صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 896
*"والمؤلفة قلوبهم" الرب الغني يتألف عبده الفقير ماظنك بربك الكريم.
"والمؤلفة قلوبهم" سبحان من خلق القلوب فجعل منها ما تتألفه القيم..ومنها ما تتألفه المشاعر..ومنها ما تتألفه الدراهم والدنانير.
"والعاملين عليها" تعلم من هذه أن تهب لمن تعب في صنع شيء لك..جزءا ولو يسيرا منه..إن كان مما يصلح فيه ذلك..تطفئ به رغبة في نفسه.
"للفقراء والمساكين" سبحان من بلغ من رحمته أن يبين الفروقات غير الملحوظة بين بؤساء البشر .
"إنما الصدقات...فريضة من الله" هاتوا لي نظاما بلغ من دعوته للرحمة والتكافل أن يحاسبك إن لم تدفع من مالك للمحتاج.
"إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها..."لا شك أن هذا كلام الخالق فليس هناك بشر من مصلحته أن توزع الأموال لكل هؤلاء .
﴿
إنَّا إلىٰ اللهِ راغبُون
﴾
أيقـظ في رُوحك رغبة دائـمة إلى ربك ، ترقُبًا مستمر لفضله رغم الذي اصابك ، وكُن في انتظار الخير ، وسيطمئن...
[ سيؤتينا الله من فضله ] فضل الله الذي ترى أثره على خلقه ﻻ تظن أن الله سيبخل عليك فكما أنعم على غيرك سيأتي الدور إليك . .
سيؤتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون.....عللوا سبب تفاؤلهم وقوة يقينهم بعطاء ربهم..... بتوحيد الرغبة إليه.. .
﴿
فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون
﴾
"مدح المنافق وذمه يتعلق بعطائه ومنعه ."
"فإن أعطوا منها رضوا" المنافق مرتزق جشع إذا قصرت في إشباعه .. لن يتردد في ابتلاعك .
اجعل رضا الرحمن غايتك ولا تركن إلى رضا الناس،فإنك حبيبهم فيما يهوون،وعدوهم فيما يكرهون
﴿
فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم...
"ومنهم من يلمزك في الصدقات" لديهم القدرة على أن يحولوا أعظم إنجازات الدعاة إلى ساحات لسخريتهم !!
"لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه" مع أول صافرة إنذار .. تتبخر شعارات وكلمات ووعود وأشخاص .
"لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه وهم يجمحون"يبحثون عن أماكن منزوية..وإضاءات خافتة..وجحور بعيدة يختبئون فيها عن المحتسبين
قال"ولكنهم قوم يفرقون" ليس معنى "يفرقون" من الفُرقة؛ بل من الفرَقَ وهو الخوف.
"ولكنهم قوم يفرقون" خلف كل كلمة من التعالي يقولونها .. نبض من الهلع يخفونه .
"ويحلفون بالله" الله عندهم ليس ليؤمنوا به .. أو ليصلوا له .. أو ليخافوا منه .. أو ليفروا إليه .. الله عندهم فقط ليحلفوا به
إذا كثرت أخطاء الظلوم وظهر للناس خبثه،اضطر إلى كثرة الحلف لتحسين قصده،ولكن دون جدوى
﴿
ويحلفون بالله إنهم لمنكم وماهم منكم ولكنهم قوم...
﴿
ويحلفون بالله إنهم لمنكم وماهم منكم!
﴾
لا حاجة للحلف،،نحن نعرفك بأقوالك،،
"ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم " كل ما كتبوه من إشادة بوطنك .. سيحرقونه ذات خيانة .
تناقض المرء وكيله بمكيالين،وصبغ ذلك قسرا بالدين كذب صراح يكشف الله صاحبه ليحرمه الفلاح دنيا وأخرى
﴿
إن الذين يفترون على الله الكذب لا...
اتق ثلاثة أمور فإنها سترجع إليك: 1-المكر
﴿
ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله
﴾
2-البغي
﴿
إنما بغيكم على أنفسكم
﴾
3-النكث
﴿
فمن نكث فإنما ينكث على نفسه
﴾
.
لا تكن من هؤلاء
﴿
إن الذين لايرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون
﴾
﴿
أولئك مأواهم النار
﴾
.
﴿
يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون
﴾
تدبير الله لك أسرع من وقت انتظارك .
ولو وقرت في قلوب المسلمين حقًا "قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون سيقولون لله" لما وُجدت القوانيين الوضعية في بلاد المسلمين..
إن الله أثنى على زكريا وأهل بيته لتعملوا مثل عمله فقال سبحانه:
﴿
إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين
﴾
.
قال سهل التستري رحمه الله خوف الصدِّيقين من سوء الخاتمة عند كل خطرة، وعند كل حركة، "والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم...
﴿والذين يؤتون ما آتواْ وقلوبهم وَجِلَة﴾ المؤمن يُحسن ويخاف.. أما المنافق يسيئ ويأمن!
﴿والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وَجِلَة﴾ قال بن أبي رواد: أدركتهم يجتهدون في العمل الصالح، فإذا فعلوه.. وقع عليهم الهم.. أيقبل منهم أم لا؟!
»
1
2
...
891
892
893
894
895
896
(current)
897
898
899
900
901
...
1309
1310
«