صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 247
الفوز الحقيقي هو فوز أصحاب الجنة بالجنة
﴿
أصحاب الجنة هم الفائزون
﴾
خالف ظنهم مرادهم فلم يثن عزمهم
﴿
ما ظننتم أن يخرجوا
﴾
! فإياك أن تقعدك الظنون عن السعي إلى مرادك.
﴿
وما آتاكم الرسول فخذوه
﴾
رد على من أنكر السنة وهذا الآية حجة في إثبات سنة الرسول
"ولتنظر نفسٌ ماقدمت لغد " كلنا نطمحُ لغدٍ مشرق !! ولكن .. هل غدًا سيشرق بأعمالنا ؟؟
"وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله " لا تثق بغير الله فمن وثق بغير الله خذل ومن ركن إلى غيره خاب وخسر
﴿
لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله ذلك بأنهم قوم لا يفقهون
﴾
عندما يخلو القلب من تعظيم الله فإنه يخلو من خوف الله
هما طريقان وغايتان لا ثالث لهما وأنت في زمن الاختيار فاختر لنفسك!...
العقيدة صحيحة كانت أو باطلة هي التي تجمع الناس أوتفرقهم
﴿
ألم تَر إِلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا
﴾
"ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ماقدمت لغد"من تفكر في مآله اجتهد في اصلاح حاله، ليجمل مآله،وذلك يتحقق بالتقوى
﴿
ويؤثرون على انفسهم ولو كان بهم خصاصة
﴾
ولأن هذه من أعلى درجات الإثار ولايستطيعها إلا القليل خصهم الله بالذكر.
ختم الله هذه السورة الكريم بذكر عدد من أسمائه الحسنى الدالة على كمال صفاته، فينبغي للمسلم الإيمان بها ومعرفة معانيها ودعاؤه به.
اليهود قوم جبناء متنازعون، كما أخبر الله عنهم في هذه السورة، لكن مع الأسف الأمة الإسلامية في هذا الزمن أشد منهم تفرقاً واختلافا
من صفات المؤمنين سلامة قلوبهم وحبهم لإخوانهم المؤمنين وسؤالهم الله الإعانة على هذه الخَصلة الشريفة.
﴿
ولا تجعل في قلوبنا غلاً ...
افتتحت السورة بالتسبيح وخُتمت به، للدلالة على خضوع وتنزيه جميع المخلوقات لله تعالى،فينبغي للمسلم أن يكون معظماً لله في جمع أحواله.
لا تثقل كاهلك بعصبيات بائدة ممجوجة ولا انتماءات لعرق أو أرض، أنت تنتمي لله، ولاؤك وانتماؤك وقلبك لله وحده
مجرد إسرار موالاةالكفار ضلال فكيف بالعلن تسرون إليهم بالمودة" إلى قوله "ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل"
"ولم يخرجوكم من دياركم" فيه إشارة إلى عظم تعلق القلوب بالوطن والديار.. وأن الخروج منها بذله من أعظم البلاء
الموالاة والمعاداة عقيدة ودين.. وليست عواطف وأهواء..
"ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا" أهمية الاجتهاد بفعل ما يقرّب إلى الله والاعتماد عليه والثقة في جلب ماينفع ودفع مايضر.
﴿
لن تنفعكم أرحامكم ولا أولادكم
﴿
كل ما يشغلك عن طاعة الله كل حبيب وكل فتنة تزينت كل عمل ليس لوجه ربك كله لن ينفعك!
﴿
ربنالا تجعلنا فتنة للذين كفروا
﴾
قال مجاهد:معناه:لا تعذبنا بأيديهم،ولا بعذاب من عندك ،فيقولوا : لو كان هؤلاء على حق ما أصابهم هذا
﴿
ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا
﴾
لا تسلطهم علينا بذنوبنا فيفتنونا ويمنعونناعن تطبيق امور الدين ويظنوا أنهم على حق ويزدادوا كفرا وطغيانا
﴿يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء﴾ مودة أعداء الله وتمكينهم كبيرة من الكبائر وضلال عن سبيل المؤمنين
﴿
عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة
﴾
حتى العدو ربما ينقلب إلى صديق حميم فلا تيأس من حال أحد
.
﴿
إنا برءاؤا منكم ومما تعبدون من دون الله
﴾
تأمل البراءة منهم ومن شركهم لا كما يقول البعض: البراءة فقط من دينهم
الإيمان العميق باليوم الآخر هو سر الاستجابة لأحكام القرآن والتأثر بمواعظه
﴿
لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر
﴾
النظر الى مخالفة الدين هو محور البراءة وأما العلوم المادية فهي مشاعة بين الأمم المسلمون أولى بها وخير من انتفع بها
اثنى الله على براءتهم من الشرك ومفاصلتهم لأقوامهم المشركين وتوكلهم على الله وسؤالهم النجاة والخوف من ذنوبهم
التأثير بالقدوة وبالقصة منهج قرآني له وقعه في أعماق النفس
﴿
قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه
﴾
﴿وَجاهِدوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهادِهِ ....﴾ في محطات هذه الدُنيا [...
»
1
2
...
242
243
244
245
246
247
(current)
248
249
250
251
252
...
1309
1310
«