صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 272
﴿
وكل أمر مستقر
﴾
خيرًا كان أو شرًّا، فالذي تريد أن يكون عليه قرار أمرك اعمله اليوم
﴿
ووجدوا ما عملوا حاضرًا ولا يظلم ربك أحدًا
﴾
.
﴿
اقتربت الساعة وانشق القمر
﴾
اقتراب المواعيد العظيمة يحمل الإنسان على الاستعداد لها وترقبها لحظة بلحظة، وكلما كان لها علامة ودلالة كان...
دقيقة مع القرآن سورة هود آية 42
﴿
والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان
﴾
لا صلة ولا نسب في الآخرة إلا نسب الإيمان فلنربي أنفسنا وذريتنا عليه من الآن
﴿
كلوا واشربوا هنيئا بما كنتم تعملون
﴾
الجزاء من جنس العمل لا من جنس الأمانيّ!! اعمل خيرا تلقّ خيرا منه وزيادة
﴿
إنا كنا من قبل ندعوه
﴾
لا تستهن بالدعاء.. فدعواتك في الدنيا تجد أثرها في الآخرة عند البر الرحيم لا يضيع منها شيء!
"وإن يرواكسفاً من السماء ساقطاً يقولوا سحاب مركوم" الكافرلايتعظ بما يرى من آيات الله بخلاف المؤمن الذي يعتبربكل آية.
دقيقة مع القرآن سورة البقرة آية 271
﴿
أم تسألهم أجرا
﴾
إذا رأيتَ الداعيةَ حريصًا على الدنيا، طمَّاعًا بما في أيدي الناس، فاحكُم على دعوته بالبَوار.
﴿
أم تأمرهم أحلامهم بهذا
﴾
إذا ما تجاوزَتِ النفوسُ الحدَّ في...
﴿
إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم
﴾
دعواتك في جوف الليل، وتحرّيك أوقات الإجابة،خوفا وطمعا هي سبيل نجاتك وسبب يوصلك للجنة.
"والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم.." ماأجملهامن تعزية لمن فقد حبيباً أن سيكون ثم لقاء في الجنة.
" واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا وسبح بحمد ربك حين تقوم " أعظم ما يعين على مواجهة المكذبين: الصبر والتوكل والذكر
﴿
الطور
﴾
هذا الجبل العظيم الذي أقسم به العظيم هو أحدالجبال التي ستسير حينئذ! إذا كيف سيكون هول ذلك المشهد فوقك ذلك اليوم؟
"إنا كنا من قبل ندعوه .." الفوز والنجاة إنما هي بإخلاص العبادة لا بمجرد السؤال والطلب .. /
﴿
قالوا إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين
﴾
المؤمن مشفقٌ وجل، يخاف ربه، ويخشى ذنبه، ويرجو القبول، وتؤرقه الخاتمة والمصير.
﴿
قالوا إنا كنا قبلُ في أهلنا مشفقين
﴾
مَن خاف اللهَ في الدنيا واتَّقاه، أمَّنه الله في الآخرة وأسعده ورضَّاه.
دقيقة مع القرآن سورة الأنبياء آية 46
﴿
إن عذاب ربك لواقع
﴾
هذا الخبر لو بثته القنوات الإخبارية لخفنا ولوجلنا من هوله وشدته ولكن قلوبنا ران عليها ما كسبت من ذنوب
"قالوا إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين " أي خائفين وجلين فتركنا من خوفه الذنوب وأصلحنا لذلك العيوب
"وأقبل بعضهم على بعض يتسآءلون"أهل الجنة يتذاكرون مجالسهم التي كانت في الدنيا،جعلنا الله ممن يتذكر هذا المجلس في جنات النعيم
قال القاسم بن محمد: رأيت عائشة قائمة تصلي وتبكي تقرأ
﴿
فمن الله علينا...
﴾
فذهبت إلى السوق ثم رجعت وهي لا تزال ترددها.
﴿
فاصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا
﴾
تسلية وعناية ولطف من الله سبحانه لرسوله الكريم ومع ذلك يوصيه بالتسبيح فالتوكل يتطلب العمل
﴿
إن المتقين في جنات..
﴾
تقدم الوعيد بالجحيم والعذاب، وأعقبه الوعد بالنعيم والثواب، ليحلق العبد دوما في العلاء؛ بجناحي الخوف والرجاء
همية التسبيح والعبادة في تهيئة الطمأنينة النفسية للمسلم
﴿
واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا وسبح بحمد ربك حين تقوم
﴾
﴿
أم أنتم لا تبصرون
﴾
عذاب الآخرة حقيقة ثابتة إن لم تبصرها في الدنيا بعيني فؤادك وتعمل لها، ستبصرها بعيون جوارحك وتتجرع مرَّها.
﴿
لالغوفيهاولاتأثيم
﴾
ليس في الجنةلغووهوالكلام الذي لافائدةمنه،ولاتأثيم وهوالذي فيه إثم،انتفى الأمران فثبت الثالث فكلامهم سلام طيب
" وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم " أهل الباطل لا تزيدهم الحجج إلا عناداً وتكذيبا
﴿
أم تسألهم أجراً فهم من مغرم مثقلون
﴾
الأنبياء عليهم السلام لايأخذون على دعوتهم عوضاً ...
﴿
يبذلون ولا يأخذون وأتباعهم على آثارهم يقتدون
﴾
﴿
هذه النار التي كنتم بها تكذبون
﴾
من كذَّب بالجزاء وأنكر العذابْ، يوشكُ أن يراه عِيانًا، ويَصلى حَرَّه يقينًا بلا ارتيابْ.
»
1
2
...
267
268
269
270
271
272
(current)
273
274
275
276
277
...
1309
1310
«