وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

وصية سماوية ﴿ واذكر ربّك إذا نسيت وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا﴾.. فلا تحتار .. طبّق مُوقناً وسترى النتيجة*

أفضل علاج لتقوية الذاكرة " واذكر ربك إذا نسيت "

﴿واذكر ربك إذا نسيت﴾ لو لم يكن في الذًّكر إلا تنشيط الذاكرة لكفى كيف وهو طريق الجنة !

وإن منكم لمن ليبطئن ﴿ وقوع الذنب على القلب كوقوع الدهن على الثوب، إن لم تعجل غسله وإلا انبسط

﴿ وقل عسى أن يهدين ربي لأقرب من هذا رشدا ﴾ أي: يهديني ويعينني .. فلا أنسى أبداً ! فلا أبدأ عملاً إلا بقول : إن شاء الله.

فإذامررت بدعوة فادع بها لنفسك ﴿عسى أن يهدينِ ربي لأقرب من هذا رشدا﴾

﴿ واذكر ربك إذا نسيت ﴾ ذكر الله ، يُحبه الرحمن ويُذهب الأحزان ويملأُ الميزان ويعالج كثرة النسيان !!

ذكرُ الله يعين على ثبات العلم وتذكّره ، ﴿ واذكر ربكَ إذا نسيت ﴾ وذلك لأن نسيان الحق من الشيطان وذكر الله يطرده ، ﴿ وما أنسانيه إلا الشيطان ﴾

﴿ يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم ﴾ توجيه رباني بالاستعداد والحذر من كيد الكائدين

"واذكر ربك إذا نسيت" انسَ كل شيء .. ولكن لا تنسَ الله .. انس دنياك .. انس أحلامك .. انس أفكارك .. وفي خضمّ هذا النسيان تذكر الله

واذكر ربك إذا نسيت أفضل علاج للنسيان هو الإكثار من ذكر اللهﷻ "لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير"

"فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين ﴿والصديقين﴾ ﴿والشهداء﴾.." قدم الصديق على الشهيد الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيله

إن قلت : سأفعل غداً كذا ونسيت أن تقول: إن شاء الله ثم تذكرت فقل : إن شاء الله ! تأمل: ﴿ ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله﴾

[ولاتقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله] أمورك إن لم يقدرها الله لن تقدر عليها وإن لم ييسرها الله لن تتيسر فوكل أمرك كله لله

ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين﴾ المطيع لله يحشر مع أشرف الخلق"

﴿ فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا ﴾أعظم أسباب الزوال وأوضح أسباب الخراب للدول والأفراد هو الظلم فترقب عاقبة الظالمين !!

كثر الناس انتكاسًا ؛ أقلّهم عملاً بما علموا؛ ﴿ولو أنّهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرًا لهم وأشد تثبيتًا﴾

"ولو أنهم فعلوا ما يُوعظونَ به لكانَ خيرًا لهم" في وسائل التواصل تكثر المواعظ، وفي واقعنا يغيب العمل

كيف لو عملنا بالمواعظ ﴿ولو أنهم فعلوا مايوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا . وإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيما. ولهديناهم صراطا مستقيما﴾.

﴿فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك﴾ يردد أنا مسلم و الحمد لله،،لكن ما أرضى أن يحكمنا الإسلام! هذه معضلة فكرية،،يصعب التوفيق بينها،،

" فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما".

أعظم دلائل الإيمان الصادق : التسليم التام لأمر الله ورسوله من غير حرج في النفس﴿ ثم لايجدوا حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما﴾

الاستقامة لا تعني فقط المداومة على الطاعات، بل لزوم الحق والإذعان له في كل الأحوال " ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما"

فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم" إيمان بلا تسليم للشريعة ، محض هراء

وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع ﴿بإذن الله﴾ " "بإذن الله" فالدعوة عامة والتوفيق خاص . دفع إيهام الإضطراب

طاعة الأمة لرسولها ﷺ في كل شؤون الحياة صلاح وفلاح ورخاء وشرف وعز وتمكين.. ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إلا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ...

﴿ ولا تستفت فيهم منهم أحداً ﴾ لاتسأل إلا من تثق بعلمه

﴿فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا﴾ أنّ كُل جدال لا يُراد به الحق إنما هو زيادة في الفرقة والبغضاء

ولا تستفْتِ فيهم منهم أحداً" لاتسأل إلا من تثق بعلمه

﴿ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم﴾ مهما بلغ المرء من السوء،،صحبة الصالحين ترفعه،،

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

وصية سماوية ﴿ واذكر ربّك إذا نسيت وقل عسى أن يهديني ربي لأقرب من هذا رشدا﴾.. فلا تحتار .. طبّق مُوقناً وسترى النتيجة*

أفضل علاج لتقوية الذاكرة " واذكر ربك إذا نسيت "

﴿واذكر ربك إذا نسيت﴾ لو لم يكن في الذًّكر إلا تنشيط الذاكرة لكفى كيف وهو طريق الجنة !

وإن منكم لمن ليبطئن ﴿ وقوع الذنب على القلب كوقوع الدهن على الثوب، إن لم تعجل غسله وإلا انبسط

﴿ وقل عسى أن يهدين ربي لأقرب من هذا رشدا ﴾ أي: يهديني ويعينني .. فلا أنسى أبداً ! فلا أبدأ عملاً إلا بقول : إن شاء الله.

فإذامررت بدعوة فادع بها لنفسك ﴿عسى أن يهدينِ ربي لأقرب من هذا رشدا﴾

﴿ واذكر ربك إذا نسيت ﴾ ذكر الله ، يُحبه الرحمن ويُذهب الأحزان ويملأُ الميزان ويعالج كثرة النسيان !!

ذكرُ الله يعين على ثبات العلم وتذكّره ، ﴿ واذكر ربكَ إذا نسيت ﴾ وذلك لأن نسيان الحق من الشيطان وذكر الله يطرده ، ﴿ وما أنسانيه إلا الشيطان ﴾

﴿ يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم ﴾ توجيه رباني بالاستعداد والحذر من كيد الكائدين

"واذكر ربك إذا نسيت" انسَ كل شيء .. ولكن لا تنسَ الله .. انس دنياك .. انس أحلامك .. انس أفكارك .. وفي خضمّ هذا النسيان تذكر الله

واذكر ربك إذا نسيت أفضل علاج للنسيان هو الإكثار من ذكر اللهﷻ "لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير"

"فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين ﴿والصديقين﴾ ﴿والشهداء﴾.." قدم الصديق على الشهيد الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيله

إن قلت : سأفعل غداً كذا ونسيت أن تقول: إن شاء الله ثم تذكرت فقل : إن شاء الله ! تأمل: ﴿ ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله﴾

[ولاتقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله] أمورك إن لم يقدرها الله لن تقدر عليها وإن لم ييسرها الله لن تتيسر فوكل أمرك كله لله

ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين﴾ المطيع لله يحشر مع أشرف الخلق"

﴿ فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا ﴾أعظم أسباب الزوال وأوضح أسباب الخراب للدول والأفراد هو الظلم فترقب عاقبة الظالمين !!

كثر الناس انتكاسًا ؛ أقلّهم عملاً بما علموا؛ ﴿ولو أنّهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرًا لهم وأشد تثبيتًا﴾

"ولو أنهم فعلوا ما يُوعظونَ به لكانَ خيرًا لهم" في وسائل التواصل تكثر المواعظ، وفي واقعنا يغيب العمل

كيف لو عملنا بالمواعظ ﴿ولو أنهم فعلوا مايوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا . وإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيما. ولهديناهم صراطا مستقيما﴾.

﴿فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك﴾ يردد أنا مسلم و الحمد لله،،لكن ما أرضى أن يحكمنا الإسلام! هذه معضلة فكرية،،يصعب التوفيق بينها،،

" فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لايجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما".

أعظم دلائل الإيمان الصادق : التسليم التام لأمر الله ورسوله من غير حرج في النفس﴿ ثم لايجدوا حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما﴾

الاستقامة لا تعني فقط المداومة على الطاعات، بل لزوم الحق والإذعان له في كل الأحوال " ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما"

فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم" إيمان بلا تسليم للشريعة ، محض هراء

وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع ﴿بإذن الله﴾ " "بإذن الله" فالدعوة عامة والتوفيق خاص . دفع إيهام الإضطراب

طاعة الأمة لرسولها ﷺ في كل شؤون الحياة صلاح وفلاح ورخاء وشرف وعز وتمكين.. ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إلا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ...

﴿ ولا تستفت فيهم منهم أحداً ﴾ لاتسأل إلا من تثق بعلمه

﴿فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا﴾ أنّ كُل جدال لا يُراد به الحق إنما هو زيادة في الفرقة والبغضاء

ولا تستفْتِ فيهم منهم أحداً" لاتسأل إلا من تثق بعلمه

﴿ويقولون سبعة وثامنهم كلبهم﴾ مهما بلغ المرء من السوء،،صحبة الصالحين ترفعه،،

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم