وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

"فراغ عليهم ضربا باليمين" ليست اليمين فقط للأكل!! وإنما أيضًا لتحطيم الخرافات البالية.. وإزهاق الأفكار الرديئة.

مهمابلغت قوة الإنس و الجن مجتمعة فلن يستطيعوا منع الخير الذي كتبه الله لك " أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل...

"فراغ عليهم ضرباً باليمين" إنك لن تبذل ما أعطاك الله من قوى في شيء هو أفضل من نصرة حق أو دحر باطل.

﴿ألَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ﴾ مجرد أن يُوعد المرء بخيرٍ ينشرح صدره؛ فكيف إذا كان الوعد من الله الذي لا يُخلف وعده؟!

تنتاب كل منّا أوقات يشعر فيها أنّه بات وحيداً في ساحة من الهموم والمتاعب في هذه الحال يكفيك فقط أن تتذكر قول الله : ﴿أليس اللّه بِكافٍ عبده﴾

﴿ أليس الله بكاف عبده ﴾ من عَبدَ الله كما يريد .. كفاه الله كل ما يريد

﴿أليس الله بِكاف عبده﴾ إذا أصلح الإنسان ما بينه وبين الله ، كفاه ما بينه وبين الخلق فمن انشغل بالواحد الأحد كفاه عن كلّ أحد.

﴿أليس الله بكاف عبده﴾ إذا رسخ الإنسان في العبودية كفاه الله ما أهمه لئلا ينشغل قلبه فتضعف عبادته . ﴿الله يغار على قلب حبيبه﴾.

﴿أليس الله بكاف عبده﴾ ﴿ إن عبادي ليس لك عليهم سلطان﴾ النتيجة :على...

﴿ أليس الله بكافٍ عبده ﴾ الكفاية على قدر العبودية، فكلما ازدادت طاعتك لله، إزدادت كفاية الله لك

﴿ أَليْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾ خاطب نفسك بها كل يوم حين تخاف وتقلق ، و ستشعر بأمان ربّاني يتجلى لقلبك

﴿أليس الله بكافٍ عبده ﴾ على قدر عبوديتك تكون كفايتك. .

تآمروا عليك.. أو ظلموك .. أو انتقصوا منك .. أو أخذوا حقك .. ردد بقلب صادق: ﴿أليس الله بِكاف عبده﴾

﴿ ويخوفونك بالذين من دونه ﴾ مهما خّوفوك بغير الله فهم لا شيء إنهم دون الله والله فوقهم فهو ناصرك وكافيك

‏ياكُلَّ محزون .. إقرأ قوله ﷻ ﴿ أليس الله بكافٍ عبده ﴾ “ مع القرآن تجد البركة ”

‏﴿ أليس الله بكافٍ عبده ﴾ خاطب نفسك بهذه الآية حين تخاف وتقلق وستشعر بأمان ربّاني يتجلى لقلبك

﴿ أليسَ الله بكاف عبده ﴾ آية تطفئ في قلبك الهموم والأحزان ، وتُشعرك بالراحـة والأُنس والإطمئنان

أَلَـيسَ الله بكافٍ عبدَه " !! بلى ... " وهــو خير الحافظين "

"فراغ عليهم ضربا باليمين" أثمن شيء: دم يسيل من جبهة في سبيل الله.. وألم ينبعث من يد في سبيل الله.. وسهر يسكن مقلة في سبيل الله.

تفكّر الخليل عليه السلام في حال قومه ﴿فنظر نظرة في النجوم﴾؛ ثم تعذَّر عن حضور عيدهم ﴿فقال إنّي سقيم﴾؛ أي عليل.

﴿فمَا ظنكم برب العالمين﴾ صباحك الجميل ابدأه بحسن الظن بالله؛ لتشعر بالأمان والراحة والإطمئنان!!

﴿فما ظنكم برب العالمين﴾ "من انتظر الفرج أثيب لأن انتظار الفرج حسن ظن بالله وحسن الظن بالله عمل صالح يثاب عليه الإنسان".

"فما ظنكم برب العالمين" تأمل في قدر يقينك وإيمانك بربك وبخاصة حين تتوجه إليه في حاجاتك ومطالبك! هنا قد تكتشف خللاً أو نقصًا في قدر هذا...

لا تدعو ربك بدعوةٍ إلا وأنت ﴿محسن الظن﴾ به أنه سيحققها لك وهذا الظن بالله الكريم ﴿فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ العَالَمِينَ﴾.

"فما ظنكم برب العالمين" مهما كانت أمانيك احسن الظن بربك.

أليس الله بكاف عبده .. " من عَبدَ الله كما يريد .... كفاه كل ما يريد ..!

﴿ أليس الله بكاف عبده ﴾عندما تبيت وحيداً في ساحة من الهموم أو القلق تذكر هذه الآية التي تشعرك بالسكينة والطمأنينة مما تخاف !!

لا ينبغي لعبد امتلأ قلبه حبا لله أن يخاف غيره..﴿ويخوفونك بالذين من دونه﴾.

﴿ أَلَيْسَ اللهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ﴾ أيها المظلوم دونك ﴿ الله ﴾ ؛ فإنه كافيك وحسبك .

اذا قرأت﴿أليس الله بكاف عبده ﴿ فـكل المخاوف تتبدد وإذا قرأت ﴿ادعوني استجب لكم﴾ فكل الأحلام تتجدد

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

"فراغ عليهم ضربا باليمين" ليست اليمين فقط للأكل!! وإنما أيضًا لتحطيم الخرافات البالية.. وإزهاق الأفكار الرديئة.

مهمابلغت قوة الإنس و الجن مجتمعة فلن يستطيعوا منع الخير الذي كتبه الله لك " أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله عليه يتوكل...

"فراغ عليهم ضرباً باليمين" إنك لن تبذل ما أعطاك الله من قوى في شيء هو أفضل من نصرة حق أو دحر باطل.

﴿ألَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ﴾ مجرد أن يُوعد المرء بخيرٍ ينشرح صدره؛ فكيف إذا كان الوعد من الله الذي لا يُخلف وعده؟!

تنتاب كل منّا أوقات يشعر فيها أنّه بات وحيداً في ساحة من الهموم والمتاعب في هذه الحال يكفيك فقط أن تتذكر قول الله : ﴿أليس اللّه بِكافٍ عبده﴾

﴿ أليس الله بكاف عبده ﴾ من عَبدَ الله كما يريد .. كفاه الله كل ما يريد

﴿أليس الله بِكاف عبده﴾ إذا أصلح الإنسان ما بينه وبين الله ، كفاه ما بينه وبين الخلق فمن انشغل بالواحد الأحد كفاه عن كلّ أحد.

﴿أليس الله بكاف عبده﴾ إذا رسخ الإنسان في العبودية كفاه الله ما أهمه لئلا ينشغل قلبه فتضعف عبادته . ﴿الله يغار على قلب حبيبه﴾.

﴿أليس الله بكاف عبده﴾ ﴿ إن عبادي ليس لك عليهم سلطان﴾ النتيجة :على...

﴿ أليس الله بكافٍ عبده ﴾ الكفاية على قدر العبودية، فكلما ازدادت طاعتك لله، إزدادت كفاية الله لك

﴿ أَليْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾ خاطب نفسك بها كل يوم حين تخاف وتقلق ، و ستشعر بأمان ربّاني يتجلى لقلبك

﴿أليس الله بكافٍ عبده ﴾ على قدر عبوديتك تكون كفايتك. .

تآمروا عليك.. أو ظلموك .. أو انتقصوا منك .. أو أخذوا حقك .. ردد بقلب صادق: ﴿أليس الله بِكاف عبده﴾

﴿ ويخوفونك بالذين من دونه ﴾ مهما خّوفوك بغير الله فهم لا شيء إنهم دون الله والله فوقهم فهو ناصرك وكافيك

‏ياكُلَّ محزون .. إقرأ قوله ﷻ ﴿ أليس الله بكافٍ عبده ﴾ “ مع القرآن تجد البركة ”

‏﴿ أليس الله بكافٍ عبده ﴾ خاطب نفسك بهذه الآية حين تخاف وتقلق وستشعر بأمان ربّاني يتجلى لقلبك

﴿ أليسَ الله بكاف عبده ﴾ آية تطفئ في قلبك الهموم والأحزان ، وتُشعرك بالراحـة والأُنس والإطمئنان

أَلَـيسَ الله بكافٍ عبدَه " !! بلى ... " وهــو خير الحافظين "

"فراغ عليهم ضربا باليمين" أثمن شيء: دم يسيل من جبهة في سبيل الله.. وألم ينبعث من يد في سبيل الله.. وسهر يسكن مقلة في سبيل الله.

تفكّر الخليل عليه السلام في حال قومه ﴿فنظر نظرة في النجوم﴾؛ ثم تعذَّر عن حضور عيدهم ﴿فقال إنّي سقيم﴾؛ أي عليل.

﴿فمَا ظنكم برب العالمين﴾ صباحك الجميل ابدأه بحسن الظن بالله؛ لتشعر بالأمان والراحة والإطمئنان!!

﴿فما ظنكم برب العالمين﴾ "من انتظر الفرج أثيب لأن انتظار الفرج حسن ظن بالله وحسن الظن بالله عمل صالح يثاب عليه الإنسان".

"فما ظنكم برب العالمين" تأمل في قدر يقينك وإيمانك بربك وبخاصة حين تتوجه إليه في حاجاتك ومطالبك! هنا قد تكتشف خللاً أو نقصًا في قدر هذا...

لا تدعو ربك بدعوةٍ إلا وأنت ﴿محسن الظن﴾ به أنه سيحققها لك وهذا الظن بالله الكريم ﴿فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ العَالَمِينَ﴾.

"فما ظنكم برب العالمين" مهما كانت أمانيك احسن الظن بربك.

أليس الله بكاف عبده .. " من عَبدَ الله كما يريد .... كفاه كل ما يريد ..!

﴿ أليس الله بكاف عبده ﴾عندما تبيت وحيداً في ساحة من الهموم أو القلق تذكر هذه الآية التي تشعرك بالسكينة والطمأنينة مما تخاف !!

لا ينبغي لعبد امتلأ قلبه حبا لله أن يخاف غيره..﴿ويخوفونك بالذين من دونه﴾.

﴿ أَلَيْسَ اللهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ﴾ أيها المظلوم دونك ﴿ الله ﴾ ؛ فإنه كافيك وحسبك .

اذا قرأت﴿أليس الله بكاف عبده ﴿ فـكل المخاوف تتبدد وإذا قرأت ﴿ادعوني استجب لكم﴾ فكل الأحلام تتجدد

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم