صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 255
تغابن الدنيا يُستدرك أما تغابن الآخرة فلا يُستدرك
لاأنفع عند المصائب من الإيمان بالله وبقدره فهو السبيل للرضا والتسليم وهدأة القلب وطمأنينته ﴿ومن يؤمن بالله يهد قلبه﴾
أعظم حل للاستعداد ل
﴿
يوم التغابن
﴾
١-
﴿
ومن يؤمن بالله
﴾
٢-
﴿
ويعمل صالحا
﴾
النتيجة: تكفير السيئات الفوز بالجنات
سمّى الله القران نورًا، لأنه نوراً يهتدي به المؤمن في ظلمات الجهل
﴿
فآمنوا بالله ورسوله والنور الذي أنزلنا
﴾
﴿
ذلك يوم التغابن
﴾
قال مقاتل بن حيان: لا غبن أعظم من أن يدخل هؤلاء إلى الجنة، ويذهب بأولئك إلى النار.
صدقاتنا قروض وودائع ستُرد لنا يوم القيامة مضاعفة والموفق من استكثر ليوم حاجته ﴿إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم﴾
من يدعوإلى وحدةالأديان ويدعي بأن كل الناس مؤمنين يكذب بالقرآن ويخالف تقديرالله "هوالذي خلقكم فمنكم كافرومنكم مؤمن"
﴿
ومن يؤمن بالله يهد قلبه
﴾
الثبات عندالبلاء منة من الله على من رسخ بقلبه الإيمان فيتزين بالصبر الجميل حتى تزول الغمة
الحذر من عداوة الأزواج والأولاد لا يعني نصب العداء لهم بل هو حذر مغلف بالعفو والصفح والغفران
"ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله" يكفي والله أن تعلم أن كل ما يحدث لك هو بأمرالله فما إن يستقر ذلك بقلبك إلا ويطمئن
﴿
وإن تعفوا وتصفحوا وتغفروا
﴾
هذا الحض والترغيب مع اﻷعداء من اﻷهل! فكيف باﻷولياء واﻷصفياء منهم!
ثواب اﻹيمان بالله "ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يكفر عنه سيئاته ويدخله جنات.."ثواب أخروي "ومن يؤمن بالله يهد قلبه"ثواب دنيوي
من لم يؤمن بالقرآن ويجعله له قائدا فهو فاقد للنورالذي يضيءالطريق فيسهل المسير "فآمنوابالله ورسوله والنورالذي أنزلنا"
﴿
واللهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ
﴾
والله تعالى شكور يقبل من عباده اليسير من العمل، ويجازيهم عليه الكثير من الأجر
"ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون" اتباعك لهوى نفسك، قد يحرمك خيرا كثيرا في الدنيا والآخرة، فجاهد لقهرها.
كل شيء يبعدك عن الله فهو عدو لك مهما كانت مكانته منك ولو كان أقرب قريب،فخذ حذرك. "إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم"
﴿
إن من أزواجكم وأولادكم عدوا لكم
﴾
في الآية عزاء لمن بُلي بزوج مؤذ، أو ولد عاق،فصبر وعفا، وفي الوعد بالمغفرة تسلية.
﴿
يَعْلَمُ مَا فِى السَّمَٰوٰتِ وَالأَرْضِ
﴾
كل الكون يعلمه ﷲ فكيف بقلبك أيها الإنسان
﴿
ويعلم ما تسرون وما تعلنون
﴾
أعقب بعد قوله
﴿
عدوالكم فاحذروهم
﴾
قولَه
﴿
وإن تعفواوتصفحوا ..
﴾
لئلا يفهم من معنى الحذر هنا هو اتخاذ العنف والقسوة والغلطة.والله أعلم
﴿
فاتقوا الله مااستطعتم
﴾
تحتمل الأمرين: -التخفيف
﴿
لايلزمكم فوق وسعكم
﴾
-والتكليف
﴿
لا تقصروا عما تستطيعون
افتتحت السورة بصيغة المضارع
﴿
يُسبح
﴾
؛ للدلالة على أن تسبيح الله مستمرٌّ، متواصلٌ، متجدّد.
﴿
هو الذي خلقكم
﴾
مما يُعظِّم الله في النفوس فيُخاف ويُطاع: التذكير بعظيم قدرته في النشأة.
﴿
وعلى الله فليتوكل المؤمنون
﴾
في ذكر صفة الإيمان دلالة على أنه كلما قَوِي إيمان العبد بربه قوي توكلّه عليه.
﴿
واسمعوا واطيعوا
﴾
سماعك للمواعظ بقلب حاضر، وبتفكر وتدبُّر= يُثمر طاعة ويُنتج استجابة.
ما أكرم الله! رزق عبده وأعطاه، ثم طلبه قرضا؛ ليضاعفه له! ثم غفر وشكر وحلم!
﴿
إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم ويغفر لكم والله شكور حليم
﴾
.
﴿
فذاقوا وبال أمرهم
﴾
تشبيه الشعور بالعذاب بشيء يُطعم ويُذاق؛ يُوحي بشدة أثره وعظيم ألمه. فالتذوق باللسان أشد من اللمس بالجلد!
﴿
إن من أزواجكم وأولادكم عدوًا لكم
﴾
﴿
مِن
﴾
للتبعيض، يُفهم أن بعض الأزواج والأولاد ليسوا بأعداء؛ بل منهم من يكون عونا على الطاعة.
﴿
ولهم عليّ ذنب
﴾
قمة الإنصاف .. اعترف بحقّ عدوّه !
﴿
فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم
﴾
الخطوة الأولى .. وتحديد الوجهة .. بيديك .
﴿
فاصبر كما صبر أولوا العزم من الرسل
﴾
مطالعة سير الثابتين من أسباب...
»
1
2
...
250
251
252
253
254
255
(current)
256
257
258
259
260
...
1309
1310
«