وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله و عمل صالحا﴾ من الدعوة : إظهار العمل الصالح كعمرة المعتمرين وصلاة المتهجدين. .

﴿ومن أحسن قولا ممن دعا ...وقال إنني من المسلمين﴾ من الدعوة : التصريح بالإنتماء للإسلام ؛ إذ أهله يغمرهم الفرح. .

﴿ ومن أحسن ﴿قولا﴾ مِمَّن دعا إلى الله و﴿عمِل﴾ صالحا ﴾ ليس أحسن من داعية عامل ، ولا أسوء من داعٍ لهدىً هو عنه خامل .

نرجوا من الله أن يكون ممن أحسن العمل فاستحقت كلماته أن تصل إلى القلوب... " ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا "

‏﴿إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله .. لهم مغفرة وأجر عظيم﴾ مغفرة وأجر عظيم لمن غض صوته كيف بمن اتبعه وذبّ عنه

﴿ ومن أحسَن قولا ممن دعا إلى الله و عمل صالحا.. ﴾ لا بد أن يكون لك عمل صالح.. حتى تستحق كلماتك أن تصل إلى القلوب!

" حيَّ على الصلاة " ليست مجرد نداء.. إنها دعوة من الله للتواصل معه.

﴿امتحن الله قلوبهم للتقوى!﴾ تمر على قلبك، امتحانات هل يصلح لنور التقوى أم لا!

ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ﴾ قال ابن عمر وعكرمة : إنها نزلت في المؤذنين

وقالت عائشة : ولهم هذه الآية : ﴿ ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله ﴾ قالت : فهو المؤذن إذا قال : حي على الصلاة فقد دعا إلى الله

آية تهز كيان المؤمن، ويلجأ إلى الله أن يعصمه، ويحفظ عمله... " أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون".

﴿ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله؟﴾ هناك من يغرد﴿تهريجا﴾وهناك من يغرد﴿خصاما﴾وهناك من يغرد﴿سذاجة﴾دع هؤلاء وادع إلى ربك فأنت

﴿أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون﴾ وهم صحابة ﻻ يشعرون بها . مخيف : ﴿محبطات الأعمال قد لا يعلمها الإنسان﴾.

" أن تحبط أعمالكم وأنتم لاتشعرون " كم من مسرور بعمله وهو عند الله هباءً منثورا

نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة" هـنيئاً.. لمن كان الله وليّـه

﴿أَن تحبط أعمالكم،وأنتم لا تشعرون﴾ احذروا تسريبات الأعمال الخفية .. الفحص المبكر -للنية والمتابعة- خير أمان وضمان لاستبقائها.

"ألا تخافوا ولا تحزنوا.." لا يخافون من ما يتستقبلونه من أمر الآخرة ولا يحزنون على ما فاتهم من الدنيا .

﴿أن تحبط أعمالكم وأنتم لاتشعرون﴾ كم من معجب بصلاته وقيامه،،وليس له شيء يوم اللقاء

المؤمن لا يُقدم على حكم حتى يعلم حكم الله ورسوله ﷺ فيه. " ياأيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله”

﴿إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا﴾ قال ابن رجب: " الذين قالوا ربنا الله كثير ، ولكن أهل الاستقامة قليل "

﴿ياأيها الذين ءامنوا لاتقدموا بين يدي الله ورسوله﴾ ﺃﺻﻞ ﻛﻞ...

﴿ إن الذين قالوا ربنا الله ﴾ هؤلاء كثير.. ﴿ ثم استقاموا ﴾ وهؤلاء قليل.. اللهم أنت ربنا فارزقنا الاستقامة

قالﷻ ﴿إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا﴾ الذين قالوا ربنا الله كثير، ولكن أهل الاستقامة قليل .

وأيضاً نزول الملائكة بالبشارة للعبد عند سكرات الموت ؛ ﴿ تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون ﴾.

" إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا " قال وكيع بن الجراح : البشرى تكون في ثلاث مواطن : عند الموت ، وفي القبر ، وعند البعث

"وأبشروا بالجنّة التي كنتم توعدون" الجنة التي كنت توعد كنت تقرأ وصفها في القرآن كنت تسألها الله في السجود كنت تشتاق إليها هي لك الآن !

" إن الذين قالوا ربنا الله ثم ﴿ استقاموا ﴾........... ﴿ نحن أولياؤكم ﴾ .. " مجرّد أن تستقيم على أمر الله تستحق أن يكون الله ولـيّـك !

﴿ وقال الذين كفروا ربنا أرنا ﴿الذيْن أضلانا﴾ من الجن والإنس ﴾ ؛ من الجِن إبليس ومن الإنْس قابيل ، فهُما سنَّا الكفر والقتل.

مجاهدة المنافقين بالقرآن من أعظم الجهاد ، وأشده نكاية بهم "وجاهدهم به جهادا كبيرا"، لذا فمنهجهم " لاتسمعوا لهذا القرآن"

أسوء الناس حالاً من صام نهار عرفة وأمسى بظنه السيء أن الله لا يغفر له : " وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم "

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله و عمل صالحا﴾ من الدعوة : إظهار العمل الصالح كعمرة المعتمرين وصلاة المتهجدين. .

﴿ومن أحسن قولا ممن دعا ...وقال إنني من المسلمين﴾ من الدعوة : التصريح بالإنتماء للإسلام ؛ إذ أهله يغمرهم الفرح. .

﴿ ومن أحسن ﴿قولا﴾ مِمَّن دعا إلى الله و﴿عمِل﴾ صالحا ﴾ ليس أحسن من داعية عامل ، ولا أسوء من داعٍ لهدىً هو عنه خامل .

نرجوا من الله أن يكون ممن أحسن العمل فاستحقت كلماته أن تصل إلى القلوب... " ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا "

‏﴿إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله .. لهم مغفرة وأجر عظيم﴾ مغفرة وأجر عظيم لمن غض صوته كيف بمن اتبعه وذبّ عنه

﴿ ومن أحسَن قولا ممن دعا إلى الله و عمل صالحا.. ﴾ لا بد أن يكون لك عمل صالح.. حتى تستحق كلماتك أن تصل إلى القلوب!

" حيَّ على الصلاة " ليست مجرد نداء.. إنها دعوة من الله للتواصل معه.

﴿امتحن الله قلوبهم للتقوى!﴾ تمر على قلبك، امتحانات هل يصلح لنور التقوى أم لا!

ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين ﴾ قال ابن عمر وعكرمة : إنها نزلت في المؤذنين

وقالت عائشة : ولهم هذه الآية : ﴿ ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله ﴾ قالت : فهو المؤذن إذا قال : حي على الصلاة فقد دعا إلى الله

آية تهز كيان المؤمن، ويلجأ إلى الله أن يعصمه، ويحفظ عمله... " أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون".

﴿ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله؟﴾ هناك من يغرد﴿تهريجا﴾وهناك من يغرد﴿خصاما﴾وهناك من يغرد﴿سذاجة﴾دع هؤلاء وادع إلى ربك فأنت

﴿أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون﴾ وهم صحابة ﻻ يشعرون بها . مخيف : ﴿محبطات الأعمال قد لا يعلمها الإنسان﴾.

" أن تحبط أعمالكم وأنتم لاتشعرون " كم من مسرور بعمله وهو عند الله هباءً منثورا

نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة" هـنيئاً.. لمن كان الله وليّـه

﴿أَن تحبط أعمالكم،وأنتم لا تشعرون﴾ احذروا تسريبات الأعمال الخفية .. الفحص المبكر -للنية والمتابعة- خير أمان وضمان لاستبقائها.

"ألا تخافوا ولا تحزنوا.." لا يخافون من ما يتستقبلونه من أمر الآخرة ولا يحزنون على ما فاتهم من الدنيا .

﴿أن تحبط أعمالكم وأنتم لاتشعرون﴾ كم من معجب بصلاته وقيامه،،وليس له شيء يوم اللقاء

المؤمن لا يُقدم على حكم حتى يعلم حكم الله ورسوله ﷺ فيه. " ياأيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله”

﴿إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا﴾ قال ابن رجب: " الذين قالوا ربنا الله كثير ، ولكن أهل الاستقامة قليل "

﴿ياأيها الذين ءامنوا لاتقدموا بين يدي الله ورسوله﴾ ﺃﺻﻞ ﻛﻞ...

﴿ إن الذين قالوا ربنا الله ﴾ هؤلاء كثير.. ﴿ ثم استقاموا ﴾ وهؤلاء قليل.. اللهم أنت ربنا فارزقنا الاستقامة

قالﷻ ﴿إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا﴾ الذين قالوا ربنا الله كثير، ولكن أهل الاستقامة قليل .

وأيضاً نزول الملائكة بالبشارة للعبد عند سكرات الموت ؛ ﴿ تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون ﴾.

" إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا " قال وكيع بن الجراح : البشرى تكون في ثلاث مواطن : عند الموت ، وفي القبر ، وعند البعث

"وأبشروا بالجنّة التي كنتم توعدون" الجنة التي كنت توعد كنت تقرأ وصفها في القرآن كنت تسألها الله في السجود كنت تشتاق إليها هي لك الآن !

" إن الذين قالوا ربنا الله ثم ﴿ استقاموا ﴾........... ﴿ نحن أولياؤكم ﴾ .. " مجرّد أن تستقيم على أمر الله تستحق أن يكون الله ولـيّـك !

﴿ وقال الذين كفروا ربنا أرنا ﴿الذيْن أضلانا﴾ من الجن والإنس ﴾ ؛ من الجِن إبليس ومن الإنْس قابيل ، فهُما سنَّا الكفر والقتل.

مجاهدة المنافقين بالقرآن من أعظم الجهاد ، وأشده نكاية بهم "وجاهدهم به جهادا كبيرا"، لذا فمنهجهم " لاتسمعوا لهذا القرآن"

أسوء الناس حالاً من صام نهار عرفة وأمسى بظنه السيء أن الله لا يغفر له : " وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم "

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم