وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ وما يُلقّاها إلّا الذين صبروا وما يُلقّاها إلّا ذو حظٍّ عظيم ﴾ ؛ من رُزق الصبر رُزق أعظم النصيب والخير وأوفره.

لا ينشر المؤمن حتى يتثبت ويتبين "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين

العفو هو طريقك إلى ﴿ الحظ العظيم ﴾ .. ﴿ وما يلقاهـا إلا الذين صبروا وما يلقاهـا إلا ذو حظٍ عظيم ﴾ قال قتادة : الحظ العظيم هـو الجنة .

﴿ يا أيها الذين ﴿آمنوا﴾ ﴿إن﴾ جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة ﴾ إن = تفيد التشكيك الأصل في المؤمن أن يكون صادقاً..

﴿ ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ﴾ لن تنال هدايات القرآن إلا بتقوى الله

كل الويل وخيبة الأمل لمن أشرك بالله.. ﴿ فاستقيموا إليه واستغفروه وويل للمشركين ﴾

﴿ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين﴾ كم عضضنا أصابع الندم بسبب أحكام مستعجَلة !!

﴿ وَلوْ أَنَّهُم صَبَرُوا حتى تَخرُجَ إِلَيْهِم لَكَانَ خيْرًا لَهُم ﴾ ثق بالله ولاتستعجل في الأمر ، فالخير يأتي إليك بعد الصبر !!

﴿ اهدنا الصراط المستقيم ﴾ "الصراط المستقيم : أن يفعل العبد في كل وقت ما أُمر به في ذلك الوقت من علم وعمل ولا يفعل ما نُهي عنه .

﴿ ...إنْ جَاءكم فاسقٌ بنبأ فـتَـبَـيَّـنُـوا ﴾ لو عملنا بهذه الآية.. قضينا على كل الإشاعات ! /

المعاملة الحسنة والرد الحسن ؛ تقلب العدو صديقا ! ﴿ ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه وليٌ حميم ﴾ .

" صراط الذين أنعمت عليهم " مع أنهم أنبياء وصديقون وشهداء وصالحون, فالمنة كلها لله والنعمة منه, فلولاه ما بلغوا هذه المقامات

﴿يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينواأن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين﴾ لاتتكلموا , ولا تنشروا .. بما لم تشهدوه...

حينما تبتسم له، تخترق أعماقه، لتغرس في قلبه : ﴿فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ﴾

﴿ ولو أنهُم صَبرُوا حتىٰ تخرُج إليِّهم لكانَ خيراً لهم ﴾ أحياناً تحتاج صبرٌ قليل ، لـ تنال الخـير من الجليل .

"لكان خيرا لهم والله غفور رحيم" غفور لما صدر عن عباده من الذنوب والإخلال بالآداب رحيم بهم حيث لم يعاجلهم بذنوبهم بالعقوبات والمثلات. ...

كلما أحسست بشئ في داخلك ينهاك عن معروف ويأمرك بمنكر فقل: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

﴿ ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم﴾ لا تستكثر من الأعداء فالجهد المبذول في دفع ﴿عدو﴾ يكسب به ﴿أصدقاء﴾

﴿ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم﴾ بعض الأعداء ينقلب وليا حميما . ﴿حتى الأعداء يحتاجون انتقاء﴾

سمع أعرابي قارئاً أخطأ في تلاوة الآية قائلاً :﴿ والله غفور رحيم ﴾ فقال الأعرابي : لو غفر ورحم لما قطع ولكنه عز وحكم فقطع !!

إذا أردت أن تصفو لك قلوب الناس فصف قلبك تجاههم "ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم"

" إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون" ذو الأدب الجم صاحب عقل وافر، وقلة الأدب دليل نقص العقل

حتى مع خصمك ...! " ادفع بالتي هي أحسَن "

﴾ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم﴾ قيل: يامن تضايقه الفعال من التي ومن الذي ادفع فديتك بالتي حتى ترى فإذا الذي .

﴿ إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون ﴾ " أدب العبد عنوان عقله".

فإذا الذي بينك وبينه ﴿عداوة﴾ كأنه ولي حميم" ﴿عداوة﴾ نكرة في سياق الإثبات تفيد الإطلاق مهما كان حجم العدواة فادحا هناك فرصة لعلاقة ود حميمة

﴿إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون﴾ أدب العبد عنوان عقله ، وأن الله مريدٌ به خيرا.

﴿ادفع بالتي هي أحسن﴾ ﴿ادفع﴾ مفادها : غيرك يضع وأنت ترفع

قال ابن رجب: إنّ الذين يشتهون المعاصي ولا يعملون بها ﴿أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجرٌ عظيم﴾ وما أقلّهم في هذا الزمان!.

﴿فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم﴾ مدحهم الله ﻷنهم غيروا مواقفهم . ليس الثبات في العداوة محمودا دائما

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ وما يُلقّاها إلّا الذين صبروا وما يُلقّاها إلّا ذو حظٍّ عظيم ﴾ ؛ من رُزق الصبر رُزق أعظم النصيب والخير وأوفره.

لا ينشر المؤمن حتى يتثبت ويتبين "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين

العفو هو طريقك إلى ﴿ الحظ العظيم ﴾ .. ﴿ وما يلقاهـا إلا الذين صبروا وما يلقاهـا إلا ذو حظٍ عظيم ﴾ قال قتادة : الحظ العظيم هـو الجنة .

﴿ يا أيها الذين ﴿آمنوا﴾ ﴿إن﴾ جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة ﴾ إن = تفيد التشكيك الأصل في المؤمن أن يكون صادقاً..

﴿ ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين ﴾ لن تنال هدايات القرآن إلا بتقوى الله

كل الويل وخيبة الأمل لمن أشرك بالله.. ﴿ فاستقيموا إليه واستغفروه وويل للمشركين ﴾

﴿ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين﴾ كم عضضنا أصابع الندم بسبب أحكام مستعجَلة !!

﴿ وَلوْ أَنَّهُم صَبَرُوا حتى تَخرُجَ إِلَيْهِم لَكَانَ خيْرًا لَهُم ﴾ ثق بالله ولاتستعجل في الأمر ، فالخير يأتي إليك بعد الصبر !!

﴿ اهدنا الصراط المستقيم ﴾ "الصراط المستقيم : أن يفعل العبد في كل وقت ما أُمر به في ذلك الوقت من علم وعمل ولا يفعل ما نُهي عنه .

﴿ ...إنْ جَاءكم فاسقٌ بنبأ فـتَـبَـيَّـنُـوا ﴾ لو عملنا بهذه الآية.. قضينا على كل الإشاعات ! /

المعاملة الحسنة والرد الحسن ؛ تقلب العدو صديقا ! ﴿ ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه وليٌ حميم ﴾ .

" صراط الذين أنعمت عليهم " مع أنهم أنبياء وصديقون وشهداء وصالحون, فالمنة كلها لله والنعمة منه, فلولاه ما بلغوا هذه المقامات

﴿يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينواأن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين﴾ لاتتكلموا , ولا تنشروا .. بما لم تشهدوه...

حينما تبتسم له، تخترق أعماقه، لتغرس في قلبه : ﴿فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ﴾

﴿ ولو أنهُم صَبرُوا حتىٰ تخرُج إليِّهم لكانَ خيراً لهم ﴾ أحياناً تحتاج صبرٌ قليل ، لـ تنال الخـير من الجليل .

"لكان خيرا لهم والله غفور رحيم" غفور لما صدر عن عباده من الذنوب والإخلال بالآداب رحيم بهم حيث لم يعاجلهم بذنوبهم بالعقوبات والمثلات. ...

كلما أحسست بشئ في داخلك ينهاك عن معروف ويأمرك بمنكر فقل: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

﴿ ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم﴾ لا تستكثر من الأعداء فالجهد المبذول في دفع ﴿عدو﴾ يكسب به ﴿أصدقاء﴾

﴿ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم﴾ بعض الأعداء ينقلب وليا حميما . ﴿حتى الأعداء يحتاجون انتقاء﴾

سمع أعرابي قارئاً أخطأ في تلاوة الآية قائلاً :﴿ والله غفور رحيم ﴾ فقال الأعرابي : لو غفر ورحم لما قطع ولكنه عز وحكم فقطع !!

إذا أردت أن تصفو لك قلوب الناس فصف قلبك تجاههم "ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم"

" إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون" ذو الأدب الجم صاحب عقل وافر، وقلة الأدب دليل نقص العقل

حتى مع خصمك ...! " ادفع بالتي هي أحسَن "

﴾ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم﴾ قيل: يامن تضايقه الفعال من التي ومن الذي ادفع فديتك بالتي حتى ترى فإذا الذي .

﴿ إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون ﴾ " أدب العبد عنوان عقله".

فإذا الذي بينك وبينه ﴿عداوة﴾ كأنه ولي حميم" ﴿عداوة﴾ نكرة في سياق الإثبات تفيد الإطلاق مهما كان حجم العدواة فادحا هناك فرصة لعلاقة ود حميمة

﴿إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون﴾ أدب العبد عنوان عقله ، وأن الله مريدٌ به خيرا.

﴿ادفع بالتي هي أحسن﴾ ﴿ادفع﴾ مفادها : غيرك يضع وأنت ترفع

قال ابن رجب: إنّ الذين يشتهون المعاصي ولا يعملون بها ﴿أولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجرٌ عظيم﴾ وما أقلّهم في هذا الزمان!.

﴿فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم﴾ مدحهم الله ﻷنهم غيروا مواقفهم . ليس الثبات في العداوة محمودا دائما

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم