هنا إشارة إلى سبب عظيم من أسباب إجابة الدعاء وهو إظهار الإفتقار الى الله !!
قال أحد الفضلاء : الداعية بين قيامين :
﴿
قم الليل إلا قليلًا
﴾
و
﴿
قم فأنذر
﴾
والأول زادٌ للثاني . # سورة_المزمل"
﴿
يا أيها المزمّل . قمِ الليل
﴾
﴿
يا أيها المدثّر . قم فأنذر
﴾
الآية الأولى تصنع توازن نفسي وتزكوي في القلب حال تسلل فيروسات شيطانية أثناء...
﴿
يا أيها المزمّل . قمِ الليل
﴾
﴿
يا أيها المدثّر . قم فأنذر
﴾
لن تزول المخاوف النفسية بمثل جرعة ليلية بالسجود ومواجهة دعوية لجماهير الناس .
﴿
يا أيها المزمّل . قمِ الليل
﴾
﴿
يا أيها المدثّر . قم فأنذر
﴾
الدعوة ستبقى في قائمة الاحتضار ما لم تُحضّرك الملائكة في سجّل قوّام الليل .
-
﴿
يا أيها المزمّل . قمِ الليل
﴾
﴿
يا أيها المدثّر . قم فأنذر
﴾
ويسئلونك عن الفتور ؟! الحل في الآية الأولى . ويسئلونك عن موت الدعوة ؟! الحل...
"فاخرج" ليس كل الطغيان يجاهد بالصمود .. هناك طغيان يجاهد بالهجر والخروج والانسحاب.
﴿
لا تجعل مع الله إِلها آخر فتقعد مذموما مخذولا
﴾
حين نفكر في من نعلق عليه أملا أونرجوه لحاجة ينالنا من الخذلان بقدر ذلك لكن مع الله لن نخذل
التفاضل الحقيقي في الآخرة وليس في الدنيا "وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلا "
" انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا " أهل الاخرة يتفاضلون أكثر مما يتفاضل الناس في الدنيا وكذلك درجاتهم تتفاضل
﴿
وللآخرة أكبر درجات
﴾
فلا نسبة لنعيم الدنيا ولذاتها إلى الآخرة فكم بين من في الغرف العاليات والخيرات ومن يتقلب في الجحيم ويعذب بالعذاب...
﴿
والخامسة أن لعنت الله عليه إن كان من الكاذبين
﴾
ﻻ تجد اللعنة مساغا للإنسان من نفسه إﻻ إذا
﴿
قذف
﴾
.
﴿
والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم...وﻻ تقبلوا لهم شهادة أبدا
﴾
أحصنت نفسها فتولى الله أمرها وعاقب عدوها.
ليس شيئ من الذنوب أشنع في تدنيس سمعة صاحبه مثل الزنا عياذا بالله تأمل
﴿
الزاني لاينكح إلا زانية أو مشركة
﴾
لأن سمعته مدنسة.
﴿
الزاني ﻻ ينكح إﻻ زانية أو مشركة
﴾
ما انتشر الشرك في بيئة إﻻ وظهر...
"وما كان عطاء ربك محظورا" كل أمنيات وآمالك قد فتحت لها خزائن الكريم، ما عليك إلا الطلب. صباحك عطاء غير محظور
﴿
وماكان عطاء ربك محظورا
﴾
عطاؤه ليس كعطاء ملوك الدنيا،،بل يعطي من يحب ومن لايحب،،المهم أن تسأله هدايته فهو أجزل عطاء،
﴿
فلا تأخذكم بهما رأفة
﴾
الرأفة هي أرق الرحمة ؛ فينبغي ألا توجد في المحاربين.
﴿
وما كان عطاء ربك محظورا
﴾
العطايا الربانية غير ممنوعة .. عليك الطلب
﴿
كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا
﴾
إن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب ولا يعطي الدين إلا من يحب
»
1
2
...
1118
1119
1120
1121
1122
1123
(current)
1124
1125
1126
1127
1128
...
1309
1310
«