صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 246
تأمل في الظهار وعظم الكفارة عليه، رغم أنه قول باللسان فقط .. لا تتهاون في شأن اللسان فإن خطره على صاحبه عظيم
المحبة والموالاة تكون لله وفي الله.. وقد يغضب عليك أقرب قريب لك.. فلا تقلق. فرضى الله هو الغاية.. رضي الله عنهم..
في الدنيا حزبان لا ثالث لهما.. حزب الله المفلحون.. حزب الشيطان الخاسرن.. فاختر لنفسك ما تريد..
"لاتجد قومًا يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادُون من حادّ الله ورسوله " الخلاصة: من أحب أحداً امتنع من محبة عدوه.
الأيمان الكاذبة سبب لغضب الله والعذاب المهين.. ويحلفون على الكذب.. اتخذوا أيمانهم جنة.. فيحلفون له كما يحلفون لكم
"أحصاه الله ونسوه" كم هي الأفعال التي نسيناها ؟ لا تضيع عند الله من خير ومن شر
﴿ قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله ﴾ اعرض مشكلتك الأسرية على طبيب أو مربي أو ناصح... لكن لا تشتكي إلا لله!
" ما هُمْ مِنْكُمْ وَلا مِنْهُمْ " « مثل المنافق مثل الشاة العائرة بين غنمين لا تدرى أيّهما تتبع » !
قال الله عن كفارة الظهار: "ذلكم توعظون به"فالكفارات عظات؛ كما قال الزجاج:ذلكم التغليظ توعظون به.
﴿
يوم يبعثهم الله جميعا فينبئهم بما عملوا أحصاه الله ونسوه
﴾
كم عمل قمنا به فنسيناه كم كلمة تفوهنا بها ونسيناها
" أُولئِك حِزْبُ الشَيْطان ألا إِن حِزْبَ الشَيْطان هُمُ الْخاسِرُون " ليس من دأب العاقل أن يقبل مثل هذا لنفسه.
تعكير صفو حياة المؤمن وإدخال الحزن عليه هدف شيطاني ليفسد عليه حياته
﴿
إنما النجوى من الشيطان
﴾
وعلاجه التوكل على الله
﴿
وتناجوا بالبر والتقوى
﴿
ألزم نفسك بها اعرض كلامك عليها قبل البدء به إن وافقها فعلى بركة الله وإن عارضها فالصمت خير
أهم نقطة لعدوك الشيطان اغفالك عن الذكر لأنه من أعظم مايقربك من الله
﴿
استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله
﴾
﴿قدسمع الله قول التي تجادلك في زوجهاوتشتكي إلى الله﴾ هل عرفت إلى أين ترفع أناتك وأوجاعك؟ هل عرفت إلى من تلتجئ وتشتكي؟
" والله على كل شيء شهيد " شاهد على خطراتك وخطواتك فلتكن دائم المراقبة لله عز وجل ولا ير منك إلا حسنا.
﴿
يوادون من حاد الله ورسوله
﴾
هذه الآية تكشف عن سبب من أعظم أسباب تأخر النصر، وهو موالاة الأعداء، ولو كان أقرب قريب؛ فكيف بموالاة الأبعدين؟!
﴿
كتب الله لأغلبن أنا ورسلي
﴾
عجبًا لمن يتشاءم بعد هذه الآية ويقنط من نصر الله وروحه، فإن تأخر النصر فلنتفقد أنفسنا ولا نسيء الظن بربنا.
﴿
إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا
﴾
ما أسرع ما يوسوس الشيطان لمن رأى من يتناجيان بأنهما يتحدثان فيه! وهذا من تلاعب الشيطان بالقلوب.
﴿
إن الذين يحادون الله ورسوله كبتوا
﴾
حتى وإن رأيتهم يتقلبون في مظاهر الترف والنعم،فهم يعيشون كبتا وقلقا،وهذا بشرى عذابهم العاجل إن لم...
﴿
فتحرير رقبة
﴾
الإسلام يتشوف لحرية الفرد، ولو كان سبب رقه مشروعًا، فكيف بحرية النفس والأمة، وإخراجها من عبودية البشر إلى عبودية الله؟!
﴿
وإنهم ليقولون منكرا من القول وزورا
﴾
جمعوا بين القول المحرم والكذب! فلنضبط كلامنا بالشرع:
﴿
وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه...
﴿
الذين يظاهرون منكم من نسائهم ما هن أمهاتهم
﴾
معالجة الخطأ يبدأ ببيان مخالفة المخطئ للحكم الشرعي والمنهج الصحيح، ثم يذكر المخرج من ذلك.
﴿تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ﴾ أهل الباطل مهما اجتمعوا فإنهم ضعفاء قلوبهم متفرقة، يحملون أسباب الهزيمة في داخلهم
﴿
لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته --
﴾
ثم عرف عباده بنفسه ليعلموا أنه مستحق للخشية
﴿
فاعتبروا ياأولي الأبصار
﴾
من أعظم المواعظ وأشدها تأثيراً على النفس، الاعتبار بالغير،ومن الخذلان عكسه.
﴿
يحبون من هاجر إليهم
﴾
.. أولئك قوم ملكوا الدنيا بتلك المبادئ، لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها
أصل الدين كله أن يعظم العبدربه ولن يحصل ذلك إلابمعرفةالعبد يقيناما لله من صفات كمال وجلال
﴿
هوالله الذي لاإله إلا هو..
﴾
﴿
ولا تجعل في قلوبنا غلا
﴾
هنيئا لقلوب تصبح وتمسي لاتحمل حقدا على أحد ماأسعدها فهي تعيش بصفة من صفات أهل الجنة.
"وقذف في قلوبهم الرعب" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"نُصِرتُ بالرّعب" وهكذا للمؤمن المتبع لسنته هيبة! وفي الحديث"الإيمان هيوب"
»
1
2
...
241
242
243
244
245
246
(current)
247
248
249
250
251
...
1309
1310
«