صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1240
﴿
وجاء من أقصا المدينة رجلٌ يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين
﴾
"فاز هذا الرجل بموقف دعوي ولا نعرف اسمه وخلّد الله قصته".
قال ربنا تعالى و تقدس :
﴿
إن المجرمين في عذاب جهنم خالدون, لا يفتر عنهم و هم فيه مبلسون
﴾
أعظم جريمة أن يجرم الإنسان في حق الذي أوجده .. !
ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها] ان فتح الله لك ابواب السعد فلن يقدر أحد على غلقها او عرقلة مسيرها لاحسد او عين ! اطمئن
﴿وكذلك أوحينا إليك
﴿
روحا
﴾
من أمرنا﴾ القرآن روح تجري في الجسد، وأي حياة نعيشها إذا ماتت فينا هذه الروح.؟!
الحكيم من عامل لسانه كالنبل،فإن أبصر مرماه أصاب،وإن أغمض عينيه أخطأ المرمى،فإن شئت فأبصر أو أغمض عينيك
﴿
ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
﴾
.
﴿
ولكن جعلناه نورا
﴾
﴿
قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين
﴾
إذا لم تستنر بالقرآن فأنت أعمى ! سل الله البصيرة لترى النور فالقرآن نور وضياء
﴿
وجاء من أقصا المدينة رجلٌ يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين
﴾
﴿
رجلٌ يسعى
﴾
مشهد رائع يُخبرك بقوة إيمان هذا الرجل بقضيّته أتى ساعيا ولم...
الرغبات وحدها لاتصنع نجاحات لابد من أفعال تصدقها، فربنا لم يخبرنا بأن دخول الجنة جزاء بما كنا نأمل ونتمنى بل
﴿
بما كنتم تعملون
﴾
﴿
وجاء من أقصا المدينة رجلٌ يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين
﴾
فاز هذا الرجل بموقف دعوي ولا نعرف اسمه وخلّد الله قصته.. فلا تترك الدعوة إلى...
"فلله الآخرة والأولى" الوجود بما فيه بين قوسين عظيمين : الأول الدنيا ..والثاني الآخرة..كله لله : ماذا بقي لك يا مسكين لتفخر به ؟
قال الله ﷻ
﴿
وَنعلمُ مَاتُوسوسُ به نفسُه
﴾
حتى في خلجات نفسك انت مراقَب ولگن احمد الله لست عليها مُحاسب
ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها. ..
﴾
حتى أنت لو هربت من هذه الرحمة في جوف الأرض للحقت بك وأدركتك.
الحياة مع القرآن ؛ هي
﴿
الروح
﴾
الحقيقية التي نعيش بها ! ولذلك سماه الله : ﴿ رُوْحًا مِنْ أَمْرِنَا ﴾
﴿
وجآء من أقصا المدينة رجلٌ يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين
﴾
﴿
رجلٌ
﴾
حقاً إنه رجل الذي يعيش لربه..
"وفيها ما تشتهيه الأنفس " تمنيت اليوم أن أعود عشرين عاما لأ رتشف تلك اللذة من جديد شعرت بالوجع لاستحالة العودة إلى الوراء فخطرت لي الآية...
بـ
﴿
الروح
﴾
تحيى الأرواح ﴿وكذلك أوحينا إليك
﴿
روحا
﴾
من أمرنا﴾.
تخاف من الرحيل ؟ هل فكرت بدار بلا جنائز وبسمات بلا دمع ولا تؤلمك الأحزان في وجوه الأحبة؟ ﴿وفيها ما تشتهيه اﻷنفس﴾
[ الحمد لله الحمدلله فاطر السموات والأرض ] هو وحده من يستحق الحمد وهو وحده من يستحق الثناء فالكريم الكامل كل سجاياه كريمه كاملة سبحانه
﴿
وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرناماكنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان
﴾
نعم لاحياة حقيقية للافراد وللامة الا باتباع هذا القران الكريم
﴿
وجآء من أقصا المدينة رجلٌ يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين
﴾
الداعية الصادق لا يعرف الدعوة لنفسه ولا لحزبه ولا لأحد
﴿
اتبعوا المرسلين
﴾
.
﴿ ونحن أقرب إليه ﴾ مهما كان في حياتك من هم قريبين لنفسك فهنالك من هو أقرب ، ويعلم هموم قلبك وقادر على تبديلها
وَفِيهَا مَاتَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الأعْيُن﴾ مصدر الشهوة هي النفس والعين ومن ألجمها بالتقوى فقد نال نعيم الجنة
" أم للإنسان ما تمنى" لن تتحقق لك أمنية لأنك تمنيتها .. بل لأن الله أراد أن ينيلك إياها
﴿
وجآء من أقصا المدينة رجلٌ يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين
﴾
الذي يحمل بين أضلاعه همّ الدعوة لا تهمّه بُعد المسافات في تبليغها.
ضع أصابع يدك على رقبتك فتحسّس حبلَ وريدك الذي بداخلها لتعجب من...
﴿ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ وَتَلَذُّ الأعْيُن ﴾ جمعت الآية جميع الملذات والمطايب والمحبوبات في لفظين .
الداعية لا يمنعه بُعد المسافات عن دعوته، ف
﴿
مؤمن آلِ يس
﴾
قال الله عنه
﴿
من أقصى المدينة
﴾
وهو لفظ مقصود لتنبيه الدعاة على المضي.
قال أحدهم : لو أتيت يوم الحساب وقيل لي : أتريد أن يحاسبك والداك بدل...
﴿وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا﴾ سمّى ﷲ سبحانه القرآن روحاً لأن الحياة الحقيقية تتوقف عليه ولا تتم بدونه .
*القرآن_حياة الروح .. و روح الحياة .. ﴿ وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا ﴾
»
1
2
...
1235
1236
1237
1238
1239
1240
(current)
1241
1242
1243
1244
1245
...
1309
1310
«