صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1199
*"ففروا إلى الله .." كل شي تخافه تفر منه إلا الله تفر اليه
﴿
ففروا إلى الله!
﴾
الفرار منه يكون إليه!
سأظل أهرب إليك مهما تدنست الثياب ففروا إلى الله.
ففروا إلى الله" اهرب بآلامك وجراحك اهرب بهمومك وأحزانك اهرب بقلقك وخوفك وضجرك اهرب إليه.
﴿ فَفِرُّوا إِلَى الله ﴾ عندحزنك وهمك وفقرك ومرضك وفي جميع...
﴿
ففروا إلى الله ..
﴾
المخلوق إذا خفته استوحشت منه وهربت منه ، والرّب سبحانه إذا خفته أنست به وقربت إليه !!
كل شيء في الحياة مخلوق من زوجين؛ ليدل على وحدانية الخالق –سبحانه.تأمل قوله تعالى:
﴿
ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون ففروا إلى الله
﴾
.
ففروا إلى الله
﴾
لأن كل
﴿
ما سوى الله
﴾
موحش مخيف
جبل الناس على أنهم إذا خافوا أحدا في دنياهم فروا منه سراعا،إلا التواب الرحيم فمن خافه فإنه سيفر إليه
﴿
ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين
﴾
.
قال قوم عاد ﴿ من أشد منا قوة ﴾ فأجابهم الله ﴿ وفي عاد إذ أرسلنا عليهم الريح العقيم ما تذر من شيء أتت عليه إلّا جعلته كالرميم ﴾. كبرياء!
﴿
فأخذناه وجنوده فنبذناهم!
﴾
انتهت قصة فرعون!!
"فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين" قال قتادة: لو كان فيه أكثر من...
﴿
فما وجدنا فيها غير بيتٍ من المسلمين
﴾
الحق لا يضيع بين ركام الباطل ولا ينساك الله وإن كنت وحدك على الحق
﴿
فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين
﴾
في هذه الآية درس لكل داعية في عدم اليأس إذا لم يتبعه إلا قليل من الناس .. فقد كان الرسل كذلك
العظماء لاتشغلهم قضاياهم الخاصة عن قضايا الأمة تأمل حال إبراهيم حين بشرته الملائكة بغلام فكان سؤاله بعدها
﴿
قال فما خطبكم أيها المرسلون
﴾
.
فأقبلت امرأته في صَرة” في صَرة أي صوت وضجة، ومنه صرير الباب وهو صوته… وليس المـراد ُصرة بضم الصاد وهي كيـس المتاع
"عجوز عقيم" ولكن رحمة الله بعبده إبراهيم ولطفه به وقدرته سبحانه أرسل الملائكة "وبشروه بغلام عليم"!
"أوجس منهم خيفة" أحسها وأضمرها في نفسه ولم يبدها لهم لامتناعهم من آكل الحنيذ فخاف منهم ولم يظهر لهم ذلك فلما علمت الملائكة "قالوا لا تخف"
فلا تيأس مهما ضاقت بك السبل!
" فأوجس في نفسه خِيفَةً موسى * قلنا لا تخف " ما أسرع فرج الله ! خاطرة خوف مرت بقلبه فجاءه التثبيت قبل أن ينطق لسانه !
﴿
فأوجس منهم خيفة
﴾
ثم بشروه بغلام عليم ﻻ تستعجل : من تنفر منه في
﴿
قلبك
﴾
قد يكون معه سعادة
﴿
عمرك
﴾
.
﴿
فقَرَّبه إليهم
﴾
وهذا من تمام الإكرام للضيف بخلاف ما يطعمه العافي والسائل فإنه يدعى إلى مكان الطعام وفعله ﷺ يخالف فعلنا اليوم مع الضيوف
فقربه إليهم "
﴿
١
﴾
قربه إليهم بنفسه
﴿
٢
﴾
ولم يأمر خادمه بذلك
﴿
٣
﴾
ولم ينقلهم من مجلسهم إلى موضع آخر ؛ بل جعل الطعام بين أيديهم ..
" ألا تأكلون " هذا عرض وتلطف في القول ، وهو أحسن من قوله كلوا أو مدوا أيديكم ، وهذا مما يعلم الناس بعقولهم حسنه ولطفه وبعضهم يلمح ببسم الله
لم يكن ضيوفه يحتاجون معه إلى الإذن في الأكل بل كان إذا قدم إليهم الطعام أكلوا وهؤلاء الضيوف لما امتنعوا من الأكل قال لهم " ألا تأكلون "
﴿
فقَرَّبه إليهم
﴾
من أدب الأنبياء تقريب الطعام للضيف،،لا أن تنقل الضيف من مكان لآخر.
" عجل سمين " إنه سمين لا هزيل ومعلوم أن ذلك من أفخر أموالهم ومثله يتخذ للاقتناء والتربية فآثر به ضيفانه .
" فجاء بعجل سمين " جاء بعجل كامل ولم يأت ببضعة منه .. وهذا من تمام كرمه ﷺ
" فجاء بعجل سمين " دل على خدمته للضيف بنفسه وهو الذي ذهب وجاء به بنفسه ولم يبعثه مع خادمه وهذا أبلغ في إكرام الضيف .. آداب_الضيافة
"فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين" أي ذهب خفية دون أن يشعرهم،بخلاف مايفعله البعض،إذا نزل به ضيف أشعره أنه سيكرمه فيمنعه،وهذا ليس من الكرم في...
»
1
2
...
1194
1195
1196
1197
1198
1199
(current)
1200
1201
1202
1203
1204
...
1309
1310
«