وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿وأن أعمل صالحا ترضاه!﴾ كثيرة هي الأعمال الصالحة ،، السؤال : هل يرضاها الله؟فيقبلها،،

﴿ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ ﴾ رؤية النعم تحتاج إلى طاقة من الإلهام , رب ألهمنا .

﴿أن أعمل صالحا ترضاه ﴾ ليس كل عمل تراه صالحا، مرضي عند الله! راقب الإخلاص والمتابعة في أعمالك حتى يرضاها الله .

أنصتَ لها،﴿فتبسم ضاحكا من قولها﴾ ! إنها نملة تُحذر منه،فيتبسم! لم يعتقل،، لم يعذب،، هكذا الملك العادل،حين يستمع حتى لأصغر الرعية،،

﴿ فتبسم ضاحكا من قولها ﴾ سطوة .. ونفوذ .. وجيش عرمرم .. وملك ونعيم .. ومع هذا يبتسم لنملة ! لم ﻻ نتعلم التواضع .. ؟؟!!

«فتبسّم ضاحكاً» «أو لأذبحنّه» سلطتك .. وقوامتك .. وإدارتك الصارمة لا تعني أن لا يرى الناس ابتسامتك .. اجمع بين اللطف والصرامة ﴿...

"فتبسم ضاحكا من قولها " نقل القرآن لنا قول النملة لكن من منا : تبسم!!

أنصتَ لها، ﴿ فتبسم ضاحكاً من قولها.. ﴾إنها نملة تُحذر منه، فيتبسم هكذا الملك العادل حين يستمع حتى لأصغر الرعية !!

﴿ فتبسم ضاحكا من قولها﴾ قال الزجاج : أكثر ضحك الأنبياء التبسم .

﴿فتبسم ضاحكا من قولها﴾ لما سمع سليمان عليه السلام كلام النملة تبسم ولم يرد, فالكلام الحق ﻻ يقبل الرد .

﴿فتبسم ضاحكا من قولها﴾ بعض الكلام ﻻ تملك إﻻ أن تحييه باﻻبتسامة .

﴿يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُم﴾ ربما فرد من المجتمع يكون سبباً في نجاة أُمة ! .

"لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون " التفاتة مؤمن : من عدل سليمان وفضله وفضل جنده لا يحطمون النملة الواحدة فما فوقها إلا بألا يشعروا. .

" لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون " " وهم لا يشعرون " حسن ظن النملة وإعذارها يعجز عنه الكثير من أصحاب العقول !! .

﴿ يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان ﴾ ﴿ فتبسَّم ضاحكا ﴾ قالت سليمان ثم تبسَّـم ولم يغضب ، العظماء لا تهمهم الأوصاف واللقب .

﴿ لا يحطمنكم سليمان وجنوده ﴾ الله يسجل في كتابه مخاوف نملة، مخاوفك أنت الله يعلم بها.

﴿يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون﴾ نملة تُحذِّر مِن خطأ قد يقع ، ولم تنس الاعتذار للمجاهدين﴿وهم لا...

يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم................ أمة النمل أنجزت مشروع الإسكان لكل مواطنيها، مرحى لك يا نملة.

﴿ قالت نملة يا أيها النمل أدخلوا مساكنكم ﴾ عيبنا نحن البشر عندما نمتلك فكر أو رأي فنادرا ما نجهر به بثقة .. "نملة" جهرت بفكرها!

لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون" اعتذرت النملة للقيادة السليمانية، ولكنها لم تتهم بالتآمر والتواطؤ مع السلطة إنه شعب ...

﴿ لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون ﴾لم تنسَ تلك النملة أن تعتذر عن الخطأ قبل وقوعه،، ليت الذي يغضب يتعلم من هذه النملة !!

﴿ وورث سليمانُ داوود ﴾من أعظم مايرثه الإبن من أبيه الدين والعلم .

كلما حمدت الله على ما آتاك من العلم زادك الله تأمل ﴿ولقد آتينا داوود وسليمان علما وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين﴾ .

﴿لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون﴾ اعتذرت لهم النملة قبل أن يقع الخطأ ، ما أجمل أن تجد من يعذرك .

﴿ لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون ﴾ لم تنسَ هذه النملة أن تعتذر عن الخطأ قبل وقوعه ، ليتنا نتعلم منها حسن الظن !!

﴿حتى إذا أتوا على واد النمل﴾ عظمة العدل حيث يتم الإنصات للكائنات الهامشية المسحوقة تحت الأقدام .

﴿ قالت نملة يا أَيُّهَا النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنّكم سليمان وجنوده وهم ﴿لا يشعرون﴾ ﴾ ؛ حذّرت أُمتّها بحسن ظن بالآخرين فأوجدت...

﴿قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم ﴿سليمان﴾ .. فتبسَّم﴾ ذكرتْ اسمه فقط فتبسَّم ولم يغضب ! الكبار لا تهمهم الألقاب والأوصاف .

داود وسليمان قالا :﴿الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين﴾ تلمس فضلك واحمد ربك .

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿وأن أعمل صالحا ترضاه!﴾ كثيرة هي الأعمال الصالحة ،، السؤال : هل يرضاها الله؟فيقبلها،،

﴿ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ ﴾ رؤية النعم تحتاج إلى طاقة من الإلهام , رب ألهمنا .

﴿أن أعمل صالحا ترضاه ﴾ ليس كل عمل تراه صالحا، مرضي عند الله! راقب الإخلاص والمتابعة في أعمالك حتى يرضاها الله .

أنصتَ لها،﴿فتبسم ضاحكا من قولها﴾ ! إنها نملة تُحذر منه،فيتبسم! لم يعتقل،، لم يعذب،، هكذا الملك العادل،حين يستمع حتى لأصغر الرعية،،

﴿ فتبسم ضاحكا من قولها ﴾ سطوة .. ونفوذ .. وجيش عرمرم .. وملك ونعيم .. ومع هذا يبتسم لنملة ! لم ﻻ نتعلم التواضع .. ؟؟!!

«فتبسّم ضاحكاً» «أو لأذبحنّه» سلطتك .. وقوامتك .. وإدارتك الصارمة لا تعني أن لا يرى الناس ابتسامتك .. اجمع بين اللطف والصرامة ﴿...

"فتبسم ضاحكا من قولها " نقل القرآن لنا قول النملة لكن من منا : تبسم!!

أنصتَ لها، ﴿ فتبسم ضاحكاً من قولها.. ﴾إنها نملة تُحذر منه، فيتبسم هكذا الملك العادل حين يستمع حتى لأصغر الرعية !!

﴿ فتبسم ضاحكا من قولها﴾ قال الزجاج : أكثر ضحك الأنبياء التبسم .

﴿فتبسم ضاحكا من قولها﴾ لما سمع سليمان عليه السلام كلام النملة تبسم ولم يرد, فالكلام الحق ﻻ يقبل الرد .

﴿فتبسم ضاحكا من قولها﴾ بعض الكلام ﻻ تملك إﻻ أن تحييه باﻻبتسامة .

﴿يا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُم﴾ ربما فرد من المجتمع يكون سبباً في نجاة أُمة ! .

"لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون " التفاتة مؤمن : من عدل سليمان وفضله وفضل جنده لا يحطمون النملة الواحدة فما فوقها إلا بألا يشعروا. .

" لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون " " وهم لا يشعرون " حسن ظن النملة وإعذارها يعجز عنه الكثير من أصحاب العقول !! .

﴿ يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان ﴾ ﴿ فتبسَّم ضاحكا ﴾ قالت سليمان ثم تبسَّـم ولم يغضب ، العظماء لا تهمهم الأوصاف واللقب .

﴿ لا يحطمنكم سليمان وجنوده ﴾ الله يسجل في كتابه مخاوف نملة، مخاوفك أنت الله يعلم بها.

﴿يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون﴾ نملة تُحذِّر مِن خطأ قد يقع ، ولم تنس الاعتذار للمجاهدين﴿وهم لا...

يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم................ أمة النمل أنجزت مشروع الإسكان لكل مواطنيها، مرحى لك يا نملة.

﴿ قالت نملة يا أيها النمل أدخلوا مساكنكم ﴾ عيبنا نحن البشر عندما نمتلك فكر أو رأي فنادرا ما نجهر به بثقة .. "نملة" جهرت بفكرها!

لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون" اعتذرت النملة للقيادة السليمانية، ولكنها لم تتهم بالتآمر والتواطؤ مع السلطة إنه شعب ...

﴿ لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون ﴾لم تنسَ تلك النملة أن تعتذر عن الخطأ قبل وقوعه،، ليت الذي يغضب يتعلم من هذه النملة !!

﴿ وورث سليمانُ داوود ﴾من أعظم مايرثه الإبن من أبيه الدين والعلم .

كلما حمدت الله على ما آتاك من العلم زادك الله تأمل ﴿ولقد آتينا داوود وسليمان علما وقالا الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين﴾ .

﴿لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون﴾ اعتذرت لهم النملة قبل أن يقع الخطأ ، ما أجمل أن تجد من يعذرك .

﴿ لايحطمنكم سليمان وجنوده وهم لايشعرون ﴾ لم تنسَ هذه النملة أن تعتذر عن الخطأ قبل وقوعه ، ليتنا نتعلم منها حسن الظن !!

﴿حتى إذا أتوا على واد النمل﴾ عظمة العدل حيث يتم الإنصات للكائنات الهامشية المسحوقة تحت الأقدام .

﴿ قالت نملة يا أَيُّهَا النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنّكم سليمان وجنوده وهم ﴿لا يشعرون﴾ ﴾ ؛ حذّرت أُمتّها بحسن ظن بالآخرين فأوجدت...

﴿قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم ﴿سليمان﴾ .. فتبسَّم﴾ ذكرتْ اسمه فقط فتبسَّم ولم يغضب ! الكبار لا تهمهم الألقاب والأوصاف .

﴿قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم ﴿سليمان﴾ .. فتبسَّم﴾ ذكرتْ اسمه فقط فتبسَّم ولم يغضب ! الكبار لا تهمهم الألقاب والأوصاف .

داود وسليمان قالا :﴿الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين﴾ تلمس فضلك واحمد ربك .

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم