وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

ما أعظم الافتراء على الله تأمل وتدبر قول الله عن نبيه ﴿ ولو تقول علينا بعض الأقاويل . لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين ﴾.

[ تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا] الهامات العزيزة لم يخفضوها إلا لله ليرضى عنهم ومن يبحث عن رضا ربه فسيرضيه الله

أهل الصدقات والعطاءات الحسنة هم أهل الصداقات والعلاقات الحميمة تأمل قوله تعالى ﴿ ولا يحض على طعام المسكين . فليس له اليوم هاهنا حميم ﴾.

﴿ ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضوانا ﴾ فضّل الإله الودود ، تناله بكثرة السجود !!

تأمل قوله ﴿ فلاأقسم بما تبصرون ومالا تبصرون﴾ فقد جميع الأشياء الخلق والخالق الدنيا والآخرة الأجسام والأرواح الإنس والجن النعم الظاهرة...

"ولا يحض على طعام المسكين" لا يكفي أن تطعمه حض الآخرين معك .

﴿ تراهم ركعا سجدا﴾ هناك لذة في رؤية : انحناء الراكعين ؛ وخضوع الساجدين ؛ لأن الروح ترى غذاءها في الركوع والسجود. .

من أكثر الأعمال تأثيرا في نضارة الوجه ونوره قيام الليل وقراءة القرآن ﴿ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ﴾.

﴿سيماهم في وجوههم من أثر السجود﴾ الأثر لا يكون إلا إذا كان للشيء تتابع وطول ، وكذلك السجود ﴿المطمئن الطويل﴾

﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم..ولا يحض على طعام المسكين ﴾ الذي لا يؤمن بحق الله العظيم.. لن يؤمن بحق عبد مسكين..!

﴿تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله﴾ الفضل : فضائل الدنيا كل ما تعسر فإنه مع الصلاة يتيسر"

﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ﴾ من أراد أن ينجو في اليوم العظيم فـليؤمن بالله العظيم.

﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ﴾ إيمانك بالله.... نجاة.

﴿تراهم ركعا سجدا يبتغون فضﻻ من الله ورضوانا﴾ الركوع والسجود ﴿مغاريف﴾ الفضائل والرضوان

﴿إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ﴾ من أراد أن ينجو في اليوم العظيم فـليؤمن بالله العظيم.

﴿ رحماء بينهم ﴾ المؤمن مهما تكدر صفو عﻻقته بأخيه ؛ يبقى قلبه رحيما عليه .. متمنيا له الخير

﴿والذين معه أشداءعلى الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا﴾ الركب الراكعة والجباه الساجدة بعقيدة صافية تغلب الجيوش الكافرة ولو كانت زاحفة

[ أشداء على الكفار رحماء بينهم ] هكذا يجب والمفروض أن تكون .. رحيم...

﴿ محمد رسول الله ﴾ نزلت بعد رفض قريش كتابة ﴿ محمد رسول الله ﴾ في الصلح.! فمحاها النبي ﷺ من ورقة، وأثبتها الله في كتابه تتلى إلى يوم القيامة.

﴿ﻣﺤﻤﺪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﻣﻌﻪ ﺃﺷﺪﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭ ﺭﺣﻤﺎﺀ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﴾ رقة قلوبنا على بعضنا تعلمناها من مدرسة محمد ! .

[ محمد رسول الله ] هذه هي الحقيقة الأزلية التي لايزال البعض يجادل ويشكك بها فإن تيقنوها فهم المفلحون وان صدوا عنها فلاحسرة عليهم

" اهدنا الصراط المستقيم " على قدر ثبوت قدم العبد على الصراط المستقيم في هذه الدار, يكون ثبوت قدمه على الصراط المنصوب على النار

﴿ محمد رسول الله و الذين "معه" ﴾ معه .. وليس وراءه ! القائد الموفق هو الذي يُشعر من حوله بأنهم معه..شركاء في النجاح.. ليسوا أتباع فقط

﴿ ماأغنى عني ماليه هلك عني سلطانيه﴾ المال والسلطان ابتلاء وتكليف لا تشريف فإذا العبدماادىفيها حق ربه وعباده كانت حسرة يوم القيامة.

﴿ إيّاكَ نعبدُ وإيّاكَ نستعين ﴾ لن يستطيع أحد أن يعبد ربه إلا بعونه .. فقل دائماً : اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك .

الإسلام قائم إلى أن يطوي الله السماوات والأرض ؛ نحن من يحتاج الإسلام فالإسلام لم ولن يقف على أحد ؛ ﴿ لِيُظهره على الدين كلّه ﴾..

﴿ ما أغنى عني ماليه هلك عني سلطانية ﴾ المال والسلطان سبب الظلم والطغيان والفساد ومن توفيق الله للعبد أن يحسن التصرف فيهما رب وفق.

﴿ هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليُظهره على الدين كله ﴾ ليظهره ، لا ليذوب مع الأديان الأخرى باسم التقارب .

﴿ما أغنى عني ماليه هلك عني سلطانيه﴾ اعمل ماينجيك من لحظة منها مال وجاه " لن يغنيك ".

[ هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ] رسالة صريحة لعباد الصلبان والأديان التي ما انزل الله بها من سلطان ان دين محمد هو الحق

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

ما أعظم الافتراء على الله تأمل وتدبر قول الله عن نبيه ﴿ ولو تقول علينا بعض الأقاويل . لأخذنا منه باليمين ثم لقطعنا منه الوتين ﴾.

[ تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا] الهامات العزيزة لم يخفضوها إلا لله ليرضى عنهم ومن يبحث عن رضا ربه فسيرضيه الله

أهل الصدقات والعطاءات الحسنة هم أهل الصداقات والعلاقات الحميمة تأمل قوله تعالى ﴿ ولا يحض على طعام المسكين . فليس له اليوم هاهنا حميم ﴾.

﴿ ركعاً سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضوانا ﴾ فضّل الإله الودود ، تناله بكثرة السجود !!

تأمل قوله ﴿ فلاأقسم بما تبصرون ومالا تبصرون﴾ فقد جميع الأشياء الخلق والخالق الدنيا والآخرة الأجسام والأرواح الإنس والجن النعم الظاهرة...

"ولا يحض على طعام المسكين" لا يكفي أن تطعمه حض الآخرين معك .

﴿ تراهم ركعا سجدا﴾ هناك لذة في رؤية : انحناء الراكعين ؛ وخضوع الساجدين ؛ لأن الروح ترى غذاءها في الركوع والسجود. .

من أكثر الأعمال تأثيرا في نضارة الوجه ونوره قيام الليل وقراءة القرآن ﴿ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ﴾.

﴿سيماهم في وجوههم من أثر السجود﴾ الأثر لا يكون إلا إذا كان للشيء تتابع وطول ، وكذلك السجود ﴿المطمئن الطويل﴾

﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم..ولا يحض على طعام المسكين ﴾ الذي لا يؤمن بحق الله العظيم.. لن يؤمن بحق عبد مسكين..!

﴿تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله﴾ الفضل : فضائل الدنيا كل ما تعسر فإنه مع الصلاة يتيسر"

﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ﴾ من أراد أن ينجو في اليوم العظيم فـليؤمن بالله العظيم.

﴿ إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ﴾ إيمانك بالله.... نجاة.

﴿تراهم ركعا سجدا يبتغون فضﻻ من الله ورضوانا﴾ الركوع والسجود ﴿مغاريف﴾ الفضائل والرضوان

﴿إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ﴾ من أراد أن ينجو في اليوم العظيم فـليؤمن بالله العظيم.

﴿ رحماء بينهم ﴾ المؤمن مهما تكدر صفو عﻻقته بأخيه ؛ يبقى قلبه رحيما عليه .. متمنيا له الخير

﴿والذين معه أشداءعلى الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا﴾ الركب الراكعة والجباه الساجدة بعقيدة صافية تغلب الجيوش الكافرة ولو كانت زاحفة

[ أشداء على الكفار رحماء بينهم ] هكذا يجب والمفروض أن تكون .. رحيم...

﴿ محمد رسول الله ﴾ نزلت بعد رفض قريش كتابة ﴿ محمد رسول الله ﴾ في الصلح.! فمحاها النبي ﷺ من ورقة، وأثبتها الله في كتابه تتلى إلى يوم القيامة.

﴿ﻣﺤﻤﺪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﻣﻌﻪ ﺃﺷﺪﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭ ﺭﺣﻤﺎﺀ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﴾ رقة قلوبنا على بعضنا تعلمناها من مدرسة محمد ! .

[ محمد رسول الله ] هذه هي الحقيقة الأزلية التي لايزال البعض يجادل ويشكك بها فإن تيقنوها فهم المفلحون وان صدوا عنها فلاحسرة عليهم

" اهدنا الصراط المستقيم " على قدر ثبوت قدم العبد على الصراط المستقيم في هذه الدار, يكون ثبوت قدمه على الصراط المنصوب على النار

﴿ محمد رسول الله و الذين "معه" ﴾ معه .. وليس وراءه ! القائد الموفق هو الذي يُشعر من حوله بأنهم معه..شركاء في النجاح.. ليسوا أتباع فقط

﴿ ماأغنى عني ماليه هلك عني سلطانيه﴾ المال والسلطان ابتلاء وتكليف لا تشريف فإذا العبدماادىفيها حق ربه وعباده كانت حسرة يوم القيامة.

﴿ إيّاكَ نعبدُ وإيّاكَ نستعين ﴾ لن يستطيع أحد أن يعبد ربه إلا بعونه .. فقل دائماً : اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك .

الإسلام قائم إلى أن يطوي الله السماوات والأرض ؛ نحن من يحتاج الإسلام فالإسلام لم ولن يقف على أحد ؛ ﴿ لِيُظهره على الدين كلّه ﴾..

﴿ ما أغنى عني ماليه هلك عني سلطانية ﴾ المال والسلطان سبب الظلم والطغيان والفساد ومن توفيق الله للعبد أن يحسن التصرف فيهما رب وفق.

﴿ هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليُظهره على الدين كله ﴾ ليظهره ، لا ليذوب مع الأديان الأخرى باسم التقارب .

﴿ما أغنى عني ماليه هلك عني سلطانيه﴾ اعمل ماينجيك من لحظة منها مال وجاه " لن يغنيك ".

[ هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ] رسالة صريحة لعباد الصلبان والأديان التي ما انزل الله بها من سلطان ان دين محمد هو الحق

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم