وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ وأن إلى ربك المنتهـى ﴾ الموت ليس نهاية كل شيء ، بل بداية لرحلة منتهاها إلى الله !!

قل ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ"كل هولاء...

الساعي في أفعال الخير كمن أوقف نفسه لله وسيجد ثمرة سعيه وبذله أمامه ﴿وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى﴾ في الدنيا والأخرة..

﴿وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى﴾ أي سعادة حين ترى عملك الصالح وكيف...

﴿ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ﴾ يحفظ العباد, ويحفظ عليهم أعمالهم, ويحفظ تعالى جزاءها, فيوفيهم إياها, كاملة موفرة

﴿وأن سعيه سوف يُرى﴾ سعيك سوف يرى يوما ما ،لا داعي أن نرائي الآن.

" وأن ليس للإنسان إلا ما سعى " لا ما يحلم ويتخيل ويتمنى

مبدأ ثابت.. ﴿ وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ﴾ ﴿ وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ﴾ لا مكان للحظ هنا

"وأنْ ليس للإنسان إلا ماسعى" "وأن سعيه سوف يُرى" "ثم يُجزاه الجزاء...

مبدأ ثابت.. ﴿ وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ﴾

اعمل ولا تقل أبي شيخ وأمي داعية اعمل ولا تقل لعل أخي الصالح يشفع لي اعمل فالحق جل وعلا يقول :" وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ""

﴿ ولقد صَدَّقَ عليهم إبليسُ ظنَّه فاتبَعوه إلا فريقاً من المؤمنين ﴾ خيِّب ظنّ إبليس بطاعتك لله.. وكن من المؤمنين.

﴿وإبراهيم الذي وفَّى﴾ : ﴿وفَّى ما أُمر به﴾ إبراهيم عليه السلام قدوة حتى في ﴿إتقان العمل﴾.

﴿أم لم ينبأ بما في صحف موسى - وإبراهيم الذي وفّى﴾ .... الثوابت لا يغيرها مرور الزمن .

﴿ وأعطى قليلا وأكدى ﴾ قد يعطي البخيل الشحيح ولكن ما أسرع أن يعود لسجيته وإقتاره وبخله !

يجب أن يعاد النظر في كثير من عادتنا على ضوء: ﴿ والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ﴾

﴿وأعطى قليلاً وأكدى﴾ ﴿وأكدى﴾ انقطع وترك . لو استمر بإعطاء القليل...

﴿ هو أعلمُ بمن إتّقى ﴾ ؛ قال مكحول ﴿عالِم أهل الشام في عصره﴾ : "رأيت رجلاً يبكي في صلاته فاتّهمته بالرّياء ، فحُرِمت البُكاء سنة".

قوم سبأ عاشوا في نعمة لكنهم ﴿اعتادوها فملوها﴾ فقالوا :﴿ربنا باعد بين أسفارنا﴾ فأحوج النعم للشكر : النعم المتكررة.

‏هو أعلم بمن اتقى -الموفق لا يخوض في نوايا الناس

﴿ فأعرضوا فأرسلنا ﴾ إذا أعرض العبد عن ربه.. ساق الله له بعض المصائب من حيث لا يحتسب.. وربما فجأة !

﴿ هو أعلمُ بمن إتّقى ﴾ ؛ وحده الله من يعلم نواياك بعملك أعمِلته لأجله أم رجاءَ ثناء الناس عليك ؛ فكيف تتسلّط على نوايا الآخرين!.

﴿ فأعرَضوا فأرسلنا عليهـم سيلَ العَرِم﴾ كل بلدة أعرضت.. سيكون مصيرها مصير سبأ ..

"فلا تزكوا أنفسكم" لو كان مدح الإنسان لنفسه فيه مصلحة له لأذن الله بها. لكنها تضره. اقتلع كل رغبة لمدح ذاتك تلميحا أو تصريحا

سيل العرم بدد أمة لم تقل : الحمد لله

﴿فلا تزكوا أنفسكم﴾ لا تمدحوها ولا تثنوا عليها، فإنه أبعد من الرياء وأقرب إلى الخشوع، هو أعلم بمن اتقى، أي أخلص العمل واتقى عقوبة الله

مهما كانت أعمالكم وعباداتكم ﴿فلا تزكوا أنفسكم﴾ لأن حقيقة مافي القلوب لا يعلمه إلا الله ﴿هو أعلم بمن اتقى﴾

﴿ لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان عن يمين وشمال ﴾ الآية أخذ العبر من الأمم السابقة مطلب شرعي .

تحدث عن نفسك امدح علمك.. وفهمك.. وحكمتك.. وغناك. .وقدرتك لكن الله...

إن لم يكن مؤهلا لتقييم نفسه وتزكيتها : ﴿فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى﴾ فمن باب أولى لاحق له بتقييم غيره ..

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ وأن إلى ربك المنتهـى ﴾ الموت ليس نهاية كل شيء ، بل بداية لرحلة منتهاها إلى الله !!

قل ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ"كل هولاء...

الساعي في أفعال الخير كمن أوقف نفسه لله وسيجد ثمرة سعيه وبذله أمامه ﴿وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى﴾ في الدنيا والأخرة..

﴿وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى﴾ أي سعادة حين ترى عملك الصالح وكيف...

﴿ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ﴾ يحفظ العباد, ويحفظ عليهم أعمالهم, ويحفظ تعالى جزاءها, فيوفيهم إياها, كاملة موفرة

﴿وأن سعيه سوف يُرى﴾ سعيك سوف يرى يوما ما ،لا داعي أن نرائي الآن.

" وأن ليس للإنسان إلا ما سعى " لا ما يحلم ويتخيل ويتمنى

مبدأ ثابت.. ﴿ وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ﴾ ﴿ وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ﴾ لا مكان للحظ هنا

"وأنْ ليس للإنسان إلا ماسعى" "وأن سعيه سوف يُرى" "ثم يُجزاه الجزاء...

مبدأ ثابت.. ﴿ وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ﴾

اعمل ولا تقل أبي شيخ وأمي داعية اعمل ولا تقل لعل أخي الصالح يشفع لي اعمل فالحق جل وعلا يقول :" وأن ليس للإنسان إلا ما سعى ""

﴿ ولقد صَدَّقَ عليهم إبليسُ ظنَّه فاتبَعوه إلا فريقاً من المؤمنين ﴾ خيِّب ظنّ إبليس بطاعتك لله.. وكن من المؤمنين.

﴿وإبراهيم الذي وفَّى﴾ : ﴿وفَّى ما أُمر به﴾ إبراهيم عليه السلام قدوة حتى في ﴿إتقان العمل﴾.

﴿أم لم ينبأ بما في صحف موسى - وإبراهيم الذي وفّى﴾ .... الثوابت لا يغيرها مرور الزمن .

﴿ وأعطى قليلا وأكدى ﴾ قد يعطي البخيل الشحيح ولكن ما أسرع أن يعود لسجيته وإقتاره وبخله !

يجب أن يعاد النظر في كثير من عادتنا على ضوء: ﴿ والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا وكان بين ذلك قواما ﴾

﴿وأعطى قليلاً وأكدى﴾ ﴿وأكدى﴾ انقطع وترك . لو استمر بإعطاء القليل...

﴿ هو أعلمُ بمن إتّقى ﴾ ؛ قال مكحول ﴿عالِم أهل الشام في عصره﴾ : "رأيت رجلاً يبكي في صلاته فاتّهمته بالرّياء ، فحُرِمت البُكاء سنة".

قوم سبأ عاشوا في نعمة لكنهم ﴿اعتادوها فملوها﴾ فقالوا :﴿ربنا باعد بين أسفارنا﴾ فأحوج النعم للشكر : النعم المتكررة.

‏هو أعلم بمن اتقى -الموفق لا يخوض في نوايا الناس

﴿ فأعرضوا فأرسلنا ﴾ إذا أعرض العبد عن ربه.. ساق الله له بعض المصائب من حيث لا يحتسب.. وربما فجأة !

﴿ هو أعلمُ بمن إتّقى ﴾ ؛ وحده الله من يعلم نواياك بعملك أعمِلته لأجله أم رجاءَ ثناء الناس عليك ؛ فكيف تتسلّط على نوايا الآخرين!.

﴿ فأعرَضوا فأرسلنا عليهـم سيلَ العَرِم﴾ كل بلدة أعرضت.. سيكون مصيرها مصير سبأ ..

"فلا تزكوا أنفسكم" لو كان مدح الإنسان لنفسه فيه مصلحة له لأذن الله بها. لكنها تضره. اقتلع كل رغبة لمدح ذاتك تلميحا أو تصريحا

سيل العرم بدد أمة لم تقل : الحمد لله

﴿فلا تزكوا أنفسكم﴾ لا تمدحوها ولا تثنوا عليها، فإنه أبعد من الرياء وأقرب إلى الخشوع، هو أعلم بمن اتقى، أي أخلص العمل واتقى عقوبة الله

مهما كانت أعمالكم وعباداتكم ﴿فلا تزكوا أنفسكم﴾ لأن حقيقة مافي القلوب لا يعلمه إلا الله ﴿هو أعلم بمن اتقى﴾

﴿ لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان عن يمين وشمال ﴾ الآية أخذ العبر من الأمم السابقة مطلب شرعي .

تحدث عن نفسك امدح علمك.. وفهمك.. وحكمتك.. وغناك. .وقدرتك لكن الله...

إن لم يكن مؤهلا لتقييم نفسه وتزكيتها : ﴿فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى﴾ فمن باب أولى لاحق له بتقييم غيره ..

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم