صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 966
﴿
ولاتطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا!
﴾
إنه قلب نجس،،يُغفل الله ذاك القلب عن ذكره إكراما لاسمه،
﴿ ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ﴾ الصديق الصالح من زينة الحياة الدنيا.
" ولا تعدُ عيناك عنهم تُريد زينة الحياة الدنيا " مجالسة بعض الصالحين زينة الحياة الدنيا
"ولا تعد عيناك عنهم" نهي أن ننظر إلى الكافر نظر اهتمام وإعجاب ..فكيف بمن ينشر ثقافة تشير إلى تفوق الكافر .. وتخلف المسلم
"ولا تعد عيناك عنهم" من تعبيد العين لله .. ألا تنظر بها إلا إلى الصالحين
"ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا"كل ذهب وفضة وأموال وثروات الحياة لا تساوي مصلحاً حافي القدمين أشعث الرأس معروق الجبين
﴿
ولا تعدُ عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا
﴾
إن من الصالحين من رؤيته هي : زينة الحياة الدنيا
"يريدون وجهه" وهل هناك شيء يراد أعظم وأجل وأجمل وأهيب من وجهه ؟
الزم كل تقي نقي ﴿واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي﴾ وسِرْ في درب الهدى ﴿ولاتطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا﴾
جاهد نفسك على صحبة الأخيار : ﴿ واصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بالْغَدَاةِ وَالعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَه ﴾
﴿ وَاصْبِر نفسَكَ معَ الَّذِي يَدْعُون ربَّهُم ﴾ حتّى صُحبة الصّالحين ؛ تحتاج لصبر فـ ﴿ لا تعْدُ عيناك عنهُم ﴾
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم" قال عليه السلام
﴿
الرجل على دين خليله؛ فلينظر أحدُكم من...
﴿واصبر نفسك ﴾ ليست العبادات باليسيرة على النفس، عليك أن تُعلمها الصبر على الطاعة وعلى ترك المعاصي لتنج وتُفلح
﴿
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه
﴾
أمر الله نبيه بالمصابرة في جلوسه مع المخلصين إذ أنهم لا يذكرون الدنيا. .
صديق الإنسان ومحبه هو من سعى في عمارة آخرته وإن أدى ذلك إلى نقص في دنياه . النووي شرح مسلم وأصل كلامه: " واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم "
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي" والصبر هنا على طاعة الله ، وهو أعلى أنواع الصبر، وبتمامه تتم باقي الأقسام.
﴿
واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه
﴾
الفلاح ليس بمصاحبة أصحاب المناصب والأموال إنما برفقة الذين يريدون وجه الله.
"واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم" لا يكن معيار علاقاتك الميل النفسي .. والارتياح العاطفي .. هناك علاقات غير مريحة .. تدخلك الجنة
إذا عاشرت مؤمنا فابقِ له المودة والاحترام .. وتغاض عن هفواته .. فإن ذلك من الصبر الجميل ..
﴿
واصبر نفسك مع اللذين يدعون ربهم ..
﴾
[ واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم ] الصحبة الصالحة عليك بها ، وحتى لو أرهقك نهجهم ومحاسبتهم لأفعالهم، فما عند الله لا ينال بالتمني
علمتني_سورة_الكهف أن من أعظم وسائل الثبات: - التمسك بالقرآن ﴿واتل ما أوحي إليك﴾ - الصحبة الصالحة ﴿واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم
" واتل ما أوحي إليك .... " " واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم .. " علمتني سورة الكهف أن أعظم وسائل الثبات: - التمسك بالقرآن - الصحبة الصالحة
بعد ذكره قصة أصحاب الكهف وتكذيب من كذب أمر الله نبيه بمعالجة المكذبين فقال :
﴿
اتل ما أوحي إليك
﴾
أي استمر ولو كذبوا واتهموا
﴿
لا مبدل
﴾
لأجلهم
﴿
ولن تجد من دونه ملتحداً
﴾
أي ملجأ وملاذاً ومدخلاً ومفراً ومهرباً ومآلاً وحامياً
﴿
وكلها أقوال السلف وهي متلازمة متعاضدة
﴾
الملاحظ أن لفظة
﴿
ملتحدا
﴾
فيها تكلف يناسب حال من يريد أن يجد له ملجأً من دون الله فسيكون بتكلف ومشقة في حاله وطلبه وجهده
"هو اجتباكم" الحمد لله حمدًا تدوم به النعم أن اختارنا من ملايين الناس لنشر رسالته.
جاء في سورة الحج ذكر الجدال والنزاع والخلاف والحُكم والفصل فيه والسورة تُعالج هذه القضايا بإشارات سياقية.
جاء في سورة الحج مواضيع مهمة منها: الوعد بالنصر -أسباب النصر- الأمر بالجهاد في الله حق جهاده، ومناسبة ذكرها في الحج ظاهرة بتأمل السياق.
خُتمت سورة الحج بذكر الاسم الجامع لأهل الإسلام ولن يجمعهم غيره فقال: "هو سماكم المسلمين" والعدول عن هذا الاسم إلى غيره أحد أسباب الفرقة.
"وجاهدوا في الله حق جهاده" افتح قوس ولادتك: اكتب كلمة
﴿
جهاد
﴾
.. أغلق قوس موتك.. هذي حياة المؤمن باختصار.
»
1
2
...
961
962
963
964
965
966
(current)
967
968
969
970
971
...
1309
1310
«