صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1147
[ إنهم أناس يتطهرون ] أغبى خصم ، هو من ينتقدك على أفضل مميزاتك كأنه ينشر عبيرك وهو ﻻ يعلم.
﴿
أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون
﴾
هذا حين كثر الخبث ، يصبح أهل الطهر مستنكرين
المجتمع الفاسد إذا لم يجد للمصلحين تهمة عّيرهم بأجمل ما فيهم ، ألم يقل قوم لوط :
﴿
أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أُناس يتطهرون
﴾
لا يجتمع في قلب امرئ حب الله ورسولهﷺ،وحب الإفساد ونصرته،ولن يرضى دعاة الفسق والفساد بأي مصلح نزيه
﴿
أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس...
﴿
أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون
﴾
ماشأن
﴿
آل لوط
﴾
? لكن الفاجر يضايقه
﴿
العفيف
﴾
[ أفمن وعدناه وعداً حسناً فهو لاقيه ] كل شخص يؤثر رضا ربه ويبحث عنه من خلال عمله وسلوكه ونيته فهو موعود من الله بما تقر به عينه .
إذا حاد الناس عن الدين جعلوا المنكر معروفا والمعروف منكرا،وأقنعوا أنفسهم أن لا مقام للمصلح فنبذوه
﴿
أخرجوا آل لوط من قريتكم إنهم أناس...
يزعمون أنهم يملكون القدرة على الاجتهاد في التكفير والقتل والتفجير، ولو سألتهم عن تفصيل المسح على الجوارب لم يحيروا جوابا
﴿
بل أنتم قوم...
أمر الله كُلّه خير ، لا تتحسّر على ما مضى فـ لو كانَ خيرًا لأبقاهُ الله لك ؛ ﴿ وما عند الله خيرٌ وأبقى ﴾.
" وأنجينا الذين
﴿
ءامنوا
﴾
وكانوا
﴿
يتقون
﴾
" ١ - الإيمان . ٢ - التقوى...
﴿
وما عند الله خيرٌ وأبقى
﴾
قال عبيد بن عمير : تسبيحه بحمد الله في صحيفة مؤمن خيرٌ له من جبال الدنيا تجري معه ذهبا ."
﴿فماأوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنياوما عندالله خير وأبقى﴾ كل لذائذ الدنيا وجمالها إنماهو متاع زائل فالتمس نعيما لايحول ولايزول .
﴿
قال إنكم قومٌ تجهلون
﴾
لاتخدعهم بقول : هذه وجهة نظر محترمة ، أحياناً لايسعك إلا أن تُخبره بجهله !!
[وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها] حري بنا ان نقف هنا طويلا فكل امر بالدنيا وان سرنا واعجبنا فمصيره كمصير الدنيا !
[وما كنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون] عجيب هوالظلم كم يزيل النعم ويعجل بالنقم ويحرم الهداية والبركة والأعجب ممن لايزال يمارسه !
[ وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون ] كأن الدنيا بحر متلاطم الأمواج .. وكأن الانسان على وشك الغرق بها وكأن التقوى طوق النجاة !
﴿
فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا ..
﴾
الظلم إذا دام دمر .. والعدل إذا دام عمر ..!!
[ وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها ] لاشئ يمحق النعمة كالكبر والتجبر وغرور النفس فإن كنت ذا نعمة فحافظ عليها واحميها من نفسك اولا .
سمع ابن عباس كعب الأحبار يقول : من ظَلمَ خرب بيته . فقال تصديقه في القرآن : ﴿ فَتِلْكَ بُيُوتُهُم خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا ﴾
وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَ مَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلَّا قَلِيلًا...
﴿
ظلموا
﴾
ما أشد شؤم الظلم ..! وحتى لو لم يرى الظالم عاقبة ظلمه سريعا لكن ستبقى تﻻحقه حتى تصيبه .
" دمرناهم وقومهم أجمعين" خططوا لقتل صالح وأهله .. فدّمرهم الله وقومهم جميعاً !! لا تنسج خططك حول أولياء الله .. فيقصمُك الله أنت ونسيجَك !
"فانظر كيف كان عاقبة
﴿
مكرهم
﴾
أنا
﴿
دمرناهم
﴾
" كلما عظم مكرهم عظم تدمير الله لهم .
"لنبيتنه وأهله ثم لنقولن لوليه ما شهدنا مهلك أهله" ارتكاب الجرائم والتنصل منها فكر جاهلي عريق
تحميل المشكلات الفكرية والغلو للتوجه الديني استغلال رخيص للأحداث، ومنهج قديم فشل وسيفشل بإذن الله .
﴿
وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من...
[ قالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا] دائما المواقف بحاجة الى تضحيات هذا ان كانت صادقة ! اما غيرها فتعرفها من كثرة الاعذار!
﴿
وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون
﴾
نشر الفساد والهدم لا يحتاج إلى كثرة عدد فلا تحتقر المفسدين وإن قل عددهم .
﴿
وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون!
﴾
مجموعة أشخاص قد يكونون شؤماً على البلد كله! مالم يؤخذ على يدهم،
﴿ إنك لا تهدي
﴿
من أحببت﴾ حتى نفسك التي بين جنبيك.. أنت تحبها.. لكنك لا تملك لها الهداية. يارب اهدِ نفوسنا وردها إليك ردّا جميلا.
﴿
تسعة رهط يُفسدون في الأرض ولايُصلحون!
﴾
تسعة أفراد كانوا شؤما على البلدة فنزل عذاب الله على الجميع!
»
1
2
...
1142
1143
1144
1145
1146
1147
(current)
1148
1149
1150
1151
1152
...
1309
1310
«