وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ وعجِلتُ إليكَ ربِّ لترضَى ﴾ المسارعة بفعل الصالحات ، واستغلال مواسم الطاعات ؛ سبب لنيل رضا رب البريات . ليلة_القدر

" وأعرض عن الجاهلين " كثير من الجدل ، كان دواؤه ألا تدخل فيه .

[ وعجلت إليك رب لترضى ] بادروا وأسرعوا وسابقوا وعجلوا برضى الله لعل الله يعجل لنا برضوانه رضا ﻻ سخط بعده رمضان .

-﴿وعجلتُ إليك ربّي لترضى﴾ ابحثوا في هذه الكلمة عن شوق الصالحين، وصدق المُنيبين، واستجابة الأوّابين.. عجّل وامضِ إلى مكانٍ يرضي ربك .

﴿وأعرض عن الجاهلين﴾ ﴿وأعرض﴾ : ترفع حتى عن ﴿اﻻلتفات﴾

﴿وعجلتُ إليك رب لترضى﴾ نحو الأحبة سباق مع الزمن ، تُختصر فيه المسافات والساعات واللحظات .

من مقومات النجاح لمن يدعو إلى الله أن يتصف بالسماحة ونصح الناس وألا يضيع وقته في مجادلات الجهلة﴿خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين﴾.

﴿خذ العفو﴾ ﴿خذه﴾ معك دائما ﻷنك تحتاجه

﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضى ﴾ إن رضى الرب ؛ في العجلة إلى أوامره .

﴿خذ العفو﴾ دليل على أننا نخطئ

أحزن إذ أرى عدداً من الرفقاء يصيرون فرقاء؛ لاختلافهم في طريقة التعامل مع الأعداء، والله يقول﴿فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم...

"وعجلت إليك رب لترضى" في الحديث: "التؤدة في كل شيء خير إلا في عمل الآخرة "ص الألباني= احذر أن تضيع رضا الرحمن ,ونعيم الجنان بالتأجيل!.

ما الفرق بين النظر والإبصار ﴿ وتراهم ينظرون إليك وهم لايبصرون﴾هل رأيت إنسان ينظر إليك ثم يقول: والله مارأيتك؟

"فمالكم في المنافقين فئتين" ليس العجب من مرض المنافقين ولكن العجب من اختلاف أهل الحق فيهم

﴿ وعجلتُ إليك ربِّ لترضى﴾ هرول إليه الآن ، قبل فوات الآوان .

﴿ولكن تعمى القلوب التي في الصدور﴾ حافظ على ﴿عين قلبك﴾ فإن للقلوب أعيناً

﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ ﴾ كلما كنت الأعجل إلى الطاعة ؛ كنت الأحرى بالرضى .

﴿ولكن تعمى القلوب التي في الصدور﴾ ولهذا يتبعون كل ﴿ناعق وداع﴾ لأن الأعمى اعتماده على الأصوات

قد تعمى العين ويبصر القلب﴿فإنها لا تعمى اﻷبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور﴾ وقد تبصر العين ويعمى القلب﴿وتراهم ينظرون إليك وهم لا...

﴿وعجلت إليك ربّ لترضى﴾ لم يقل لتعطيني! إن العلاقة مع الله ليست معاوضة! انها عبودية …وإن جنة العبد أن يرضى عنه سيده!

قال هم أولاء على أثري﴾أولاء: لم يذكر هاء التنبيه فلا يجوز أن يخاطب الله بهذا ولم أرَ أحدا خاطب الله بحرف التنبيه إلا الكفار.

﴿إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ﴾ الذي يتولى عباده بجلب المنافع لهم ودفع المضار عنهم، ومن تمام ذلك أنه﴿الَّذِي نـزلَ الْكِتَابَ﴾ الذي به...

"وعجلت إليك رب لترضى" ربما قررت أن تتوب يوما، ولكن ألم تفكر بأن تقول الليلة وعجلت إليك رب لترضى.

﴿ إن وليي الله الذي نزل الكتاب﴾ ذكر الكتاب مع الولاية يدل على : ﴿يتولاك الله على قدر علاقتك بالقرآن

﴿ وهو يتولّى الصالحين ﴾ ؛ من بلاغة القرآن أن الولاية جاءت هنا بفعل المضارع وفي ذلك دلالة على أن نُصرة الله لعباده الصالحين مستمرة لا...

[ وعجلت إليك رب لترضى ] لتنال رضا محبوبك قدم رضاه عن هوى نفسك وتزلف لديه ليكرمك بقربه والحضوة عنده فالأفعال أبلغ بكثير من الأقوال

إذا تولّى الله أمرك هيّأ لك الأسباب ؛ تأمل حال يوسف عليه السلام؛ ﴿ وهو يتولى الصالحين ﴾.

﴿ وهو يتولى الصالحين ﴾ فالله ﷻ يتولى الذين صلحت نياتهم وأعمالهم وأقوالهم ؛ فأصلِح ذلك ليتولاك رب العباد ومن تولاه الله ﷻ اطمئن وفاز...

"قال هم أولاء على أثري" لا تستغرب ضلالة من ضل من أصحاب الأمس .. هؤلاء أصحاب نبي غاب عنهم ساعات فكفروا .

﴿إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين ﴾ إذا تولى عنك الناس فاعلم أن الله سيتولى أمرك وينصرك مادمت من الصالحين"

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ وعجِلتُ إليكَ ربِّ لترضَى ﴾ المسارعة بفعل الصالحات ، واستغلال مواسم الطاعات ؛ سبب لنيل رضا رب البريات . ليلة_القدر

" وأعرض عن الجاهلين " كثير من الجدل ، كان دواؤه ألا تدخل فيه .

[ وعجلت إليك رب لترضى ] بادروا وأسرعوا وسابقوا وعجلوا برضى الله لعل الله يعجل لنا برضوانه رضا ﻻ سخط بعده رمضان .

-﴿وعجلتُ إليك ربّي لترضى﴾ ابحثوا في هذه الكلمة عن شوق الصالحين، وصدق المُنيبين، واستجابة الأوّابين.. عجّل وامضِ إلى مكانٍ يرضي ربك .

﴿وأعرض عن الجاهلين﴾ ﴿وأعرض﴾ : ترفع حتى عن ﴿اﻻلتفات﴾

﴿وعجلتُ إليك رب لترضى﴾ نحو الأحبة سباق مع الزمن ، تُختصر فيه المسافات والساعات واللحظات .

من مقومات النجاح لمن يدعو إلى الله أن يتصف بالسماحة ونصح الناس وألا يضيع وقته في مجادلات الجهلة﴿خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين﴾.

﴿خذ العفو﴾ ﴿خذه﴾ معك دائما ﻷنك تحتاجه

﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضى ﴾ إن رضى الرب ؛ في العجلة إلى أوامره .

﴿خذ العفو﴾ دليل على أننا نخطئ

أحزن إذ أرى عدداً من الرفقاء يصيرون فرقاء؛ لاختلافهم في طريقة التعامل مع الأعداء، والله يقول﴿فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم...

"وعجلت إليك رب لترضى" في الحديث: "التؤدة في كل شيء خير إلا في عمل الآخرة "ص الألباني= احذر أن تضيع رضا الرحمن ,ونعيم الجنان بالتأجيل!.

ما الفرق بين النظر والإبصار ﴿ وتراهم ينظرون إليك وهم لايبصرون﴾هل رأيت إنسان ينظر إليك ثم يقول: والله مارأيتك؟

"فمالكم في المنافقين فئتين" ليس العجب من مرض المنافقين ولكن العجب من اختلاف أهل الحق فيهم

﴿ وعجلتُ إليك ربِّ لترضى﴾ هرول إليه الآن ، قبل فوات الآوان .

﴿ولكن تعمى القلوب التي في الصدور﴾ حافظ على ﴿عين قلبك﴾ فإن للقلوب أعيناً

﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ ﴾ كلما كنت الأعجل إلى الطاعة ؛ كنت الأحرى بالرضى .

﴿ولكن تعمى القلوب التي في الصدور﴾ ولهذا يتبعون كل ﴿ناعق وداع﴾ لأن الأعمى اعتماده على الأصوات

قد تعمى العين ويبصر القلب﴿فإنها لا تعمى اﻷبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور﴾ وقد تبصر العين ويعمى القلب﴿وتراهم ينظرون إليك وهم لا...

﴿وعجلت إليك ربّ لترضى﴾ لم يقل لتعطيني! إن العلاقة مع الله ليست معاوضة! انها عبودية …وإن جنة العبد أن يرضى عنه سيده!

قال هم أولاء على أثري﴾أولاء: لم يذكر هاء التنبيه فلا يجوز أن يخاطب الله بهذا ولم أرَ أحدا خاطب الله بحرف التنبيه إلا الكفار.

﴿إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ﴾ الذي يتولى عباده بجلب المنافع لهم ودفع المضار عنهم، ومن تمام ذلك أنه﴿الَّذِي نـزلَ الْكِتَابَ﴾ الذي به...

"وعجلت إليك رب لترضى" ربما قررت أن تتوب يوما، ولكن ألم تفكر بأن تقول الليلة وعجلت إليك رب لترضى.

﴿ إن وليي الله الذي نزل الكتاب﴾ ذكر الكتاب مع الولاية يدل على : ﴿يتولاك الله على قدر علاقتك بالقرآن

﴿ وهو يتولّى الصالحين ﴾ ؛ من بلاغة القرآن أن الولاية جاءت هنا بفعل المضارع وفي ذلك دلالة على أن نُصرة الله لعباده الصالحين مستمرة لا...

[ وعجلت إليك رب لترضى ] لتنال رضا محبوبك قدم رضاه عن هوى نفسك وتزلف لديه ليكرمك بقربه والحضوة عنده فالأفعال أبلغ بكثير من الأقوال

إذا تولّى الله أمرك هيّأ لك الأسباب ؛ تأمل حال يوسف عليه السلام؛ ﴿ وهو يتولى الصالحين ﴾.

﴿ وهو يتولى الصالحين ﴾ فالله ﷻ يتولى الذين صلحت نياتهم وأعمالهم وأقوالهم ؛ فأصلِح ذلك ليتولاك رب العباد ومن تولاه الله ﷻ اطمئن وفاز...

"قال هم أولاء على أثري" لا تستغرب ضلالة من ضل من أصحاب الأمس .. هؤلاء أصحاب نبي غاب عنهم ساعات فكفروا .

﴿إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين ﴾ إذا تولى عنك الناس فاعلم أن الله سيتولى أمرك وينصرك مادمت من الصالحين"

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم