صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 891
الآن حصحص الحق أنا راودته عن نفسه " لابد أن تظهر براءتك يوماً ما .... فقط اصبر.
الآن حصحص الحق....... لم تكن مضطرة للاعتراف، لكن الشعور بتأنيب الضمير، وأصوات الحق، وصور المظلومين تطاردنا من الداخل.
الآن حصحص الحق......... كان ينبغي أن يكون الحق قديما وليس الآن فقط، لكنها الساعة التي يعجز فيها الإنسان عن مقاومة عذاب الضمير.
[ قالت امرأة العزيز الآن حصحص الحق ] مهما ظلمت الناس ، وخدعت بعضهم وانطلت عليهم الرواية فلابد لميزان الحق ان يستقيم بالنهاية
[ قلنَ حاشَ لله ما علمنا عليه من سوء ] خلاقك الفاضلة ، لا تضفي عليك فقط هالة الوقار والعبير الفواح ..بل تدافع عنك وقت الشدة .
[ قال ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه ] الذنب المقرون بالظلم والإفتراء .. مهما أخفيت حقيقته عن الخلق فلابد أن يظهر الخالق .
"قال ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه قلن حاشا لله" بسؤال حازم واستقصاء بسيط يستطيع ولي الأمر إنهاء أكذوبة سببت في سجن بريء.
﴿قال ارجع إلى ربك﴾ قاله لرسول الملك بعد سنين من سجنه،وأول السجن قال لسجين مثله﴿اذكرني عند ربك﴾ تبدأ الشدة فتيّة ثم تهرم ثم تموت.
ارجع إلى ربك فسأله ما بال النسوة" لم يقل اسأل النسوة بل اسأل السلطة التي وقع في حكمها هذا الظلم والفساد.
[ إذا أراد الله إظهار شرف أنبيائه وأصفيائه بالصفات الكاملة أراهم نقصها في غيرهم من المستعدين للكمال. وذلك في أمور كثيرة وردت في القرآن ] ...
فسأله مابال النسوة " لسان حاله : لن أخرج كما دخلت.. حتى تظهر برآءتي ، وإلا فالسجن أحب إلي.. في هذه الآية عزة وثبات كما ذُكر لنا أنه من...
فسئله ما بال النسوة الاتي قطعن أيديهن " سكت عن امرأة العزيز - والعلم عند الله - مع أنها تمثل رأس الأفعى .. حتى لا تأخذه العزة بالأثم وحتى لا...
﴿
لا تعتذروا قد نبأنا الله من أخباركم!
﴾
لمَ الاعتذار،،أخبرنا الله عنك! لكن الغافل عن كلام الله ،لم يعلم!
احرص على أن تكون سمعتك نقية لايشوبها ريبة
﴿
قال ارجع إلى ربك فاسأله مابال النسوة اللاتي قطعن أيديهن…
﴾
"ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن" منظر الدم يستحيل نسيانه .. مع أنهن فعلن به ما هو أشد من تقطيع الأيادي .. إلا أن للدم هيبته.
"لا تعتذروا" كل مقالة سوء بعدها مقالة اعتذار .. وكل كلمة قبيحة يخلفها بيان توضيحي .. ولكل بناء كفري مخرج طوارئ
﴿
وقال الملك ائتوني به
﴾
خلص الله يوسف برؤيا رآها الملك ، فقط أحسن ظنك وتفاءل وثـق بربك .
"ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن" منظر الدم يستحيل نسيانه .. مع أنهن فعلن به ما هو أشد من تقطيع الأيادي .. إلا أن للدم هيبته .
ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن" مازال يذكر الدم!!
[فلما ان جاءه الرسول قال ارجع الى ربك فاسأله مابال النسوة] عندما يكون موقفك على حق ،فلا تقدم أي تنازلات وتشبث بحقك لتحصل عليه .
"وقال الملك أتوني به أستخلصه لنفسي" جبلت نفوس الملوك على حب الاستئثار بالفرائد .
"وقال الملك أتوني به فلما جاءه الرسول قال ارجع" لا تجب -أيها العالم- كل الدعوات الآتية من أصحاب الدنيا .. حافظ على هيبة ما لديك .
[ ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس ] الفرج يأتيك بعد الشدة وبعد الوصول الى درجة اليأس وانغلاق الأبواب عندها يفتح باب رحمة الله.
"ثم يأتي من بعد ذلك سبع شداد" لا يخوفونك بالسنين الشداد جاءت بيوسف إلى خزائن الأرض وحملت إليه إخوته بإذن الله رب شديدة تفتح لك فيها...
تولوا وأعينهم تفيض من الدمع" إن المحزون في أمر الله في علو من الله.
﴿
فما حصدتم فذروه في سنبله
﴾
إنها أخلاق الكبار، فبعد كل هذا الظلم والسجن لبضع سنين يمحضهم النصيحة لإصلاح دنياهم ، إنه حلم الأنبياء.
"فما حصدتم فذروه في سنبله" لا تكن موضوعيا وحرفيا في تأويلك وإجابتك : قدم نصائحك وإرشاداتك في طي التأويل والبيان.
"تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون" علامة الإيمان الحزن لفوات طاعة، قلب المؤمن حي
فذروه في سنبله...... لقد كانت لهم احتياجات كثيرة في زمن الرخاء قد تبدو لهم ضرورية لكن لا بد من ربط الأحزمة.
تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون " القوم بكوا على فوات الطاعات .. فليتنا نبكي على ارتكابنا للمحرمات
»
1
2
...
886
887
888
889
890
891
(current)
892
893
894
895
896
...
1309
1310
«