صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 271
﴿
إنا أرسلنا عليهم ريحا صرصرا..
﴾
لم نشهد إهلاكَ المكذبين، ولكن الله صوّر لنا تفاصيلَ إهلاكهم كأننا نراها رأيَ العين؛ تذكرةً وعبرة.
"وكل صغير وكبير مستطر" يا لدقة الإحصاء "كل صغير" اللهم سلم .. سلم
لا تحزن لإساءة الناس إليك فقد وصف الله نوحا بأشرف وصف
﴿
عبدنا
﴾
ووصفه أعداؤه بأقبح وصف
﴿
مجنون وازدجر
﴾
العبرة بمالك عندالله
﴿
فنادو صاحبهم فتعاطى فعقر
﴾
غيّب ضميره وعقله ليرتكب جريمته فلا تستغرب من البشر عندما يرتكبون جرائمهم بغياب ضمائرهم
دقيقة مع القرآن سورة الحجرات آية 4
﴿
وكل صغير وكبير مستطر
﴾
لا تتهاون في الذنوب ولو صغرت! وإملأ صحيفتك بذكر وتسبيح وصلاة وقراءة القران وكل خير ولاتستصغر اي معروف!
﴿
وحملناه على ذات ألواح ودسر
﴾
لا يدري المرء من أين يأتيه الخلاص وكيف، فليس له إلا أن يتوكل على ربه حق التوكل، متيقنا بنصره وفرجه.
﴿
فتول عنهم يوم يدع الداع إلى شيء نكر
﴾
بعض الخصومات لادواء لها إلا الإعراض عنها وعند الله تجتمع الخصوم
﴿
فدعا ربه أني مغلوب فانتصر*ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر
﴾
رب دعوة من مستضعف أهلكت طغاة وكتبت له النجاة،فلا تستهن بدعائك فهو سلاحك.
﴿يوم يسحبون في النار على وجوههم
﴾
ذوقوا مس سقر﴾ لما كفروا بأعز شيء وهو
﴿
التوحيد
﴾
سحبوا على النار بأعز مافي أجسادهم
﴿
الوجوه
﴾
جزاء وفاقا
﴿
فدعا ربه أني مغلوب فانتصر
﴾
دعاء صادق من ثلاث كلمات تغيرت من أجله السماء والأرض فلا تيأس
"إنا أرسلنا عليهم صيحة واحدة فكانوا كهشيم المحتظر" العاقر واحد والعذاب للجميع! رضوا بعقرها ولم يأخذوا على يديه فلنحذر
﴿
فتول عنهم
﴾
القلوب كالأرض منها خصب ومنها جدب، ومن رجا أن يحصد طيبا ألقى بذاره بأرض خصبة، وكذلك المواعظ لا تؤثر إلا في القلوب الحية
[إني مغلوب فانتصر] ليس العبرة بطول الدعاء؛ولكن بصدق الداعي، واضطراره وإخلاصه.
دقيقة مع القرآن سورة مريم آية 25
﴿
سيهزم الجمع ويولون الدبر
﴾
وعد الله المؤمنين بهزيمة عدوهم وهم في مكة،وما تحقق إلا في بدر بعد الهجرة، فلا نيأس من تحقق النصر.
﴿وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر﴾ كيف نترك من إذا قال: كن. كان النفاذ كلمح البصر ونلجأ إلى غيره؟!!
﴿
بل الساعة موعدهم والساعة أدهى وأمر
﴾
عندما ترى طغيان الطاغاة فتذكر أن هزيمتهم المؤجلة ستكون أشد من هزيمتهم في الدنيا
" نعمة من عندنا كذلك نجزي من شكر " سنة الإلهية: زيادة النعم قرينة الشكر
منطق الكفار في كل زمن ثابت
﴿
نحن جميع منتصر
﴾
، والجواب التاريخي الثابت
﴿
سيهزم الجمع
﴾
والسين تدل على قرب النهاية
لم يرد اسم الله المليك إلا مرة واحدة في القرآن في سورة القمر
﴿
مليك مقتدر
﴾
في الآخرة عذابان بدَنيٌّ
﴿
يُسحَبون على وجوههم
﴾
ونفسيٌّ
﴿
ذوقوا مسَّ سقَر
﴾
والنفسيُّ أعظم وأشدُّ إيلامًا، وقليل من يتفطَّن لذلك.
دقيقة مع القرآن سورة النور آية 37
﴿
إنا مرسلوا الناقة فتنةً لهم
﴾
تأمَّل في نعم الله تعالى، فإن لم تؤدِّ شكرها فهي فتنةٌ واستدراجٌ وطريق هلاك، أعاذنا الله منها.
﴿
ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر
﴾
إذا عسُر عليك فهم القرآن فتفقد قلبك، فمُحال أن يعسُر على من أخلصه لله وأخذ بالأسباب، إنه وعد لا يتخلف.
﴿
وفجَّرنا الأرضَ عيونًا
﴾
قمَّة البلاغة وجمال الأسلوب وكمال المعنى، حيثُ أصبحت الأرض كلُّها عيونًا تفور ماء بخلاف: وفجَّرنا عيونَ الأرض.
﴿
فكذَّبوا عبدنا
﴾
وصفه بالعبودية لأنها أشرفُ الألقاب، والعبد لا يتكلَّم إلا بإذن سيِّده ومراده، فتكذيبُهم لنوح تكذيبٌ لله الذي أرسله.
﴿
يقول الكافرون هذا يوم عسر
﴾
يدلُّ بمفهومه أنه على المؤمنين يومٌ يسير غير عسير، ويؤكد ذلك:
﴿
فسوف يحاسَب حسابًا يسيرا
﴾
.
﴿
كأنهم جراد منتشر
﴾
تشبيه بليغ؛ حادوا عن الصراط المستقيم تبعًا لأهوائهم، فغدًا ينتشرون كالجراد يَمنة ويَسرة، يتخبَّطون كالتائه على غير...
﴿
خُشَّعا أبصارُهم
﴾
لم تخشع قلوبهم لله في الدنيا، فخشعت أبصارُهم ذلاً وانكسارًا، وحسرةً في الآخرة؛
﴿
جزاء وِفاقا
﴾
.
»
1
2
...
266
267
268
269
270
271
(current)
272
273
274
275
276
...
1309
1310
«