وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

قال إبراهيم ﴿يابني إني أرى في المنام أني أذبحك﴾ حتى ﴿الرؤى﴾ فيها اختبار وابتلاء ﴿وجروح﴾.

﴿ربِّ هَبْ لي﴾ لكل أمنياتك أحلامك حاجاتك قلها بيقين سيعطيك الكريم أكثر مما طلبت.

"رب هب لي من الصالحين" ليس المهم أن يرزقك الله ذريّة.. المهم أن تكون ذريّة صالحة.

إنا وجدنا آبائنا على أمة.. ..آباؤهم بضغطهم الحميم، المجتمع الرهيب بثقله الكلي، لكن الله لم يعذرهم أن يتفردوا، أنت كيان مستقل فريد .

من النداءات القرآنية ؛ ” لا تقنطوا، لا تحزنوا، لا تهِنوا، لا تيأسوا “ القرآن يدعوك للرضا و التفاؤل و يبعث فيك الأمل دائمًا

﴿ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ‌ الذنُوبَ جَمِيعًا ﴾ من رحمة الله ؛ لم يُقيّد المغفرة بذنب ؛ بل أطلقها بلفظ جميعاً .

لو بلغت ذنوبك عنان السماء ، لا تيأس من رحمة الله ؛ ﴿ إن الله يغفر الذنوب جميعاً ﴾

ما أحلم ربي .. يستر العاصي ، ولا يعاجله بالعقوبة ، ويفتح له باب رحمته " لا تقنطوا من رحمة الله " فإذا تاب بدل سيئاته حسنات .. أحبك يا رحمن ."

﴿ لا تقنَطوا من رحمةِ الله ﴾ مهما كنت محبطاً لا تيأس !

في القرآن الكريم ما يبعث على #التفاؤل : ﴿ لا تقنطوا ﴾ ﴿ ولا تيأسوا...

‏﴿إنِّي ذَاهبٌ إلىٰ ربي سيهدين﴾ لا تتوقف عن السـير إلى ربك، اذهـب إليه عندما يقسـو قلبـك، وإذ تكدرت الحياة وأظلم دربك.

مالم يغرغر المرء فقد ناداه ربه ومولاه﴿ قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله﴾ فياحسرة من غلبه الشيطان ففرط في هذا...

﴿ لا تقنطوا من رحمة الله .. ﴾ لا تقطع رجاءك بالله مهما اشتدت الخطوب أو توالت الكروب ، فاليأس زيادة في الشقاء وبلاء فوق البلاء

﴿وقال إني ذاهبٌ إلى ربي سيهدين﴾ العاقل من ذهب إلى ربه اليوم طوعًا.. قبل أن يذهب إليه غدًا مرغما.

﴿لا تقنطوا من رحمة الله!﴾ القانط من رحمته يأثم!،إذ أنها رحمة لا يُقنَطُ منها.

﴿لاتقنطوا من رحمة الله!﴾ من رحمته الواسعة ، أن القانط من رحمته يأثم ! إذ أنها رحمة لايُقنط منها

"قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله" مع عظم الذنب يناديهم بألطف نداء ، ويزيل ما في قلوبهم من يأس ، ويعدهم بأعظم عفو.

﴿وقَال إِنِّي ذَاهِب إِلَى رَبِّي سيهدِين﴾ الهداية لا تنزل علينا ونحن نائمون ولكن علينا أن نسعى لها لننالَها، بادر بالذهاب تأتيك...

﴿ قل يا عبادي .. ﴾ يكفيك أن الله الكريم كرّمك ونسبك إلى ذاته العليّة

مهما تعددت وجهات السفر، يظلُّ السفر إلى الله وجهة المهتدين: ﴿إِنِّي ذاهِبٌ إِلى رَبِّي سيهدين﴾.

﴿ قل يا عِبَاديَ الذينَ أسْرَفُوا علىٰ أنفسِهم﴾ ما أرحمه ﷻ ! رغم إسرافك فيما لا يحب.. يناديك بما تحب

﴿يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله﴾ أسرفوا في الذنب ولازال يناديهم ب﴿يا عبادي﴾!مهما عصينا نبقى عبيده ، فليس لنا رب...

﴿إِنِّي ذَاهِبٌ إِلى رَبِّي﴾ إذا ضاقت نفسك عليك فمع الرحمن كل شيءٍ يتسع!.

﴿قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله﴾ تاريخك المظلم [بالمعاصي] يمحوه حاضرك المشرق [بالطاعات]

﴿وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾ إذا أردتَ الهداية، فلا تذهب يمينًا وشمالًا، بل اذهب إلى ربِّك!

﴿ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ﴾ سبحان من يعلم إسرافنا ، ويفتح بابه ليغفر لنا !!

﴿ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله﴾ من نادهم وهم ﴿مذنبون مسرفون﴾ لن يعرض عنهم وهم ﴿تائبون﴾

﴿وقال إِنِّي ذَاهِبٌ إلى رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾ يرحل الخليل ﷺ وهو صاحب القلب السليم المنيب إلى ربه؛ طلبًا للهداية، فما أحوجنا لاقتفاء...

﴿قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم﴾ ﴿أسرفوا﴾ حتى الذنوب فيها إسراف ، فمن اقتصد سهلت عليه الإنابة

"وقال إني ﴿ذاهب إلى ربي﴾ ﴿سيهدين﴾" كل خطوة تمشيها إلى الله تنقذك من الحيرة والشتات ويمنحك الله بها النور والهداية.

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

قال إبراهيم ﴿يابني إني أرى في المنام أني أذبحك﴾ حتى ﴿الرؤى﴾ فيها اختبار وابتلاء ﴿وجروح﴾.

﴿ربِّ هَبْ لي﴾ لكل أمنياتك أحلامك حاجاتك قلها بيقين سيعطيك الكريم أكثر مما طلبت.

"رب هب لي من الصالحين" ليس المهم أن يرزقك الله ذريّة.. المهم أن تكون ذريّة صالحة.

إنا وجدنا آبائنا على أمة.. ..آباؤهم بضغطهم الحميم، المجتمع الرهيب بثقله الكلي، لكن الله لم يعذرهم أن يتفردوا، أنت كيان مستقل فريد .

من النداءات القرآنية ؛ ” لا تقنطوا، لا تحزنوا، لا تهِنوا، لا تيأسوا “ القرآن يدعوك للرضا و التفاؤل و يبعث فيك الأمل دائمًا

﴿ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ‌ الذنُوبَ جَمِيعًا ﴾ من رحمة الله ؛ لم يُقيّد المغفرة بذنب ؛ بل أطلقها بلفظ جميعاً .

لو بلغت ذنوبك عنان السماء ، لا تيأس من رحمة الله ؛ ﴿ إن الله يغفر الذنوب جميعاً ﴾

ما أحلم ربي .. يستر العاصي ، ولا يعاجله بالعقوبة ، ويفتح له باب رحمته " لا تقنطوا من رحمة الله " فإذا تاب بدل سيئاته حسنات .. أحبك يا رحمن ."

﴿ لا تقنَطوا من رحمةِ الله ﴾ مهما كنت محبطاً لا تيأس !

في القرآن الكريم ما يبعث على #التفاؤل : ﴿ لا تقنطوا ﴾ ﴿ ولا تيأسوا...

‏﴿إنِّي ذَاهبٌ إلىٰ ربي سيهدين﴾ لا تتوقف عن السـير إلى ربك، اذهـب إليه عندما يقسـو قلبـك، وإذ تكدرت الحياة وأظلم دربك.

مالم يغرغر المرء فقد ناداه ربه ومولاه﴿ قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله﴾ فياحسرة من غلبه الشيطان ففرط في هذا...

﴿ لا تقنطوا من رحمة الله .. ﴾ لا تقطع رجاءك بالله مهما اشتدت الخطوب أو توالت الكروب ، فاليأس زيادة في الشقاء وبلاء فوق البلاء

﴿وقال إني ذاهبٌ إلى ربي سيهدين﴾ العاقل من ذهب إلى ربه اليوم طوعًا.. قبل أن يذهب إليه غدًا مرغما.

﴿لا تقنطوا من رحمة الله!﴾ القانط من رحمته يأثم!،إذ أنها رحمة لا يُقنَطُ منها.

﴿لاتقنطوا من رحمة الله!﴾ من رحمته الواسعة ، أن القانط من رحمته يأثم ! إذ أنها رحمة لايُقنط منها

"قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله" مع عظم الذنب يناديهم بألطف نداء ، ويزيل ما في قلوبهم من يأس ، ويعدهم بأعظم عفو.

﴿وقَال إِنِّي ذَاهِب إِلَى رَبِّي سيهدِين﴾ الهداية لا تنزل علينا ونحن نائمون ولكن علينا أن نسعى لها لننالَها، بادر بالذهاب تأتيك...

﴿ قل يا عبادي .. ﴾ يكفيك أن الله الكريم كرّمك ونسبك إلى ذاته العليّة

مهما تعددت وجهات السفر، يظلُّ السفر إلى الله وجهة المهتدين: ﴿إِنِّي ذاهِبٌ إِلى رَبِّي سيهدين﴾.

﴿ قل يا عِبَاديَ الذينَ أسْرَفُوا علىٰ أنفسِهم﴾ ما أرحمه ﷻ ! رغم إسرافك فيما لا يحب.. يناديك بما تحب

﴿يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله﴾ أسرفوا في الذنب ولازال يناديهم ب﴿يا عبادي﴾!مهما عصينا نبقى عبيده ، فليس لنا رب...

﴿إِنِّي ذَاهِبٌ إِلى رَبِّي﴾ إذا ضاقت نفسك عليك فمع الرحمن كل شيءٍ يتسع!.

﴿قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لاتقنطوا من رحمة الله﴾ تاريخك المظلم [بالمعاصي] يمحوه حاضرك المشرق [بالطاعات]

﴿وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾ إذا أردتَ الهداية، فلا تذهب يمينًا وشمالًا، بل اذهب إلى ربِّك!

﴿ قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ﴾ سبحان من يعلم إسرافنا ، ويفتح بابه ليغفر لنا !!

﴿ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله﴾ من نادهم وهم ﴿مذنبون مسرفون﴾ لن يعرض عنهم وهم ﴿تائبون﴾

﴿وقال إِنِّي ذَاهِبٌ إلى رَبِّي سَيَهْدِينِ﴾ يرحل الخليل ﷺ وهو صاحب القلب السليم المنيب إلى ربه؛ طلبًا للهداية، فما أحوجنا لاقتفاء...

﴿قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم﴾ ﴿أسرفوا﴾ حتى الذنوب فيها إسراف ، فمن اقتصد سهلت عليه الإنابة

"وقال إني ﴿ذاهب إلى ربي﴾ ﴿سيهدين﴾" كل خطوة تمشيها إلى الله تنقذك من الحيرة والشتات ويمنحك الله بها النور والهداية.

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم