وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ وما كانَ عطاءَ ربِّكَ محْظُورا ﴾ العطايا الربانية غير ممنوعة ، عليك أن تطلبها بسجدة ودمعة !!

﴿ ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله﴾ مفهومها : في غير ﴿الحدود﴾ لتأخذكم بالمؤمنين ﴿رأفة﴾.

﴿وما كان عطاء ربك محظورا﴾ أقدم ؛ ما كان عطاء الله ممنوعا عن أحد

﴿فأولئك كان سعيهم مشكورا﴾ أيرهقك السعي للآخرة ولك رب يشكر خطاك الواهنة وجهادك المستمر للثبات بل ويضاعف أجرك لصدق إيمانك

هل تأملت قوله تعالى:﴿من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد﴾ لتعلم أنه لن يأتيك من الدنيا إلا ما قسم لك! فإياك أن تشغلك عن...

همسة: كان مما دعاه:﴿أني مغلوب فانتصر﴾ فكانت النتيجة؛﴿ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر وفجرنا الأرض عيونا﴾؛فغير الله معالم الكون نصرة...

﴿ومن أراد الآخرة ﴿وسعى لها سعيها﴾﴾ أمنيات قلبك المجردة من السعي والعمل لن تجلب لك رزقا ولن تحقق لك جنة وسعادة

﴿فأولٰئك كان سعيهم مشكورا ﴾ قال قتادة: شكر الله لهم حسناتهم وتجاوز عن سيئاتهم.

﴿ومن '' أراد '' الآخرة و'' سعى '' لها سعيها وهـو '' مؤمن '' .. ﴾ طالب الآخرة يحتاج إلى : إرادة سعي إيمان.

﴿ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها﴾ إرادة قلبك وأمانيه المجردة من السعي والعمل لن تحقق لك جنة ولن تجلب لك نعيما .

﴿ من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا﴾ فياحسرة من جعل الدنيا أكبر هم

الشكر يكون للسعي لا للإرادة .. الإرادة بلا سعي أماني كاذبة .

﴿ومن أراد اﻵخرة وسعى لها سعيها﴾ من أراد اﻵخرة ﴿بادر لها﴾

﴿و زيناها للناظرين﴾ متى آخر مرة نظرت إلى السماء التي زينها الله لك ؟

﴿وزيناها للناظرين﴾ متى آخر مرة نظرت إلى السماء التي زينها الله لك؟،لك أنت لم يزينها لغيرك.

"إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" قال ابن عباس : " تكفل الله لمن قرأ القرآن واتبع ما فيه أن لا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة .

قوة الأمة وعزتها ؛ يكون ببقاء هذا #القرآن العظيم في نفوس أبنائها قويًا عزيزًا : ﴿ إِنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ﴾ .

﴿ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون﴾ أن ماهم عليه باطل وأن أعمالهم ذهبت خسرانا عليهم ولا يغتروا بإمهال الله فإن هذه سنته في...

‏﴿ ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم ﴾ من كان أكبر همه: - أن يأكل - أن يتمتع - ألهاه الأمل بلا إيمان وعمل صالح فهم على خطر ﴿فسوف يعلمون﴾.

من تأمل حياة أكثرالمعرضين عن الله،فسيجدها مبتذلة في التلذذ بالمأكل،والتمتع بالشهوات،وطول اﻷمل﴿ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم اﻷمل...

﴿وليشهد عذابهما ﴿طائفة من المؤمنين﴾﴾ ذكر الله أن عقوبة الرجم لا يشهدها عامة الناس سواء بالحضور أو التصوير".

قال ﷻ " أولئك على هدى" جاء بلفظ "على" اي مستعلين بهدايتهم، واما اذا ذكر ﷻ اهل ضلالة قال " أولئك في ضلال مبين " اي منغمسين بها.

" ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون " عنوان سعادة العبد : إخلاصه للمعبود وسعيه في نفع الخلق.

من أخص خصائص المتقين الإيمان بالغيب ؛ لأنه من تمام التسليم لله تعالى ،و لذلك جاء في بداية سورة البقرة : ﴿ يؤمنون بالغيب ﴾.

"الذين يؤمنون بالغيب" لا تخسر هذه الصفة العظيمة .. بكثرة حرصك على الدراسات العلمية التي تؤيد ما في القرآن والسنة من حقائق.

﴿ الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ﴾افتتاح حازم بالحكم ينبئ عن شناعة هذا الفعل المشين إنه كاف في الزجر عن الزنا.

قوله ﷻ عن القرآن:﴿هدى للمتقين﴾ تنويهٌ بمنزلة التقوى وأن المتصف بها هو المنتفع بالقرآن المهتدي بأنواره المطلع على دقائق أسراره.

﴿ الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ﴾تقديم الزانية يدل على أن الزنى من المرأة أقبح فهو عار لا يمحوه زمان.

﴿وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين﴾ مشاهدة تنفيذ أحكام الله من اﻹيمان. فكيف ﴿بتطبيقها﴾ ؟!

إذا عُـمِّـر قلب العبد بالتقوى انتفع بالقرآن، قال تعالى﴿ هُدىً لِلمُتَّقِينَ ﴾ وبهذه الآية يُعرف سرعدم انتفاع كثير من الناس بالقرآن!

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ وما كانَ عطاءَ ربِّكَ محْظُورا ﴾ العطايا الربانية غير ممنوعة ، عليك أن تطلبها بسجدة ودمعة !!

﴿ ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله﴾ مفهومها : في غير ﴿الحدود﴾ لتأخذكم بالمؤمنين ﴿رأفة﴾.

﴿وما كان عطاء ربك محظورا﴾ أقدم ؛ ما كان عطاء الله ممنوعا عن أحد

﴿فأولئك كان سعيهم مشكورا﴾ أيرهقك السعي للآخرة ولك رب يشكر خطاك الواهنة وجهادك المستمر للثبات بل ويضاعف أجرك لصدق إيمانك

هل تأملت قوله تعالى:﴿من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد﴾ لتعلم أنه لن يأتيك من الدنيا إلا ما قسم لك! فإياك أن تشغلك عن...

همسة: كان مما دعاه:﴿أني مغلوب فانتصر﴾ فكانت النتيجة؛﴿ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر وفجرنا الأرض عيونا﴾؛فغير الله معالم الكون نصرة...

﴿ومن أراد الآخرة ﴿وسعى لها سعيها﴾﴾ أمنيات قلبك المجردة من السعي والعمل لن تجلب لك رزقا ولن تحقق لك جنة وسعادة

﴿فأولٰئك كان سعيهم مشكورا ﴾ قال قتادة: شكر الله لهم حسناتهم وتجاوز عن سيئاتهم.

﴿ومن '' أراد '' الآخرة و'' سعى '' لها سعيها وهـو '' مؤمن '' .. ﴾ طالب الآخرة يحتاج إلى : إرادة سعي إيمان.

﴿ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها﴾ إرادة قلبك وأمانيه المجردة من السعي والعمل لن تحقق لك جنة ولن تجلب لك نعيما .

﴿ من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا﴾ فياحسرة من جعل الدنيا أكبر هم

الشكر يكون للسعي لا للإرادة .. الإرادة بلا سعي أماني كاذبة .

﴿ومن أراد اﻵخرة وسعى لها سعيها﴾ من أراد اﻵخرة ﴿بادر لها﴾

﴿و زيناها للناظرين﴾ متى آخر مرة نظرت إلى السماء التي زينها الله لك ؟

﴿وزيناها للناظرين﴾ متى آخر مرة نظرت إلى السماء التي زينها الله لك؟،لك أنت لم يزينها لغيرك.

"إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" قال ابن عباس : " تكفل الله لمن قرأ القرآن واتبع ما فيه أن لا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة .

قوة الأمة وعزتها ؛ يكون ببقاء هذا #القرآن العظيم في نفوس أبنائها قويًا عزيزًا : ﴿ إِنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ﴾ .

﴿ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون﴾ أن ماهم عليه باطل وأن أعمالهم ذهبت خسرانا عليهم ولا يغتروا بإمهال الله فإن هذه سنته في...

‏﴿ ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم ﴾ من كان أكبر همه: - أن يأكل - أن يتمتع - ألهاه الأمل بلا إيمان وعمل صالح فهم على خطر ﴿فسوف يعلمون﴾.

من تأمل حياة أكثرالمعرضين عن الله،فسيجدها مبتذلة في التلذذ بالمأكل،والتمتع بالشهوات،وطول اﻷمل﴿ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم اﻷمل...

﴿وليشهد عذابهما ﴿طائفة من المؤمنين﴾﴾ ذكر الله أن عقوبة الرجم لا يشهدها عامة الناس سواء بالحضور أو التصوير".

قال ﷻ " أولئك على هدى" جاء بلفظ "على" اي مستعلين بهدايتهم، واما اذا ذكر ﷻ اهل ضلالة قال " أولئك في ضلال مبين " اي منغمسين بها.

" ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون " عنوان سعادة العبد : إخلاصه للمعبود وسعيه في نفع الخلق.

من أخص خصائص المتقين الإيمان بالغيب ؛ لأنه من تمام التسليم لله تعالى ،و لذلك جاء في بداية سورة البقرة : ﴿ يؤمنون بالغيب ﴾.

"الذين يؤمنون بالغيب" لا تخسر هذه الصفة العظيمة .. بكثرة حرصك على الدراسات العلمية التي تؤيد ما في القرآن والسنة من حقائق.

﴿ الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ﴾افتتاح حازم بالحكم ينبئ عن شناعة هذا الفعل المشين إنه كاف في الزجر عن الزنا.

قوله ﷻ عن القرآن:﴿هدى للمتقين﴾ تنويهٌ بمنزلة التقوى وأن المتصف بها هو المنتفع بالقرآن المهتدي بأنواره المطلع على دقائق أسراره.

﴿ الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ﴾تقديم الزانية يدل على أن الزنى من المرأة أقبح فهو عار لا يمحوه زمان.

﴿وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين﴾ مشاهدة تنفيذ أحكام الله من اﻹيمان. فكيف ﴿بتطبيقها﴾ ؟!

إذا عُـمِّـر قلب العبد بالتقوى انتفع بالقرآن، قال تعالى﴿ هُدىً لِلمُتَّقِينَ ﴾ وبهذه الآية يُعرف سرعدم انتفاع كثير من الناس بالقرآن!

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم