صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1304
﴿
يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه
﴾
كل ما تعمله من الخير والشر ستجده أمامك، إنه كدحك الذي تنال عليه الأجر أو الوزر".
إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه".....ذكرياتنا ليست خلفنا، إنها تنتظرنا في الطريق.
﴿
كادح إلى ربك كدحا فملاقيه
﴾
﴿
فملاقيه
﴾
ما مضى من اعمالنا ﻻ يعود لكننا
﴿
نحن سنقدم عليه
﴾
﴿
وأما بنعمة ربك فحدث
﴾
وكم من نعمة مسبوغة علينا والعين ﻻ تراها وممتدة لغيرها وﻻ نعرف قيمتها إﻻ عند فقدها فالنعمة إن دامت جهلت"
﴿
وأما بنعمة ربك فحدث
﴾
المتحدث بالنعمة يمارس فعلين إيمانيين: يثني على ربنا ؛ وينبهنا عن غفلتنا
﴿
وأما بنعمة ربك فحدث
﴾
المتحدث بنعمة الله يعيش بروحه حياة الملوك
الحمد يكون بالقول ﴿وقالوا الحمد لله﴾ والشكر يكون: بالقلب ﴿أبوء لك بنعمتك علي﴾ واللسان ﴿وأما بنعمة ربك فحدث﴾ والعمل ﴿اعملوا آل داود...
﴿وأما بنعمة ربك فحدث﴾ الذي أنعم عليك في غنى ﷻ عن مديحك، لكنه يربيك على أن تكون ذَا قلب شاكر ، ولسان ذاكر.
الحمد يكون بالقول ﴿وقالوا الحمد لله﴾ أما الشكر: فبالقلب ﴿أبوء لك بنعمتك علي﴾ وباللسان ﴿وأما بنعمة ربك فحدث﴾ وبالعمل ﴿اعملوا آل...
﴿
وأما بنعمت ربك فحدث
﴾
﴿
نعمة
﴾
مفرد مضاف فيعم كل النعم وأعظمها النعم الدينية كالنبوة والقرآن
﴿
حدث
﴾
اذكرهاعلى سبيل الشكرلا العجب والتباهي
وأما بنعمة ربك فحدِّثْ " قال #سيدي_رسول_الله ﷺ : من أعطي خيرا فلم يرَ عليه.. سُمّي بغيض الله ..معادياً لنعم الله !!
وأما بنِعمَةِ ربكَ فـحَدِّثْ " حَدِّث .. عن نعمة الله .. حتى يشكروه ويذكروه.... لا تكن بخيلا !
وأما
﴿
بـنعمة
﴾
ربك فحدِّث " فُسرت النعمة في السورة التي بعدها : " أَلَمْ نَشرح لكَ صدرَك " فالهداية .. أعظم النعم
لا تغتال الفرح في نفسك وفي نفس أهلك خوفاً من العين.... ﴿ وأما بنعمة ربك فحدث ﴾
﴿
وأما بنعمة ربك فحدث
﴾
في الحديث: إذا آتاك الله مالاً فلْيُر عليك ، فإن الله يحب أن يرى أثره على عبده حسنا ، ولا يحب البؤس ولا التباؤس !
وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ حدث حدث حدث..............بكل بهجة ....بدون انقطاع .
وأما بنعمة ربك فحدث "الكريم سيمنحك ما تتحدث عنه كل مرة ربما لن تتمكن من الحديث عن نعمة واحدة مرتين .
﴿
وأما السائل فلا تنهر
﴾
تعرف أخلاق المرء وكريم سجاياه ونبيل صفاته...
﴿ وأما
﴿
السائل
﴾
فلا تنهر ﴾ لم تحدد هُويته ولا جنسه ولا مسألته! فلا تزجر أي سائل لمال أو طعام أو علم أو غيره
﴿
وأما السائل فلا تنهر
﴾
﴿
لا تنهره
﴾
لم يقل
﴿
فأعطه
﴾
! حفظ مشاعر المنكسرين
﴿
صدقة
﴾
وأما السائل فلا تنهر...........من حق السائل أن يحتفظ بكرامته ويجد جوابا لسؤاله.
﴿
وأما السائل فلا تنهر
﴾
إذا لم تحسن إلى الفقير بالصدقة ، فأحسن إليه بحسن الخلق وطيب الكلام !!
﴿فأمّا اليتيم فلا تقهر﴾؛ مسحةٌ على رأس يتيم تمسح عنك الذنوب المتراكمة.
﴿
ووجدك ضالا فهدى
﴾
الهداية ليست بفضل منك ! بل بفضل من الله عليك، وحتى النبي ﷺ يذكره الله بما أنعم عليه من الهداية !
﴿
ووجدك ضالا فهدى
﴾
-هداه بالقرآن ولم يكن لأحد منة على النبي ﷺ في هدايته غير الله -إذا هداك الله بكتابه من غير سبب من الخلق فذلك أعظم منة...
﴿
ووجدك ضالاً فهدى
﴾
لا علم لك بالدين فهداك إليه ، كقوله :
﴿
وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان
﴾
﴿
ألم يجدك يتيما فآوى
﴾
" فآوى " كلمة فيها فيض كبير من الحنان فاليتيم حاجته للإحتواء والدعم النفسي أشد من حاجته ﻷي شيء آخر
" ألَمْ يَجدك يتيماً فـآوىٰ " إذا عطَفَ الناس عليك... وأكرموك.. وأعطوك.. فهذا من محبة الله لك .... أودع حبك في قلوبه
تكفل به جده.. عمه.. ألقى حبه في قلب خديجة.. واسته بمالها.. صدَّقته حينما كذَّبه الناس... إنها رعاية الله ! " ألَمْ يجدك يتيما فـآوى "
﴿
ولسوف يعطيك ربك فترضى
﴾
عندما تسمع جملة "عطاء الله" فإن قلبك ينتشي إستبشارا وفرحا فكيف بعطاء حد الرضا فكيف بعطاء حد اﻹرتواء !
»
1
2
...
1298
1299
1300
1301
1302
1303
1304
(current)
1305
1306
1307
1308
1309
1310
«