صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 273
دقيقة مع القرآن سورة الطلاق آية 3
طريق الجنة باختصار: لا تأمن من النار =
﴿
إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين
﴾
لا تيأس من الجنة =
﴿
إنا كنا من قبل ندعوه
﴾
!
﴿
وتسير الجبال سيرا
﴾
الجبال الراسخة في شموخها، تضطرب أحوالها وتتبدل يوم القيامة لهول المشهد وعظم الخطب، فكيف بك أيها العبد الضعيف؟
دقيقة مع القرآن سورة ص آية 49
قال الله عن بيته المعمورة بالعبادة
﴿
والبيت المعمور
﴾
. فبماذا عمرنا بيوتنا؟!!
من تمام نعيم أهل الجنةألحق بهم ذريتهم الذين اتبعوهم بإيمان،يلحقهم الله بمنازلهم وإن لم يبلغوها،جزاءلآبائهم وزيادةفي ثوابهم
﴿
إن عذاب ربك لواقع...
﴾
كل الخلق خاضع لقهر الله تعالى، ولا يملك أحد دفع شيء من أمره، فما أحرانا أن نتأدب معه ونلزم شرعه وهديه.
﴿
إنا كنا من قبل ندعوه
﴾
لحظات الدعاء بقيت خالدة في أذهان أهل الجنة فلم ينسوها فتلذذ بالدعاء فهو عبادةولنكثر فعطاء الله أكثر
من دقائق وبلاغة القرآن في الدنيا قال تعالى " كلوا واشربوا ولا تسرفوا" وفي الجنة قال في سورة الطور "كلوا واشربوا هنيئا" الفرق بيّن
﴿أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون﴾ استفهام أفحم الملحدين : فيلزم من عدم وجود الخالق عدم وجود المخلوق.
﴿
والبيت المعمور
﴾
إنما عُمر البيت في السماء بعبادة الله تعالى؛ ولن تُعمَرَ بيوتُ المسلمين في الأرض إلا بالعبودية والطاعة له سبحانه.
﴿
إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين
﴾
اشغلهم الخوف من الله وصرفهم عن اللذات والشهوات في الدنيا فكان الجزاء الجنة.
دقيقة مع القرآن سورة الفرقان آية 63
﴿
إن عذاب ربك لواقع
﴾
﴿
ماله من دافع
﴾
إذا كان العذاب واقع وليس له دافع اليس الجدير بنا أن نخاف !!
﴿
إن عذاب ربك لواقع
﴾
كان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه إذا قراء هذه الآية يمرض فيعاد فهل قلوبنا تختلف عن قلبه
" قالوا إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين " كانت الشكوى والأحزان في الدنيا أما في الجنان فكل هذا من الذكريات
﴿
فاكهين بماآتاهم ربهم ووقاهم ربهم عذاب الجحيم
﴾
فوزان النجاةمن النار والنعيم بالجنة بفضل الله وبرحمته جزاءالإيمان والعمل
بَعضُنَا أصبحت قلوبهم مثل قلوب المشركين لا يتعظون بكسوف و زلازل﴿وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم﴾
﴿
أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون﴾ أهدها لكل حائر باحث عن الحقيقة.
﴿واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا﴾ لا شيء يمنحنا قوة الصبر على آلامنا مثل اليقين بأن ربنا الرحيم يرانا ونحن نتألم
﴿يوم يدعون إلى نار جهنم دعا﴾ ﴿فاكهين بما آتاهم ربهم
﴾
شتان بين من يُدفع إلى النار دفعاً وبين ومن يتلذذ بنعيم الله!
﴿
إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين
﴾
خوفــــك اﻵن من الجليــــل سبب لناجتك من المخاوف يوم القيامة
كما فضل الله بعض البشر على بعض فإنه فضل بعض مخلوقاته على بعض؛ من بقاع وجبال وأنهار؛ فله سبحانه الأمر والحكم، وعلينا الرضا والتسليم
﴿
إن المتقين في جناتٍ ونعيم
﴾
نهايةسعيدة تهون عليك مشقةالرحلة الآن لأن وعد الله آتٍ لامحالةفلاتفتر ولاتتوقف بل واصل لتصل
يقول أهل الجنة: ﴿إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين﴾ في الجنة تصبح ذكريات اﻷحزان والمخاوف لذائذ بها يتحدثون
﴿
أم خلقوا من غير شيء
﴾
؟ لايملك الملحد جوابا إلا تمويها بنحو: من خلق الله؟ وهذا لايرفع حقيقة أن لي خالقا، لكنه يثبت جهله بخالقه وأنه لامثل له!
﴿
أم خلقوا من غير شيء
﴾
آية أعيا الملحدين جوابها! فهم يعلمون أن كأس عصير لايمكن أن يأتي صدفة أو بغير معدٍّ له فكيف بهذا الكون!
﴿
فليأتوا بحديث مثله إن كانوا صادقين
﴾
تبكيت وتعجيز للمكذبين منذ أكثر من 1437سنة! فأي معجزة بعدها يريد العاجزون!
تساءل أهل الجنة عن أفعالهم فما نوهوا منها بغير الدعاء ثم عولوا على رحمة الله وبره
﴿
إنا كنا ندعوه
﴾
،
﴿
إنه هو البر الرحيم
﴾
فاشدد عقدك فيه!
﴿
إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين فمن الله علينا
﴾
ما ذكروا في موجبات منة الله كثير عمل، بل حالة قلبية إن تحققت بها وفقت لخير عظيم!
»
1
2
...
268
269
270
271
272
273
(current)
274
275
276
277
278
...
1309
1310
«