صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1210
﴿
تظنون بالله الظنونا
﴾
ما أحلم الله حتى على ظنون
﴿
أوليائه
﴾
"وجنوداً لم تروها" أيها المجاهد : أنت لا تعلم بكثير مما يصنعه الله من أجلك .. فاصمد.
﴾
وكان الله بما تعملون بصيرا
﴿
هذه هي الحقيقة التي نتغافل عنها ونتجاهلها ، ولو استشعرنها بحق لتغيرت كثير من تصرفاتنا !
﴿
فأرسلنا عليهم ريحاً وجنودًا لم تروها
﴾
من كان الله معه ؛ كان كل هذا الكون معه ، ومن سخر نفسه لله ؛ سخر الله له كل شيء .
إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحا
﴾
حين كانوا أقوى مايكون هزموا بما
﴿
يحتقرون
﴾
الريح!
﴿
يا أيها الذين آمنوا أذكروا نعمة الله عليكم
﴾
ﻻ يحفظ لله نعمة ويذكر ثم يشكرها إﻻ " مؤمن " ﻷنه يعترف أن ﻻ متفضل إﻻ الله.
﴿
ليسأل الصادقين عن صدقهم
﴾
بالدنيا قد نمارس " التمثيل" بكل احترافية ! لكن غدا سيزيل الله كل تلك الأقنعة ولو أن الصادق ﻻ يخفى.
﴿
ليسئل الصادقين عن صدقهم!
﴾
ياالله حين يُسأل الصادق عن صدقه كيف حال الكاذب؟
﴿
ليسأل الصادقين عن صدقهم
﴾
فكيف بغيرهم ؟
﴿
وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك...
﴾
﴿
وأخذنا منهم ميثاقا غليظا
﴾
هؤلاء النبيون قد أخذ منهم الميثاق الغليظ في الإبلاغ فكيف بمن دونهم ؟
﴿ النبي أولىٰ بالمؤمنين من أنفسهم ﴾ لما كان ﷺ أشفق بنا من أنفسنا.. كان أولى بنا من كل أحد.. صلوا عليه وسلموا تسليما.
﴿
النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم
﴾
إذا دعتك نفسك ﻷمر ودعاك نبيك ﻷمر مخالف لهوى نفسك فأطعه ، لأنه أولى بك من نفسك !
[ وكان الله غفورا رحيما ] قد تعمل بالمعصية وتجد الله يضع بين يديك نعمة ! هي رسالة لك لتخجل من نفسك وتستغفر الرحيم حمك
﴿ ما جعل الله لرجلٍ من قلبين في جوفه ﴾ ؛ قيل أن من هذا من إعجاز القرآن وذلك لأن القلبين قد يجتمعان في المرأة فقط عند الحمل .
لأن الله أتبعها بـ ﴿ والله يقول الحق .. ﴾ ؛ فليس كل قول حق ، كان الصديق رضي الله عنه يُمسك لسانه ويقول : هذا الذي أوردني المهالك.
﴿ ذلكم قولكم
﴿
بأفواهكم
﴾
﴾ ؛ من المعلوم أن القول يكون باللسان والفاه لكن أكد الله على ذكر الفم لأنه إدِّعاء باطل بالشفاة لا نصيب له من...
﴿
ماجعل الله لرجل من قلبين في جوفه
﴾
لاتشتت قلبك فإنما هو واحد في الاتجاه إما إلى الله وإما إلى غيره ، فاجعل اتجاه لربه
[ وهو يهدي السبيل ] قد نعتقد أن نزوحنا لصف الحق أو سلوكنا طريق الهدى والرشاد هو مصدره فضيلة أنفسنا ! أسأل ربك دوام نعمه
[ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه] القلب أمره عجيب ! ﻻيمكن أن يكون أقصى اليمين وأقصى الشمال بنفس الوقت إما هذا أو ذاك !
﴿
وإذ صرفنا إليك نفرا من الجن يستمعون القرآن فلمّا حضروه قالوا...
لك قلب واحد واحد فاجعل اعتمادك على واحد
﴿
وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا. ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه
﴾
﴿
ادخُلوها بِسلام ذلكَ يومُ الخلود
﴾
الجنة فيها خلود وبقاء وأمان وسلام وهناء وحب وفرح وعناق ، لا دمع فيها ولا فراق !!
﴿
وكفى بالله وكيلًا﴾ إيمانُك العميق بأنّ الله نِعم الوكيل، و تسليم زِمام أمورك له، يبثُّ في الصدر راحةً وطمأنينةً و سعة خاطر و انشراح.
في باب البراء : كلما اعترضك
﴿
المصالح
﴾
فعلاجها
﴿
اتبع مايوحى
﴾
وكلما منعتك
﴿
المخاوف
﴾
فعلاجها
﴿
وتوكل على الله
﴾
.
إذا قيل لك: "اتق الله" فلا تظن أنه انتقاص أو اتهام، فقد خوطب بهذا خاتم الأنبياء قبلك ﷺ ، فقيل له: "يا أيها النبي اتق الله"..
إذا رأيت نفسك تأنف من النصيحة ولا تحب الوعظ فتذكر أن الله قال لمحمد ﷺ
﴿
يا أيها النبي اتق الله
﴾
وقال لداود
﴿
ولا تتبع الهوى
﴾
!
[ يا أيها النبي أتق الله ] رب البشر .. يحث خير البشر على تقواه فما حال باقي البشر إذن وهم النقص من جبلتهم والخطأ طبعهم !
ما أعظمَ شأن التقوى وأجلَّ مكانتها! "يا أيها النبي اتق الله" "ناداه بالنبي وأمره بالتقوى تعظيماً له، وتفخيماً لشأن التقوى".
﴿
يا أيها النبي اتق الله
﴾
لم يُنادَ ﷺ في القرآن بصريح اسمه, بل ينادى بوصف الرسالة أو النبوة تشريفا له أن يخاطَب بما يخاطب به غيره
قال تعالى :
﴿
يا أيها النبي اتق الله
﴾
ناداه بوصفه دون اسمه تعظيما له .. فإن مواجهة العظماء بأسمائهم في النداء لا تليق !! [القونوي].
»
1
2
...
1205
1206
1207
1208
1209
1210
(current)
1211
1212
1213
1214
1215
...
1309
1310
«