وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

قيل عُمر وقيل بعض السلف قوله :"لا تظن بكلمة خرجت من أخيك السوء وأنت تجد لها في الخير محملاً". ﴿ إن بعض الظن إثم ﴾

‏"تواب رحيم" لما كانت الغيبة تكثر بين الناس ختمت آية التحذير منهاباسم الله التواب وهو صيغة مبالغة على وزن فعال يغفر كل الذنوب مهما كثرت...

﴿الحمدلله رب العالمين﴾ لن نصلح العالم حتى يدوي الثناء عليه في حناجرنا وقلوبنا وكتاباتنا، وحتى يسري حبه في كل خفقات قلوبنا.

ليس هناك نعمة أعظم من دخول الجنة ورؤية الله عز وجل وقد رضي الله من سكانها أن يقولوا الحمد لله قل الحمد لله

﴿فاستقيموا إليه واستغفروه﴾ غذاء ﴿الاستقامة﴾ : الاستغفار والإنابة

"وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة ﴿﴿زمرا﴾﴾" لن تدخل الجنة وحدك وإنما ستكون برفقة صحب كرام كانوا على مثل ما أنت عليه فانظر من أصحابك في عملك.

﴿إن الله تواب رحيم﴾ تواب يأذن بتوبة عبده فيوفقه لها ثم يتوب عليه...

﴿ذق إنك أنت العزيز الكريم﴾ تقال له استهزاءً ، ﴿كم من مكرم في الدنيا مهانٍ في الآخرة﴾.

﴿ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين﴾ عذاب تسبقه مهانة جزاء التكبر على آيات الله والفرح والمرح في الأرض بغير حق

﴿يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن﴾ ضابط الظنون الواجب...

"سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق" المستقبل دائما فيه أخبار سيئة للملحدين

﴿ وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا ﴾ ﴿ وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا ﴾ " الكُل سيُساق .. ولكن الفرق أين يُساق !؟".

﴿وأشرقت الأرض بنور ربها!﴾ منظر مهيب تغشاه جلالة العظيم حين يكون نور الأرض من نور الرب ، لا شمس ولا قمر

سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم.....الآفاق بمليارات سنينها الضوئية، وأعماقنا بمليارات عمقها الفاتن لا نزال نرحل نرحل بلا توقف

﴿أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه﴾ فاكرهوا غيبته حيا كما...

قرأ الإمام في سورة الدخان وهي لطيفة في قوله ﴿إن شجرت الزقوم﴾ هو الموضع الوحيد الذي كتبت فيه ﴿شجرة﴾ بالتاء المبسوطة والأصل أن تكتب مربوطة.

﴿ وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه..سبحانه..﴾ التفكر في خلق السماوات والأرض طريق لتعظيم...

سنريهم آياتنا عجيب أمر هذا الدين حججهم تبلى وآياته تتجدد

﴿ إن بعض الظن إثم ﴾ وليس كله ف"الظن"المذموم هوالذي ليس له أساس أماإذا اجتهد المجتهد وغلب على ظنه أمر له أمارات وعمل به فلايذم لاستفراغه...

"بل الله فاعبد وكن من الشاكرين" فكما أنه تعالى يشكر على النعم الدنيوية كذلك يشكر بالنعم الدينية بل نعم الدين هي النعم على الحقيقة

﴿سنريهم آياتنا في اﻵفاق وفي أنفسهم﴾ ما من شيء يدل على شيء كما تدل اﻷشياء على ﴿الله﴾ سبحانه

﴿إﻥ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﻣﻴﻘﺎﺗﻬﻢ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ ﴾ ﻧﻌﻢ ﻳﺠﻤﻊ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻭﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻡ ﻭﺍﻟﻘﺎﺗﻞ ﻭﺍﻟﻤﻘﺘﻮﻝ ﻭﺍﻟﻘﺎﻫﺮ ﻭﺍﻟﻤﻘﻬﻮﺭ.

﴿وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر فذو دعاء عريض﴾ هذا حال الانسان وأماالمؤمن فشاكر بالسراء،صابر بالضراء . .

﴿ الله خالق كل شيء﴾ فيخلق الأسباب من عدم . لا تيأس"

﴿ولا يغتب ﴿بعضكم بعضا﴾﴾ مَن تغتابه هو بعضك ، فهل تستسيغ أن تأكل من جسدك . ﴿أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه﴾ .

﴿ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ ﴾ كافح بكل جهدك لأن تسحق مارد الكبر في داخلك ، ستحتاج إلى خوض معركة مريرة ، لا تتوقع...

﴿وإذا مسه الشر فذو دعاء عريض﴾ من الأدعية : من ﴿عرضه﴾ يغطي الأفق حال صعوده للسماء

﴿ أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا ﴾ : فاكرهوا غيبته حيا ، كما كرهتم لحمه ميتا.

وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ"عندما تقبل الشرور يظهر المتفائلون الحقيقون

القرآن ينمي فينا النظرة الإيجابية بالعفو وجمال المنطق وحسن الظن ﴿...

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

قيل عُمر وقيل بعض السلف قوله :"لا تظن بكلمة خرجت من أخيك السوء وأنت تجد لها في الخير محملاً". ﴿ إن بعض الظن إثم ﴾

‏"تواب رحيم" لما كانت الغيبة تكثر بين الناس ختمت آية التحذير منهاباسم الله التواب وهو صيغة مبالغة على وزن فعال يغفر كل الذنوب مهما كثرت...

﴿الحمدلله رب العالمين﴾ لن نصلح العالم حتى يدوي الثناء عليه في حناجرنا وقلوبنا وكتاباتنا، وحتى يسري حبه في كل خفقات قلوبنا.

ليس هناك نعمة أعظم من دخول الجنة ورؤية الله عز وجل وقد رضي الله من سكانها أن يقولوا الحمد لله قل الحمد لله

﴿فاستقيموا إليه واستغفروه﴾ غذاء ﴿الاستقامة﴾ : الاستغفار والإنابة

"وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة ﴿﴿زمرا﴾﴾" لن تدخل الجنة وحدك وإنما ستكون برفقة صحب كرام كانوا على مثل ما أنت عليه فانظر من أصحابك في عملك.

﴿إن الله تواب رحيم﴾ تواب يأذن بتوبة عبده فيوفقه لها ثم يتوب عليه...

﴿ذق إنك أنت العزيز الكريم﴾ تقال له استهزاءً ، ﴿كم من مكرم في الدنيا مهانٍ في الآخرة﴾.

﴿ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين﴾ عذاب تسبقه مهانة جزاء التكبر على آيات الله والفرح والمرح في الأرض بغير حق

﴿يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن﴾ ضابط الظنون الواجب...

"سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق" المستقبل دائما فيه أخبار سيئة للملحدين

﴿ وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا ﴾ ﴿ وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا ﴾ " الكُل سيُساق .. ولكن الفرق أين يُساق !؟".

﴿وأشرقت الأرض بنور ربها!﴾ منظر مهيب تغشاه جلالة العظيم حين يكون نور الأرض من نور الرب ، لا شمس ولا قمر

سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم.....الآفاق بمليارات سنينها الضوئية، وأعماقنا بمليارات عمقها الفاتن لا نزال نرحل نرحل بلا توقف

﴿أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه﴾ فاكرهوا غيبته حيا كما...

قرأ الإمام في سورة الدخان وهي لطيفة في قوله ﴿إن شجرت الزقوم﴾ هو الموضع الوحيد الذي كتبت فيه ﴿شجرة﴾ بالتاء المبسوطة والأصل أن تكتب مربوطة.

﴿ وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه..سبحانه..﴾ التفكر في خلق السماوات والأرض طريق لتعظيم...

سنريهم آياتنا عجيب أمر هذا الدين حججهم تبلى وآياته تتجدد

﴿ إن بعض الظن إثم ﴾ وليس كله ف"الظن"المذموم هوالذي ليس له أساس أماإذا اجتهد المجتهد وغلب على ظنه أمر له أمارات وعمل به فلايذم لاستفراغه...

"بل الله فاعبد وكن من الشاكرين" فكما أنه تعالى يشكر على النعم الدنيوية كذلك يشكر بالنعم الدينية بل نعم الدين هي النعم على الحقيقة

﴿سنريهم آياتنا في اﻵفاق وفي أنفسهم﴾ ما من شيء يدل على شيء كما تدل اﻷشياء على ﴿الله﴾ سبحانه

﴿إﻥ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻔﺼﻞ ﻣﻴﻘﺎﺗﻬﻢ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ ﴾ ﻧﻌﻢ ﻳﺠﻤﻊ ﺍﻟﻈﺎﻟﻢ ﻭﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻡ ﻭﺍﻟﻘﺎﺗﻞ ﻭﺍﻟﻤﻘﺘﻮﻝ ﻭﺍﻟﻘﺎﻫﺮ ﻭﺍﻟﻤﻘﻬﻮﺭ.

﴿وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر فذو دعاء عريض﴾ هذا حال الانسان وأماالمؤمن فشاكر بالسراء،صابر بالضراء . .

﴿ الله خالق كل شيء﴾ فيخلق الأسباب من عدم . لا تيأس"

﴿ولا يغتب ﴿بعضكم بعضا﴾﴾ مَن تغتابه هو بعضك ، فهل تستسيغ أن تأكل من جسدك . ﴿أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه﴾ .

﴿ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ ﴾ كافح بكل جهدك لأن تسحق مارد الكبر في داخلك ، ستحتاج إلى خوض معركة مريرة ، لا تتوقع...

﴿وإذا مسه الشر فذو دعاء عريض﴾ من الأدعية : من ﴿عرضه﴾ يغطي الأفق حال صعوده للسماء

﴿ أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا ﴾ : فاكرهوا غيبته حيا ، كما كرهتم لحمه ميتا.

وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ"عندما تقبل الشرور يظهر المتفائلون الحقيقون

القرآن ينمي فينا النظرة الإيجابية بالعفو وجمال المنطق وحسن الظن ﴿...

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم