وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم ... " شاركهـم .... الآن .. الآن

تَتَجَــافى جُنُوبُهـُم .... " تتجافى اليوم ..... لِـتَنعَمَ غداً ! .

لا أظن عاقلاً له حاجة عند ربه ... ينام وقت السَّحر ! " تَتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم ".

عبّاد الليل .. ﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعا ... ﴾ فكن واحداً منهم

﴾تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفسٌ ما أخفي لهم من قرة أعين جزاءاً بما كانوا يعملون.

﴿تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا..﴾ نغَّصوا راحة جنوبهم ليقوموا إلى راحة قلوبهم ..مناجاة الله.. .

تتجافى جنوبهم........حب الله سرى في أجسادهم حتى الجنوب ذاتها عافت الفرش وتململت من الرقاد.

من علامات محبة الله لك أن يقيمك تصلي بين يديه في جوف الليل ﴿تتجافى جنوبهم عن المضاجع﴾ وما تُترك الراحة والنوم إلا للمحبوب.

﴿ خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم﴾ سبحوا وحمدوا . أنفع السجود للقلوب ما جمع بين : تنزيه الله عن النقائص ، وشكر الله على الفضائل.

﴿ الحمد لله بل أكثرهم لايعلمون ﴾ كم تشعرك هذه الآية بنعم لاحصر لها...

﴿ إذا ذكروا بآياتنا خروا سجدا﴾ لما سمعوا القرآن سقطوا سجدا. ﴿سماع القرآن يورث رقة المشاعر﴾. .

﴿خرّوا سجداً وسبحوا بحمد ربهم﴾ لن تجد أمتع ولا أنفع من سجدة خضوع وخشوع يسجدُها معك كل ما فيك الروح والجسد الشعائر والمشاعر.

﴿خرّوا سجداً وسبحوا بحمد ربهم﴾ لن تجد أمتع ولا أنفع من سجدة خضوع وخشوع يسجدُها معك كل ما فيك الجسد والروح

﴿ إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها﴾ الغعل المضارع ﴿يؤمن﴾ يفيد التجدد وعليه : سماع القرآن يجدد الإيمان. .

﴿ قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكّل بكم ثم إلى ربكم ترجعون ﴾ ملك الموت الذي تخطاك لغيرك .. غداً يتخطى غيرك إليك !

﴿ وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدةَ لعلكم تشكرون ﴾ يُشكر السمع بالإعراض عن اللغو. يُشكر النظر بغض البصر يُشكر القلب بطهارة النيّة.

﴿ وبَدأَ خلق الإنسان من طين...ثم جعل نسلهُ من سلالة من ماء مهـين ﴾ فــعَــــلامَ الـــكِـــبْـــر ؟

الإحسان هو الإتقان.. " الذي أحسن كل شيء خلقه" " صنع الله الذي أتقن كل شيء " وفي الحديث: " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"

﴿ فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى ﴾ ما يضر المؤمن سوء ظنِ الناس به ، إن كان الله قد كتبه من المتقين ؟* ﴿ هو أعلمُ بمن أتقى ﴾

لا مُحسِنَ أعظم من من المحسن جل جلاله " الذي أحسن كل شيء خَلقه "

إنِ انتابك قلقٌ على مستقبلك فتذكّر ..: ﴿يدبر الأمر من السماء إلى الأرض﴾

"ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين" إخبار عنهم أنهم سيندمون على ما كانوا فيه من الكفر ويتمنون لو كانوا مع المسلمين في الدار الدنيا .

" يدبّر الأمر" ذكر بها قلبك ؛ كلما خشيت أمرًا أو إعتراك همٌ أو أصابتك كُرب فإن أيقنت بها اطمأنت روحك .. وكفى بربك هاديًا ونصيرا.

" قسوة قلبك داءٌ، أخبرك خالقه أن لينه في تدبر كلامه: ﴿ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله﴾

سلوى القلوب قول ربنا ﴿يدبر الأمر ﴾ من أجل المنن أن الرحيم الحكيم هو الذي تفرد بتدبير أمورنا ولم يوكلها لأحد من خلقه، فلنستمطر هباته...

تربية للنفوس مهما بلغت من علم وعبادة وصلاح "فلا تزكوا انفسكم هو أعلم بمن اتقى" كم نحتاج إليها كثيرا

‏﴿ فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله ﴾ آية يوجل منها المؤمن خشية أن يكون من أهلها اللهم لين قلوبنا بذكرك

حين ترى بعض من يسمع آيات القرآن ولا يتأثر بها، ولا ينفعل وجدانه بها، فاحمد الله على العافية، وتذكر قوله ﴿فويل للقاسية قلوبهم من ذكر...

حين ترى أهل الأهواء يسمعون آيات القرآن ولايتأثرون بها ولايخضعون لمضامينها تذكَّر قول الحق : ﴿فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله﴾

﴿ أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه﴾ أهل الإيمان فى...

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم ... " شاركهـم .... الآن .. الآن

تَتَجَــافى جُنُوبُهـُم .... " تتجافى اليوم ..... لِـتَنعَمَ غداً ! .

لا أظن عاقلاً له حاجة عند ربه ... ينام وقت السَّحر ! " تَتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم ".

عبّاد الليل .. ﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعا ... ﴾ فكن واحداً منهم

﴾تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون فلا تعلم نفسٌ ما أخفي لهم من قرة أعين جزاءاً بما كانوا يعملون.

﴿تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا..﴾ نغَّصوا راحة جنوبهم ليقوموا إلى راحة قلوبهم ..مناجاة الله.. .

تتجافى جنوبهم........حب الله سرى في أجسادهم حتى الجنوب ذاتها عافت الفرش وتململت من الرقاد.

من علامات محبة الله لك أن يقيمك تصلي بين يديه في جوف الليل ﴿تتجافى جنوبهم عن المضاجع﴾ وما تُترك الراحة والنوم إلا للمحبوب.

﴿ خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم﴾ سبحوا وحمدوا . أنفع السجود للقلوب ما جمع بين : تنزيه الله عن النقائص ، وشكر الله على الفضائل.

﴿ الحمد لله بل أكثرهم لايعلمون ﴾ كم تشعرك هذه الآية بنعم لاحصر لها...

﴿ إذا ذكروا بآياتنا خروا سجدا﴾ لما سمعوا القرآن سقطوا سجدا. ﴿سماع القرآن يورث رقة المشاعر﴾. .

﴿خرّوا سجداً وسبحوا بحمد ربهم﴾ لن تجد أمتع ولا أنفع من سجدة خضوع وخشوع يسجدُها معك كل ما فيك الروح والجسد الشعائر والمشاعر.

﴿خرّوا سجداً وسبحوا بحمد ربهم﴾ لن تجد أمتع ولا أنفع من سجدة خضوع وخشوع يسجدُها معك كل ما فيك الجسد والروح

﴿ إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها﴾ الغعل المضارع ﴿يؤمن﴾ يفيد التجدد وعليه : سماع القرآن يجدد الإيمان. .

﴿ قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكّل بكم ثم إلى ربكم ترجعون ﴾ ملك الموت الذي تخطاك لغيرك .. غداً يتخطى غيرك إليك !

﴿ وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدةَ لعلكم تشكرون ﴾ يُشكر السمع بالإعراض عن اللغو. يُشكر النظر بغض البصر يُشكر القلب بطهارة النيّة.

﴿ وبَدأَ خلق الإنسان من طين...ثم جعل نسلهُ من سلالة من ماء مهـين ﴾ فــعَــــلامَ الـــكِـــبْـــر ؟

الإحسان هو الإتقان.. " الذي أحسن كل شيء خلقه" " صنع الله الذي أتقن كل شيء " وفي الحديث: " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه"

﴿ فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى ﴾ ما يضر المؤمن سوء ظنِ الناس به ، إن كان الله قد كتبه من المتقين ؟* ﴿ هو أعلمُ بمن أتقى ﴾

لا مُحسِنَ أعظم من من المحسن جل جلاله " الذي أحسن كل شيء خَلقه "

إنِ انتابك قلقٌ على مستقبلك فتذكّر ..: ﴿يدبر الأمر من السماء إلى الأرض﴾

"ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين" إخبار عنهم أنهم سيندمون على ما كانوا فيه من الكفر ويتمنون لو كانوا مع المسلمين في الدار الدنيا .

" يدبّر الأمر" ذكر بها قلبك ؛ كلما خشيت أمرًا أو إعتراك همٌ أو أصابتك كُرب فإن أيقنت بها اطمأنت روحك .. وكفى بربك هاديًا ونصيرا.

" قسوة قلبك داءٌ، أخبرك خالقه أن لينه في تدبر كلامه: ﴿ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله﴾

سلوى القلوب قول ربنا ﴿يدبر الأمر ﴾ من أجل المنن أن الرحيم الحكيم هو الذي تفرد بتدبير أمورنا ولم يوكلها لأحد من خلقه، فلنستمطر هباته...

تربية للنفوس مهما بلغت من علم وعبادة وصلاح "فلا تزكوا انفسكم هو أعلم بمن اتقى" كم نحتاج إليها كثيرا

‏﴿ فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله ﴾ آية يوجل منها المؤمن خشية أن يكون من أهلها اللهم لين قلوبنا بذكرك

حين ترى بعض من يسمع آيات القرآن ولا يتأثر بها، ولا ينفعل وجدانه بها، فاحمد الله على العافية، وتذكر قوله ﴿فويل للقاسية قلوبهم من ذكر...

حين ترى أهل الأهواء يسمعون آيات القرآن ولايتأثرون بها ولايخضعون لمضامينها تذكَّر قول الحق : ﴿فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله﴾

﴿ أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه﴾ أهل الإيمان فى...

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم