صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1281
فلا تتناجوا بالإثم والعدوان
﴾
من لم تعتد أذنه على سماع
﴿
الإثم السري
﴾
فسيعان على ترك
﴿
الإثم الجهري
التحية بغير السلام ليست من سمات المؤمنين فكيف إذا كانت بلفظ غير مشروع
﴿
وإذا جاؤك حيووك بما لم يحيك به الله
﴿
يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل...
إذا شعرت بعجب في نفسك واحتقار لغيرك.. فتذكر حقيقتك: ﴿ من أي شيء خلقه..من نطفة خلقه فقدره ﴾
آيتين في سورة عبس تهز كيانك : ﴿ قتل الإنسان .. ما أكفره ﴾ ! ﴿ كلا لما يقض ما أمره ﴾ !"
"ويتناجون بالإثم والعدوان ومعصية الرسول" من صفات المنافقين التناجي سرا في إثم أو عدوان أو في مخالفة أمر الله ورسوله
يوم يبعثهم الله جميعا فينبئهم بما عملوا "أحصاه الله ونسوه"﴾ من هذا يخاف المسلم؛من ذنب عمله ونسيه،ولكن الله لم ينسه وأحصاه. .
﴿وأما من
﴿
جاءك
﴾
يسعى وهو
﴿
يخشى
﴾
﴾ إذا طلبتَ العلم فاقصد به زيادة خشيتك لله. الدورات_العلمية
﴿
أحصاه الله ونسوه
﴾
هل تذكر كل طاعة قدمتها ؟! هل تذكر كل معصية...
"أما من استغني فأنت له تصدى" من استغنى عنك لا تتصدى له دعه يرحل بهدوء
ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم........يا للبهجة حين تحمده وتدعو إليه وهو يسمعك ويراك.
﴿
وأما من جاءك يسعى وهو يخشى
﴾
أعمى جاء صادقاً يسعى للكمال ويخشى التقصير في العبادة فانتصر الله له .
﴿
ما أكرم العبد الصادق على الله
﴾
﴿
وما يُدريك لعله يزَّكى!
﴾
لعل فائدة تقولها له فتُغيِّر حياته،،
﴿ عبس وتولى أن جاءه الأعمى ﴾ راعى الله مشاعر أعمى ، لا يعلم بتعابير الوجه ؛ فكيف بمن يبصر ويتألم !! فـ "رفقا بمن حولگم"
﴿
عبس وتولى* أن جاءه الأعمى
﴾
عاتب ربنا نبيه صلى الله عليه وسلم على عبوسه في وجه من لم يرَ العبوس فانتبه إلى تعابير وجهك الجارحة!!
"قل هو
﴿
الرحمن
﴾
آمنا به وعليه
﴿
توكلنا
﴾
" من أعظم أسباب قوة التوكل: يقيننا أننا نفوض همومنا
﴿
للرحمن
﴾
الذي هو أرحم بنا من كل أحد .
﴿
أفمن يمشي مكبا على وجهه
﴾
ﻷنه سلك طريقا موحشا فالتبس عليه فأكب على وجهه يتتبع اﻵثار ، ولو سلك الطريق المستقيم
﴿
لأنس بكثرة السالكين
﴾
.
﴿
أفمن يمشي مكبا على وجهه
﴾
ليس كل ذي عينين مبصر ! أكب على وجهه وعينيه ؛ ﻷن قلبه أعمى .
للمتمسك بالحق الداعي إليه عزة وإباء ورفعة ﻻ يبلغها أحد قد آثر غير الحق على الحق
﴿
أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط...
﴿
أمن هذا ...إن أمسك رزقه بل لجوا
﴾
لجوا: اشتدوا في الخصومة . اليقين بالرزق يورث
﴿
الطمأنية وقلة الوساوس
﴾
" .
أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض.... أم أمنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصبا " من الذي أمّنك ؟ بقدر خشيتك من الله تشعر بالأمان ..
كتب الله الرزق وأسبابه ، ومن الإيمان بالقدر السعي في الأسباب الموصلة إليه ؛ ﴿ هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من...
تأمل ﺍﻟﻮﺻﻒ ﺍﻟﺮﺑﺎﻧﻲ ﻟﻠﺪﻧﻴﺎ﴿فامشوا في مناكبها﴾ لذكر الله﴿ﻓﺎﺳﻌﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺫﻛﺮ ﺍﻟﻠﻪ﴾ ﻟﻠﻤﻐﻔﺮﺓ﴿وسارعوا ﺇﻟﻰ ﻣﻐﻔﺮﺓ...
في طلب الرزق قال الله
﴿
فامشوا
﴾
وفي الذهاب للصلاة
﴿
فاسعوا
﴾
وفي طلب الجنة
﴿
سابقوا
﴾
وفي تحقيق التوحيد
﴿
ففروا
﴾
فبقدر الهدف يعظم المسير .
﴿ ألا يعلم من خلق وهو
﴿
اللطيفُ
﴾
الخبير ﴾. يلطُف بعباده فيدفع عنهم السوء ويكفيهم الهموم ، يُهيئ لهم أسباب الخير والرزق من حيث لا يحتسبوا .
﴿
ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
﴾
لا يخفى على الخبير حاجتك إلى لطفه الخفي؛ولن يستشعر ذلك إلا من ابتلي؛فالحظ قول يوسف
﴿
إن ربي لطيف لما...
﴿ وهو اللطيف الخبير ﴾ ؛ وكَمْ للهِ من لُطفٍ خفيٍّ .
﴿
وهو اللطيف الخبير
﴾
الأقدار التي تصيبنا لاتخرج عن لطف الله ،ولكننا لاندرك ذلك بسبب طبيعتنا ،فَفوض أمرك لله وارض بأقداره !!
﴿ إن الذين يَخْشَوْنَ ربهم بالغيب لهم مَّغْفِرَةٌ وأجر كبير﴾ قال أحد السلف: "ما استعان عبدٌ على دينه بمثل الخشية من الله" .
هناك أناس يغفر الله لهم وهناك أناس المغفرة ذاتها لهم المغفرة التي يُغفر بها للعباد كامنة لديهم ! "إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة" .
»
1
2
...
1276
1277
1278
1279
1280
1281
(current)
1282
1283
1284
1285
1286
...
1309
1310
«