وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿كمثل الحمار يحمل أسفارا﴾قال الضحاك: كتبا لايدري ما فيها! ولا ماهي! وهو خطاب للأمةإن لم تعمل بالقرآن كانت مثل اليهود.

عند الذهاب للصلاة قال الله ﴿فاسعوا إلى ذكر الله﴾ فالخير الذي يتحقق لك من صلاتك أولى بالسعي له من متاع الدنيا الزائل

﴿ و أُمرتُ لأن أكون أوّل المسلمين ﴾ امتثل ما تدعو إليه وكن في الصفوف...

عند الإمتحان يكرم المرء أو يهان ﴿ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صاٰدِقِينَ﴾

ذكر الله التجارة في معرض الحطِّ من شأنها حيث شغلت عن الطاعة:﴿وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها..

﴿ذلكم خيرٌ لكم إن كنتم تعلمون﴾ للعلم أثر عظيم في بيان منازل الأعمال، والموازنة بينها! تلك بصيرة العلم!

﴿فإذا قُضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله...﴾ مَن أدى الفرائض فلينتشر في الأرض طلبًا للرزق، فما عليه من سبيل!

﴿مثل الذين حُملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارًا﴾ بئس المثل! العلم ليس في منطقة رماديّة.. إمّا حجة لك أو عليك!

﴿يتلوا عليهم آياته ويزكّيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة﴾ العلم النافع الذي جاء به الوحي ما جمع هذه الخصال، فبقدر نقصها تضعف الرسالة!

﴿يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك القدوس العزيز الحكيم﴾ حُقّ لمن هذه أوصافه أن يسبّح له كلُّ شيء! ما أجهل الإنسان!

﴿ ويضيق صدري ولا ينطلق لساني ﴾ معرفة سلبياتك و ما ينقصك مهم لنجاح...

﴿هم العدو فاحذرهم﴾ عدو الداخل المتخفّي أشد أذى وأكثر إيلامًا من عدو الخارج المكشوف..

لما بيَّن الله حرص المنافقين على البخل ، وعدم النفقة ﴿لا تنفقوا على من ..﴾ حذر المؤمنين بعدها وأمرهم بالإنفاق ﴿ وأنفقوا ...﴾

﴿هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله …﴾ من وسائل أعداء الدين الحصار الاقتصادي للمسلمين.

"ولكن المنافقين لا يعلمون" وكيف يعلمون وهم لا يتذوقون عزة الدين ولايتصلون بمصدرها الأصيل ؟

يعجبنا سمت البعض وحسن بيانهم ولا قيمةله إن لم يكن نابعامن إيمان ﴿وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم﴾

﴿ وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم ﴾ العبرة بالجوهر .. لا المظهر .

﴿ربِّ لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصَّدق﴾ لولا أنهم عرفوا فضل الصدقة لما طلبوا الإمهال لبذلها فبادر قبل أن تغادر!

ان الشخص الذي مات قبل لحظة! قد ظن مثل ظنك و قال لنفسه.! عندي وقت! ﴿ولن يؤخرالله نفسااذا جاءأجلها﴾ فلا تأخر توبتك

﴿يحسبون كل صيحة عليهم﴾. هكذا كلُّ مُريبٍ يُظهر خلافَ ما يُضمِر؛ يخاف من أدنى شيء

﴿لولاأخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين﴾ أمنيات الأموات بين يديك فاعمل قبل أن لايكون دينار ولادرهم

عزةالمؤمن مهما خبت نارها؛فإن جذوتها باقيةإذا هبت عليها ريح الإيمان توقدت،وعلا لهيبها﴿ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين﴾

﴿لاتلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله﴾ قال أبو حازم : "كل ماشغلك عن الله من مال أو ولد فهو عليك شؤم"

ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين" حين تشعر بالهوان أو أن هناك من يستخف بك فاستنشق رائحة العز من إيمانك

"حتى ينفضوا" يظن المنافقون لسوء طويتهم أن المؤمنين ما آمنوا إلا لأجل دنياهم.

"ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون" النفاق شجرة تنبت من طينة الكبر

"ولله خزائن السموات والأرض" خزائن العلم والهداية والتوفيق والرزق والعافية والسعادة كلها لربك فلا تسأل أحدا غيره

﴿ومن يوق شح نفسه﴾ أصل المشكلة في نفسك أنت.. جاهدها وخالف هواها تكن من المفلحين

﴿هو الذي خلقكم﴾-﴿إليه المصير﴾ بداية ونهايتك معروفة أيها الإنسان فعلام الاستكبار والظلم لماذا الغفلة والتعلق بالدنيا؟

﴿وهو على كل شيء قدير﴾ بشارة للمؤمن المفوّض أمره لله ونذارة للكافر أن قدرة الله تطاله حيث كان، لن يفلت!

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿كمثل الحمار يحمل أسفارا﴾قال الضحاك: كتبا لايدري ما فيها! ولا ماهي! وهو خطاب للأمةإن لم تعمل بالقرآن كانت مثل اليهود.

عند الذهاب للصلاة قال الله ﴿فاسعوا إلى ذكر الله﴾ فالخير الذي يتحقق لك من صلاتك أولى بالسعي له من متاع الدنيا الزائل

﴿ و أُمرتُ لأن أكون أوّل المسلمين ﴾ امتثل ما تدعو إليه وكن في الصفوف...

عند الإمتحان يكرم المرء أو يهان ﴿ فَتَمَنَّوُاْ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صاٰدِقِينَ﴾

ذكر الله التجارة في معرض الحطِّ من شأنها حيث شغلت عن الطاعة:﴿وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها..

﴿ذلكم خيرٌ لكم إن كنتم تعلمون﴾ للعلم أثر عظيم في بيان منازل الأعمال، والموازنة بينها! تلك بصيرة العلم!

﴿فإذا قُضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله...﴾ مَن أدى الفرائض فلينتشر في الأرض طلبًا للرزق، فما عليه من سبيل!

﴿مثل الذين حُملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارًا﴾ بئس المثل! العلم ليس في منطقة رماديّة.. إمّا حجة لك أو عليك!

﴿يتلوا عليهم آياته ويزكّيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة﴾ العلم النافع الذي جاء به الوحي ما جمع هذه الخصال، فبقدر نقصها تضعف الرسالة!

﴿يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك القدوس العزيز الحكيم﴾ حُقّ لمن هذه أوصافه أن يسبّح له كلُّ شيء! ما أجهل الإنسان!

﴿ ويضيق صدري ولا ينطلق لساني ﴾ معرفة سلبياتك و ما ينقصك مهم لنجاح...

﴿هم العدو فاحذرهم﴾ عدو الداخل المتخفّي أشد أذى وأكثر إيلامًا من عدو الخارج المكشوف..

لما بيَّن الله حرص المنافقين على البخل ، وعدم النفقة ﴿لا تنفقوا على من ..﴾ حذر المؤمنين بعدها وأمرهم بالإنفاق ﴿ وأنفقوا ...﴾

﴿هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله …﴾ من وسائل أعداء الدين الحصار الاقتصادي للمسلمين.

"ولكن المنافقين لا يعلمون" وكيف يعلمون وهم لا يتذوقون عزة الدين ولايتصلون بمصدرها الأصيل ؟

يعجبنا سمت البعض وحسن بيانهم ولا قيمةله إن لم يكن نابعامن إيمان ﴿وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم﴾

﴿ وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم ﴾ العبرة بالجوهر .. لا المظهر .

﴿ربِّ لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصَّدق﴾ لولا أنهم عرفوا فضل الصدقة لما طلبوا الإمهال لبذلها فبادر قبل أن تغادر!

ان الشخص الذي مات قبل لحظة! قد ظن مثل ظنك و قال لنفسه.! عندي وقت! ﴿ولن يؤخرالله نفسااذا جاءأجلها﴾ فلا تأخر توبتك

﴿يحسبون كل صيحة عليهم﴾. هكذا كلُّ مُريبٍ يُظهر خلافَ ما يُضمِر؛ يخاف من أدنى شيء

﴿لولاأخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين﴾ أمنيات الأموات بين يديك فاعمل قبل أن لايكون دينار ولادرهم

عزةالمؤمن مهما خبت نارها؛فإن جذوتها باقيةإذا هبت عليها ريح الإيمان توقدت،وعلا لهيبها﴿ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين﴾

﴿لاتلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله﴾ قال أبو حازم : "كل ماشغلك عن الله من مال أو ولد فهو عليك شؤم"

ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين" حين تشعر بالهوان أو أن هناك من يستخف بك فاستنشق رائحة العز من إيمانك

"حتى ينفضوا" يظن المنافقون لسوء طويتهم أن المؤمنين ما آمنوا إلا لأجل دنياهم.

"ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون" النفاق شجرة تنبت من طينة الكبر

"ولله خزائن السموات والأرض" خزائن العلم والهداية والتوفيق والرزق والعافية والسعادة كلها لربك فلا تسأل أحدا غيره

﴿ومن يوق شح نفسه﴾ أصل المشكلة في نفسك أنت.. جاهدها وخالف هواها تكن من المفلحين

﴿هو الذي خلقكم﴾-﴿إليه المصير﴾ بداية ونهايتك معروفة أيها الإنسان فعلام الاستكبار والظلم لماذا الغفلة والتعلق بالدنيا؟

﴿وهو على كل شيء قدير﴾ بشارة للمؤمن المفوّض أمره لله ونذارة للكافر أن قدرة الله تطاله حيث كان، لن يفلت!

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم