صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1201
﴿
أخي_الداعية
﴾
﴿
إنما أنت مذكر
﴾
﴿
فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلاغ
﴾
.
﴿
فأما من أُوتيَ كتابه بيمينه فسوف يُحاسب حساباً يسيرا...
﴾
أن من عمل عملا صالحا فسوف يلقى جزائه ويفرح بما سيجد هنالك.
قال" وأذنت لربها وحقت" أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح ..... "تصحيح_التفسير" .
"إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون" ربما تكسر ويسخر منك في الدنيا لكن ستجبر يوم القيامة! " فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون".
﴿
وما أدراك
﴾
"قال يحيى بن سلام : بلغني أن كل شيء في القرآن "وما أدراك" فقد أدراه إياه وعلمه، وكل شيء قال "وما يدريك" فهو مما لم يعلمه.
[ إن فرعون وهامان ] سنة الله بالبشر لن تتغير فالأضداد لايمكن ان يلتقوا فالمنحرف لن ينجذب إليه إلا المنحرف فبينهم كيمياء متفاعله!
﴿
فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا
﴾
ما يأتيك فجأة وبدون مقابل أو طلب ،فاخشى منه واحذره !!
﴿ ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ﴾ قيل من أراد عزا بلا سلطان وكثرة بلا عشيرة وغنى بلا مال فلينتقل من ذل المعصية إلى عز الطاعة.
"فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا" أحرقوا قلب الأم بالحزن على طفلها .. فأحرق الله قلوبهم بطفل كان السبب في حزن مملكة بأكملها
"وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ" قال ﷺ وهو يخاطب الأنصار:" ألم تكونوا أذلة فأعزكم الله؟!
"يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل" من أدوات المنافقين تضليل الناس بزعم أنهم الأغلبية المؤثرة.مع كونهم أقلية حقيرة...
﴿ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لايعلمون﴾ العزة لله ولمن والاه حقيقة ناصعة لا يراها المنافق الذي طمس الله على قلبه .
﴿
فإذا خفتِ.. إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين
﴾
﴿
فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام يا الله..
﴾
عطايا عظيمة بعد خوف! اطرد الخوف بالأمل.
﴿إنا رادوه إليك﴾ فيها تسلية لكل من أبعدعنه ثمرة فؤاده أن الله حافظه وراده إليه وجامع إليه شمله فهو خير حافظا.
﴿
وإن يقولوا تسمع لقولهم
﴿
فضمن تسمع معنى تصغي ، فتعدى لمفعوله باللام في قوله : لقولهم .
﴿
فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك
﴾
"قوة اليقين بوعد الله ؛ تبدد جميع المخاوف مهما عظمت ."
من تمام قوة الله ورعايته أن استجاب لأم موسى فأرسل ابنها لمن تخاف أن يفتك به ليحفظه لها . قد تكون النجاة بين أنياب الهلكة !!
﴿ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك و
﴿
جاعلوه من المرسلين
﴾
﴾ لربما كانت آلامك هي منبع سعادتك . فلْتطمئن نفسك بما قسم الله لك.
﴿فإذا "خفت" عليه فألقيه في اليم ولا "تخافي"﴾ يأمرها بزيادة أسباب...
[ إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين] موسى كان طفلا مقذوفا في اليم ثم شابا هاربا من طاغوت ثم علا شأنه فلا تقلق من البدايات الصعبة
[ ولاتخافي ولاتحزني ] الله ارحم بنا من الناس كلها مهما كانت مرتبتهم في نفسنا وهوالذي يعلم مخاوفنا وحزننا فيعرف بلطفه كيف يخففه
[ فإذا خفتِ عليه فألقيه في اليم ] اطع الله في كل شؤون حياتك وان كنت ترى من منظورك أن فيه هلاكك فالله لا يأمر بأمر إلا وفيه نجاتك
إذا خفت عليه فألقيه ألق كل مخاوفك في يم التوكل
[ وأوحينا الى أم موسى ] من عظمة هذا الدين وعدله أن الكرامات لاتختص فقط للرجال بل حتى للنساء فقط اقترب من الله وابشر اي كان جنسك
﴿
فإذا خفتِ عليه فألقيه في اليَّم
﴾
أَلْــقِ كل المخاوف والهموم في بحر التوكل ، لينزل على قلبـك بـرد اليقين !!
"فإذا خفتِ عليه فألقيه" إذا خفنا على أبنائنا نتشبث بهم .. وهي إن خافت على ابنها تلقيه ! تلقيه لأن العناية الإلهية وحدها ستمسكه
"فإذا خفتِ عليه فألقيه في اليم ولا تخافي" : إذا خفتَ أمراً .. ثم تيقنت أن الله معك .. فاعلم أن مخاوفك قد انتهت
"إنا رادّوه إليكِ" لن ينام الليلة إلا في حضنكِ ..فلا تخافي
ليس بين قوله " إنا رادوه إليكِ " وقوله "فرددناه إلى أمه " إلا يقين بموعود الله
﴿
وانتظر!
﴾
انتظار النصر ،عبادة وحدها ،لا تحرم نفسك منها،
»
1
2
...
1196
1197
1198
1199
1200
1201
(current)
1202
1203
1204
1205
1206
...
1309
1310
«