وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطأ ﴾ هناك أمور غير متوقعة منك ،...

﴿ ولتنظر نفس ما قدمت لغد ﴾ غد ! مهما طالت الدنيا فهي كيوم ، لا تستحق...

﴿ قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا - وما أظن الساعة قائمة ﴾ ﴿ الذي جمع مالاً...

﴿ ودخل جنّته وهو ظالم لنفسه ﴾ من الحماقة أن تجمّل ظاهرك وباطنك يشتكي...

﴿ هل أتبعك على أن تعلمني مما عُلّمت رشدا ﴾ العلم يؤتى ولا يأتي .

﴿ وإني سمّيتها مريم وإني أُعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم...

﴿ وما آمن معه إلا قليل ﴾ لا يُقاس نجاح الداعية بعدد المنتفعين به .

[ فلولا أنه كان من ﴿ المسبّحين ﴾ - للبث في بطنه إلى يوم يبعثون ] الذكر...

﴿ ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون ﴾ اهتم بالخطوة الأخيرة أكثر من...

﴿ شغلتنا أموالنا وأهلونا ﴾ المال والأهل .. أكثر أعذار المتخلفين عن...

عظيم الوعيد ﴿ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب﴾ وعظيم الوعد ﴿والله متم نوره﴾ ﴿ليظهره على الدين﴾ ﴿نصر من الله وفتح قريب﴾

صف القتال مرتبط بصف الصلاة أحسن اصطفافك في الصلاة مع إخوانك بالمحبة وصفاء القلب تكونوا بنيانا مرصوصا في وجه أعداء الدين

هي إحدى السبع المسبّحات افتتحت بالتسبيح بصيغة الماضي ﴿سبّح﴾ للدلالة على أن التسبيح مستقر في قلب المؤمن لا يتزعزع

.﴿لم تقولون مالا تفعلون﴾ إذا طالت المسافة بين قولك وفعلك فاحذر الضياع وعدم الوصول.

﴿ كأنهم بنيان مرصوص ﴾ في أحلك الظروف وأصعب المواقف وفي طريق الموت والشهادة أُمرنا بالنظام ، فما بالك في وقت الرخاء ؟

" كبُر مقتًا عند الله " كُن مستعدًا لغضب الله : إن خالف قولكَ فعلك ! نسألُك اللهم ألفةً بين أقوالنا وأفعالنا!

يستدل بـ﴿لم تقولون ما لا تفعلون﴾ وما بعدها،على أن من تكلم بالحق وعمل بخلافه أنه ممقوت،وهو مدح على توافق الظاهر والباطن

﴿وإذ قال موسى لقومه ياقوم لم تؤذونني﴾ تسلية للنبي حيث لم تسلم دعوة نبي قبله من أن يقع في محيطها ما يرى من تكذيب

"وفتح قريب" أي عاجل هذه الزيادة هي خير الدنيا الموصول بنعيم الآخره لمن أطاع الله ورسوله ونصر الله ودينه

﴿ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ ﴾ ابتعد عن المعاصي ما استطعت ؛ فعقوبة المعصية المعصية بعدها .

﴿والله متم نوره ولو كره الكافرون﴾ مهما شوهوا إسلامنا فلن يستطيعوا أن يغيبوا سطوع نوره فهو متين كلما حاربوه أشتد وإن تركوه أمتد

.ألا تريد أن تكون من أحباب الله ؟ إذاً كن منهم !! " إنّ الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفًا" لاتبتعد عن الجماعة!!

﴿وإِذ قَالَ مُوسَىٰلِقَوْمِهيَٰقَوْملِمَتُؤْذونَني﴾ كلمة مؤذية منك تحزن أخيك دعها تأمل عتب موسى على مكانته لقومه

﴿فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم﴾ الانتكاس عن الهداية ليس ظلماً للعبد، بل مَن زاغَ أزاغَ الله قلبه،جزاء وفاقا.

﴿...لِمَ تقولون ما لا تفعلون ﴾. لمّا حاسب المتقون أنفسَهم؛ خافوا من عاقبة الوعظ والتذكير! ، لطائف المعارف

﴿يريدون ليطفئوا نور الله﴾: لازال أعداء الإسلام من الماضي والحاضر يكيدون المكائد لاستئصال شوكته،ولكن لابد أن يُخذلوا!

.قال تعالى ﴿إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص﴾ في الجهاد ضابط ألا وهو وحدة الصف وبهذا ميز المخالف

سبحان من اعطانا فرص ومواسم للطاعات والتجارة الرابحة وهاهي أيام فاضلات فأين المستثمرين! " هل أدلكم على تجارة تنجيكم

.﴿ لم تقولون مالا تفعلون ﴾ تحدث بقدر استطاعتك على الفعل.. أو اصمت!

﴿هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ التجارة المضمونة أن تؤمن باللهِ ورسوله وتجاهد بنفسك ومالك.

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلا خطأ ﴾ هناك أمور غير متوقعة منك ،...

﴿ ولتنظر نفس ما قدمت لغد ﴾ غد ! مهما طالت الدنيا فهي كيوم ، لا تستحق...

﴿ قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا - وما أظن الساعة قائمة ﴾ ﴿ الذي جمع مالاً...

﴿ ودخل جنّته وهو ظالم لنفسه ﴾ من الحماقة أن تجمّل ظاهرك وباطنك يشتكي...

﴿ هل أتبعك على أن تعلمني مما عُلّمت رشدا ﴾ العلم يؤتى ولا يأتي .

﴿ وإني سمّيتها مريم وإني أُعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم...

﴿ وما آمن معه إلا قليل ﴾ لا يُقاس نجاح الداعية بعدد المنتفعين به .

[ فلولا أنه كان من ﴿ المسبّحين ﴾ - للبث في بطنه إلى يوم يبعثون ] الذكر...

﴿ ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون ﴾ اهتم بالخطوة الأخيرة أكثر من...

﴿ شغلتنا أموالنا وأهلونا ﴾ المال والأهل .. أكثر أعذار المتخلفين عن...

عظيم الوعيد ﴿ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب﴾ وعظيم الوعد ﴿والله متم نوره﴾ ﴿ليظهره على الدين﴾ ﴿نصر من الله وفتح قريب﴾

صف القتال مرتبط بصف الصلاة أحسن اصطفافك في الصلاة مع إخوانك بالمحبة وصفاء القلب تكونوا بنيانا مرصوصا في وجه أعداء الدين

هي إحدى السبع المسبّحات افتتحت بالتسبيح بصيغة الماضي ﴿سبّح﴾ للدلالة على أن التسبيح مستقر في قلب المؤمن لا يتزعزع

.﴿لم تقولون مالا تفعلون﴾ إذا طالت المسافة بين قولك وفعلك فاحذر الضياع وعدم الوصول.

﴿ كأنهم بنيان مرصوص ﴾ في أحلك الظروف وأصعب المواقف وفي طريق الموت والشهادة أُمرنا بالنظام ، فما بالك في وقت الرخاء ؟

" كبُر مقتًا عند الله " كُن مستعدًا لغضب الله : إن خالف قولكَ فعلك ! نسألُك اللهم ألفةً بين أقوالنا وأفعالنا!

يستدل بـ﴿لم تقولون ما لا تفعلون﴾ وما بعدها،على أن من تكلم بالحق وعمل بخلافه أنه ممقوت،وهو مدح على توافق الظاهر والباطن

﴿وإذ قال موسى لقومه ياقوم لم تؤذونني﴾ تسلية للنبي حيث لم تسلم دعوة نبي قبله من أن يقع في محيطها ما يرى من تكذيب

"وفتح قريب" أي عاجل هذه الزيادة هي خير الدنيا الموصول بنعيم الآخره لمن أطاع الله ورسوله ونصر الله ودينه

﴿ فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ ﴾ ابتعد عن المعاصي ما استطعت ؛ فعقوبة المعصية المعصية بعدها .

﴿والله متم نوره ولو كره الكافرون﴾ مهما شوهوا إسلامنا فلن يستطيعوا أن يغيبوا سطوع نوره فهو متين كلما حاربوه أشتد وإن تركوه أمتد

.ألا تريد أن تكون من أحباب الله ؟ إذاً كن منهم !! " إنّ الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفًا" لاتبتعد عن الجماعة!!

﴿وإِذ قَالَ مُوسَىٰلِقَوْمِهيَٰقَوْملِمَتُؤْذونَني﴾ كلمة مؤذية منك تحزن أخيك دعها تأمل عتب موسى على مكانته لقومه

﴿فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم﴾ الانتكاس عن الهداية ليس ظلماً للعبد، بل مَن زاغَ أزاغَ الله قلبه،جزاء وفاقا.

﴿...لِمَ تقولون ما لا تفعلون ﴾. لمّا حاسب المتقون أنفسَهم؛ خافوا من عاقبة الوعظ والتذكير! ، لطائف المعارف

﴿يريدون ليطفئوا نور الله﴾: لازال أعداء الإسلام من الماضي والحاضر يكيدون المكائد لاستئصال شوكته،ولكن لابد أن يُخذلوا!

.قال تعالى ﴿إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص﴾ في الجهاد ضابط ألا وهو وحدة الصف وبهذا ميز المخالف

سبحان من اعطانا فرص ومواسم للطاعات والتجارة الرابحة وهاهي أيام فاضلات فأين المستثمرين! " هل أدلكم على تجارة تنجيكم

.﴿ لم تقولون مالا تفعلون ﴾ تحدث بقدر استطاعتك على الفعل.. أو اصمت!

﴿هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾ التجارة المضمونة أن تؤمن باللهِ ورسوله وتجاهد بنفسك ومالك.

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم