صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1243
﴿
يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن...
﴿
ويعف عن كثير
﴾
بعد عفو الله بقي أمامك قليل
﴿
حاسب نفسك عليه
﴾
﴿ومن آيته الجواري في البحر﴾ جوار جمع جارية وهي السفن، سميت جارية لجريانها وفي القرآن أيضا: سفينة – فلك- مواخر ذات الألواح والدسر"
لا تنفع المواعظ ولا يجدي النصح من لم يجعل الكتاب والسنة مصدر التلقي عنده، وخاف الله في قرارة نفسه
﴿
إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن...
"لقد رأى من آيات ربه الكبرى" وصفها بكبرى:ردّ على من ظن أن كرامة الولي تبلغ آية النبي..فمعجزة النبي أعظم وأكبر
قال ابن عباس : إذا رضي الله عن قوم ولى أمرهم خيارهم، وإذا سخط الله على قوم ولى أمرهم شرارهم ، واحتجّ بآية : "وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت...
-
﴿
لقد رأى من آيات ربه الكبرى
﴾
وصل الى سدرة المنتهى ثم عاد غداة يأكل مع الفقراء وينام على الحصير وبعضهم عاد من امريكا ينتقد طعام امه.
من عقوبات الذنوب أنها تزيل النعم وتحل النقم "وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ"
يرسخ القرآن منهج مراجعة النفس عند وقوع المصائب والأزمات : " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم " وعند هزيمة أحد "قل هو من عند أنفسكم"
﴿ وما أصابكم مِن مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ﴾ قال الضحاك بن مزاحم : ونسيان القرآن من أعظم المصائب !!
سموات سبع ، وملائكة ، وخلق عظيم ، وأشياءٌ لا تُعد ولا تحصَى .. ومع هذا
﴿
ما زاغ البصر وما طغى
﴾
صلوات الله وسلامه عليه.
شؤم الخطيئة وعاقبة المعصية سبب كل بلاء،كماقال الله:
﴿
وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم
﴾
.
﴿ وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير.. ﴾ قال ابن القيم: هل في الدنيا شر وبلاء إلا وسببه الذنوب والمعاصي !!
﴾
وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير .....
﴾
في الأثر : ما نزل بلاء إلا بذنب .. وما رفع إلا بتوبة !!
قيل لأبي سليمان الداراني: ما بال العقلاء أزالوا اللوم عمن أساءهم !! قال: إنهم علموا أن الله ابتلاهم بذنوبهم ثم قرأ
﴿
وما أصابكم من مصيبة ...
﴾
﴿
وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ
﴾
من تدبر هذه الآية جعل في كل مصيبة محاسبة لنفسه وتوبة"
﴿
وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُم
﴾
لمصيبة التي ينتج عنها الضيق والهمّ والكدر، كلها بسبب الذنوب والمعاصي !!
"وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ" المتصرف لخلقه بما ينفعهم في دنياهم وأخراهم، وهو المحمود العاقبة في جميع ما يقدره ويفعله.
وهو الذي ينزل الغيث من بعد ماقنطوا وينشر رحمته"، والذي أنزل الغيث على الأرض الميتة سينزل الفرج على المصيبة النازلة، فارتقب رحمته”
﴿ ...وينشر رحمته وهو
﴿
الولي الحميد
﴾
﴾ لماذا اختار صفتي "الولي الحميد"؟ قال ابن عاشور: لأن الولي يحسن إلى مواليه والحميد يعطي ما يُحمد عليه
رغم قنوطك ! ﴿ وهو الذي يُنزِّلُ الغيثَ من بعد ما قنطوا وينشر رحمته ﴾ تفاءل دائماً..
" .... ويَنشُر رَحمتَه " يُذهب حزنك يُنفّـس كربك يفرّج همك يشرح صدرك ييسر أمرك يُحقق أملك " وهو الولي الحميد "
﴿
وهو الذي ينزل الغيث من بعد ماقنطوا وينشر رحمته
﴾
اللهم يامن نشر رحمته على الأرض .. أُنشر رحمتك على الخلق .
"ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض" . يقنن عليك الرزق ليس عجزاً .. وإنما يخشى عليك الفساد ! .
﴿
ما زاغ البصر وما طغى
﴾
فيه دليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم أسري به روحاً وجسد
قال قتادة : يقال خير الرزق ما لا يطغيك ، ولا يلهيك : "ولو بسط اللهُ الرزق لعباده لبغوا في الأرض".
﴿
مازاغ البصر وما طغى
﴾
رأى الملك الملكوت والعلويات ومع هذا
﴿
لم يلتفت ؛ ﻷنه لم يؤمر
﴾
وقار في اﻷرض وسكينة في السماء
الله ﷻ إذا قَنّـنَ على عباده الرزق فهو تقنين معالجة لا تقنين عجز ! ﴿ ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر ما يشاء ﴾
﴿
ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض
﴾
تأمل قول قتادة في هـذه الآية : خير الرزق ما لا يطغيك .. ولا يلهيك ..!
قرأ_الإمام ﴿ويستجيب الذين آمنوا وعملوا الصالحات﴾ كلما زاد إيمانك وعملك الصالح زادت استجابتك لله ورسوله.
»
1
2
...
1238
1239
1240
1241
1242
1243
(current)
1244
1245
1246
1247
1248
...
1309
1310
«