وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

‏أجمل النساء من زيّنها الحياء . ﴿فجاءته إحداهما تمشي على استحياء﴾

[ إن أبي يدعوك ليجزيك ] من صنع إليك معروفا فلا تجحده وتنكره بل كافئ صاحبه لو بدعوة صادقة

[ فجاءته إحداهما تمشي على استحياء ] الحياء مطلوب من الطرفين .. لكن عند المرأة مطلوب أكثر.. فلا قيمة للورد دون عبيره !

"إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا" موسى مضى معها مع أنه سقى لهم لوجه الله بعض الكرام يسعدهم أن تمنحهم فرصة لشكر إحسانك.

الرجل يعجب بالمرأة لحيائها " فجاءته إحداهما تمشي على استحياء" والمرأة تعجب بالرجل لأمانته " إن خير من استأجرت القوي الأمين" /

﴿ فجاءتهُ إحداهُما تمشي على استحياء ﴾ ذُكر الحياء هنا مع تزاحم أحداث القصة يدل على عظيم مكانته وأنه زينة للمرأة المسلمة !!

﴿ ماكنت قاطعة أمرا حتى تشهدون﴾ لاتقطع قرارا في مؤسستك أو بيتك إلا بعد شورى .

﴿ فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء .. ﴾ حياء المرأة يعرفُ من خطواتها !!

﴿ قالت يا أيها الملأ أفتوني في أمري ﴾ الاستشارة هي أشبه باستعارة العقول لكن .. اعرف قبلها عقل من تستعير .. !

إذا رأى الأب شابا كفؤا ، أيسوغ أن يعرض عليه خطبةابنته؟ ﴿قال إني أريدأن أنكحك إحدى ابنتي هاتين﴾في البخاري أن عمر عرض حفصة على عثمان وأبي بكر

ليكن خطابنا للآخرين كريما لننال قبولهم﴿إني ألقي إلي كتاب كريم﴾ .

استشارت بلقيس ملأها﴿أفتوني في أمري﴾فأشاروا﴿نحن أولوا قوة وأولوا بأس شديد﴾فتركت رأيهم وقالت﴿وإني مرسلة إليهم بهدية﴾فكانت حكمتها طريق...

ثمرة الحياء والعفة النكاح المبارك ﴿فجاءته إحداهما تمشي على استحياء﴾﴿قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين﴾ والظاهر أنه اختار صاحبة...

﴿ فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء ﴾ الأنوثة حيـاء ، قبل أن تكون أزيـاء !!

تأمل كرمه ﴿بسم الله الرحمن الرحيم. ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين﴾ .

﴿ ألا تعلوا علي و أتوني مسلمين ﴾ عندما تركنا العزة في الدين ، ضاعت هيبتنا .. ! المداهنة بحياتها لن تكسب احترام الآخر لك .

"إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا" لا يحتاج النبلاء أن يطالبهم الأجراء بحقوقهم حتى يبذلوها لهم .. كن نبيلا في معاملاتك

"من سليمان ﴿١﴾وإنه بسم الله الرحمن الرحيم* ﴿٢﴾ألا تعلوا علي ﴿٣﴾وأتوني مسلمين " بدأ بالرحمة وثنى بالعزة والكرامة وثلث بالدعوة والإستسلام لله.

﴿ إني ألقي إلي كتاب ﴿كريم﴾ . إنه من سليمان﴾ عظمت الكتاب لكونه جاءها من ملك فكيف بنا وقد جاءنا كتاب كريم من ملك الملوك سبحانه...هل عظمناه؟

" من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم * ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين " عرض الدعوة بعزة وعلو لا بتذلل ؛ كما كانت مكاتبات ومراسلات نبينا ﷺ .

"من سليمان وإنه بسم الله" قدم سليمان اسمه على اسم الله خوفا من أن تتلفظ ملكة سبأ بكلمة لا تليق- تفسيرالقرطبي- وتعظيم اسم الله وحمايته...

"بسم الله الرحمن الرحيم*ألا تعلواعلي وأتوني مسلمين" فيها إثبات الصفات لله والنهي عن الإنقياد لغير الله وفيها ردعلى من قال الإيمان...

﴿ إني ألقي إلي كتاب كريم * إنه من سليمان ﴾ النفوس الكريمة الفاضلة ، حتى لو لم تراها فستجد الفضيلة تشع في كل شيء يرتبط بها

" سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين " لم يعاقب الهدهد ، ولم يتخذ إجراء مباشرة .. فالتثبت في الأخبار العظام مطلب شرعي .

"سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين" اعتذر الهدهدللنبي فلم يعاقبه فمن كانت له سلطة يجب عليه أن يقبل عذر رعيته ويدرأ العقوبة عنهم إذا تبين...

للغائب عذره حتى يرجع ، وقد يكون للمقصر حجة تندفع أو ترفع العقوبة.. فاستمع لما يقوله وتثبت بعدها : "أو ليأتيني بسلطان مبين" "سننظر أصدقت".

"فجاءته إحداهما تمشي على استحياء" حينما صارت لوحدها اشتد حياؤها :كونك لوحدك أختي الغالية مما يدعوك لتكوني أكثر حياء لا أكثر جرأة

" قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الكاذبين " النبي الملك عليه السلام ، يتأدب مع الحيوان الطائر، فيقدم احتمال الصدق أولا .

"قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ اذهب بكتابي هذا " ألا ترون أنه وهو يتثبت من خبر الهدهد يبعث نفس الهدهد...

"إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا " كن أكثر كرما مع أولئك الذين لا يشترطون أجرا مقابل أتعابهم

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

‏أجمل النساء من زيّنها الحياء . ﴿فجاءته إحداهما تمشي على استحياء﴾

[ إن أبي يدعوك ليجزيك ] من صنع إليك معروفا فلا تجحده وتنكره بل كافئ صاحبه لو بدعوة صادقة

[ فجاءته إحداهما تمشي على استحياء ] الحياء مطلوب من الطرفين .. لكن عند المرأة مطلوب أكثر.. فلا قيمة للورد دون عبيره !

"إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا" موسى مضى معها مع أنه سقى لهم لوجه الله بعض الكرام يسعدهم أن تمنحهم فرصة لشكر إحسانك.

الرجل يعجب بالمرأة لحيائها " فجاءته إحداهما تمشي على استحياء" والمرأة تعجب بالرجل لأمانته " إن خير من استأجرت القوي الأمين" /

﴿ فجاءتهُ إحداهُما تمشي على استحياء ﴾ ذُكر الحياء هنا مع تزاحم أحداث القصة يدل على عظيم مكانته وأنه زينة للمرأة المسلمة !!

﴿ ماكنت قاطعة أمرا حتى تشهدون﴾ لاتقطع قرارا في مؤسستك أو بيتك إلا بعد شورى .

﴿ فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء .. ﴾ حياء المرأة يعرفُ من خطواتها !!

﴿ قالت يا أيها الملأ أفتوني في أمري ﴾ الاستشارة هي أشبه باستعارة العقول لكن .. اعرف قبلها عقل من تستعير .. !

إذا رأى الأب شابا كفؤا ، أيسوغ أن يعرض عليه خطبةابنته؟ ﴿قال إني أريدأن أنكحك إحدى ابنتي هاتين﴾في البخاري أن عمر عرض حفصة على عثمان وأبي بكر

ليكن خطابنا للآخرين كريما لننال قبولهم﴿إني ألقي إلي كتاب كريم﴾ .

استشارت بلقيس ملأها﴿أفتوني في أمري﴾فأشاروا﴿نحن أولوا قوة وأولوا بأس شديد﴾فتركت رأيهم وقالت﴿وإني مرسلة إليهم بهدية﴾فكانت حكمتها طريق...

ثمرة الحياء والعفة النكاح المبارك ﴿فجاءته إحداهما تمشي على استحياء﴾﴿قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين﴾ والظاهر أنه اختار صاحبة...

﴿ فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء ﴾ الأنوثة حيـاء ، قبل أن تكون أزيـاء !!

تأمل كرمه ﴿بسم الله الرحمن الرحيم. ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين﴾ .

﴿ ألا تعلوا علي و أتوني مسلمين ﴾ عندما تركنا العزة في الدين ، ضاعت هيبتنا .. ! المداهنة بحياتها لن تكسب احترام الآخر لك .

"إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا" لا يحتاج النبلاء أن يطالبهم الأجراء بحقوقهم حتى يبذلوها لهم .. كن نبيلا في معاملاتك

"من سليمان ﴿١﴾وإنه بسم الله الرحمن الرحيم* ﴿٢﴾ألا تعلوا علي ﴿٣﴾وأتوني مسلمين " بدأ بالرحمة وثنى بالعزة والكرامة وثلث بالدعوة والإستسلام لله.

﴿ إني ألقي إلي كتاب ﴿كريم﴾ . إنه من سليمان﴾ عظمت الكتاب لكونه جاءها من ملك فكيف بنا وقد جاءنا كتاب كريم من ملك الملوك سبحانه...هل عظمناه؟

" من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم * ألا تعلوا علي وأتوني مسلمين " عرض الدعوة بعزة وعلو لا بتذلل ؛ كما كانت مكاتبات ومراسلات نبينا ﷺ .

"من سليمان وإنه بسم الله" قدم سليمان اسمه على اسم الله خوفا من أن تتلفظ ملكة سبأ بكلمة لا تليق- تفسيرالقرطبي- وتعظيم اسم الله وحمايته...

"بسم الله الرحمن الرحيم*ألا تعلواعلي وأتوني مسلمين" فيها إثبات الصفات لله والنهي عن الإنقياد لغير الله وفيها ردعلى من قال الإيمان...

﴿ إني ألقي إلي كتاب كريم * إنه من سليمان ﴾ النفوس الكريمة الفاضلة ، حتى لو لم تراها فستجد الفضيلة تشع في كل شيء يرتبط بها

" سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين " لم يعاقب الهدهد ، ولم يتخذ إجراء مباشرة .. فالتثبت في الأخبار العظام مطلب شرعي .

"سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين" اعتذر الهدهدللنبي فلم يعاقبه فمن كانت له سلطة يجب عليه أن يقبل عذر رعيته ويدرأ العقوبة عنهم إذا تبين...

للغائب عذره حتى يرجع ، وقد يكون للمقصر حجة تندفع أو ترفع العقوبة.. فاستمع لما يقوله وتثبت بعدها : "أو ليأتيني بسلطان مبين" "سننظر أصدقت".

"فجاءته إحداهما تمشي على استحياء" حينما صارت لوحدها اشتد حياؤها :كونك لوحدك أختي الغالية مما يدعوك لتكوني أكثر حياء لا أكثر جرأة

" قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الكاذبين " النبي الملك عليه السلام ، يتأدب مع الحيوان الطائر، فيقدم احتمال الصدق أولا .

"قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ اذهب بكتابي هذا " ألا ترون أنه وهو يتثبت من خبر الهدهد يبعث نفس الهدهد...

"إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا " كن أكثر كرما مع أولئك الذين لا يشترطون أجرا مقابل أتعابهم

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم