وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

صاحب الحق يدعو الناس إليه ويحرص على هدايتهم ولا يشتم مخالفيه أو يسبهم "ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك "

قال الله ﷻ لسيد الخلق المؤيد بالوحي الذي أُنزل عليه القرآن: ﴿ ولو كنتَ فظّاً غليظ القلب لانفضُّوا من حولك ﴾ فكيف بك أنت ؟

ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك﴿ قوة الحجة لا تكفي لانقياد الناس ولكنها تحتاج إلى لين.

﴿ فإذا عزمت فتوكل على الله ﴾ بعد ﴿ العزم والحزم ﴾ الله يتولى الأمر"

﴿ وشاورهم في الأمر ﴾ توجيه رباني .. ومنهج محمدي.. ﴿ ما أريكم إلا ما أرى ﴾ أسلوب فرعوني لا يستخدمه إلا الطغاة! لا تنفرد برأيك !

أكمل الخلق عقلا قيل له: ﴿ وشاورهـم في الأمر ﴾ فكيف بغيره؟

﴿ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك﴾ مهما بلغتَ من العلم والزهد والتقى ، أسلوبك في الدعوة قد يحكم علاقاتك مع الناس

إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ......هب أن كل أمانيك ضاعت، ألا يكفيك هذا الحب، توكل على الله.

﴿ فإذا عزمت فتوكل على الله ﴾ لا تكن مترددا متخوفا ، فمتى عزمت وصممت فتوكل على الله ، وثق أنه لن يتركك ولن يخيبك ."

" فإذا عزمت فتوكل على الله " اتخذ القرارت الشجاعة فهي التي ستصنع الفرق في حياتك.

﴿ فإذا عزمت فتوكل على الله ﴾ فإذا عزم الرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يكن لبشر التقدم على الله ورسوله.

‏﴿ وشاورهم في الأمر ﴾ قد تستشير من هو أقل منك سنا وعلما في أمور خاصة يخبرونها ، ولذلك استشار النبي ﷺ عليا وأسامة في فراق عائشة "

﴿ وشاورهم في الأمر ﴾"إشعار بمنزلة الصحابة وأنهم كلهم أهل اجتهاد وأن باطنهم مرضي عند الله تعالى".روح المعاني

﴿ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﻓﻈﺎً ﻏﻠﻴﻆ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻻﻧﻔﻀﻮﺍ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻚ ﴾ سبحان من رزقه لين النفس فتهافتت القلوب من حوله !

مهما يكن معك من حق وحجج شرعية وعقلية فإن لطفك هو سر تقبل الناس منك...

﴿ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ﴾ إن كنت ذا حق فلابد أن تكون ذا خلق لقبول ما معك من الحق !

﴿ ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ﴾ "لا يجمع الناس حول الداعية بلاغة لسانه ولا غزارة علمه، إنما يجمعهم حسن خلقه ."

﴿ولو كنت فظّاً غليظ القلب لانفضوا من حولك﴾ قيلت الآيه في محمد عليه الصلاة و السلام .. الطيب اساس التعامل مع الآخرين

ولو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا من حولك.......لو جمعت علوم أهل الأرض وذكاءهم فإنك لن تدخل قلوبهم إلا بحسن الخلق.

"وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ " الخواطر القاسية تنفض عنها عيون القارئين

ولو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا من حولك" النفوس المتوترة المشدودة ربما تصلح لأي شيء إلا : الدعوة إلى الله

﴿ ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ﴾ مهما أوتيت علماً وُفهماً و حفظاً وفقهاً إن لم تكن مصحوُبہ بحسن الخلق فلن يتعدى علمك عتبة بابك.

﴿كنت فظا غليظ القلب ﻻنفضوا ﴾ قرن بين الفضاضة في القول والغلظة في القلب. ﴿لمعرفة حجم قلبك : استمع للفظك﴾

﴿كنت فظا غليظ القلب ﻻنفضوا من حولك﴾ من لوازمها ان : القلب ﴿الرقيق﴾ هو الذي ﻻ يطرد ويبعد ﴿الصديق﴾

﴿ولو كنت فظا غليظ القلب ﻻنفضوا من حولك﴾ في القلب عين يرى من خلالها شعور من حوله ، ﴿غلظة القلب تحجب الرؤية﴾

"فإذا عزمت فتوكل على الله" إذا صح عزمك على أمر من الأمور فامض فيه معتمدًا على حول الله تعالى وقوته، واثقًا به فحسب.

﴿ فإذاَ عزمتْ فتوكل على الله ﴾ إذا قرّرت شيئاً بعد الاستخارة والمشورة ، ثـق بربك بأنه سيوفقك ويكتب لك الخيرة .

" وشاورهم في الأمر " " وأمرهم شورى بينهم " تتعجب ممن يستبد برأيه ولا يعطي الشورى حقها .. أنزل الله سورة كاملة اسمها " الشورى " .

عزيمة المرء الموفقة هي تلك التي توسطت أمرين هما الاستشارة...

ولو كنت فظا غليظ القلب ﻻنفضوا من حولك﴾ من ﴿تفرق﴾ عنه الناس فليراجع ﴿تعامله وفظاظته﴾

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

صاحب الحق يدعو الناس إليه ويحرص على هدايتهم ولا يشتم مخالفيه أو يسبهم "ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك "

قال الله ﷻ لسيد الخلق المؤيد بالوحي الذي أُنزل عليه القرآن: ﴿ ولو كنتَ فظّاً غليظ القلب لانفضُّوا من حولك ﴾ فكيف بك أنت ؟

ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك﴿ قوة الحجة لا تكفي لانقياد الناس ولكنها تحتاج إلى لين.

﴿ فإذا عزمت فتوكل على الله ﴾ بعد ﴿ العزم والحزم ﴾ الله يتولى الأمر"

﴿ وشاورهم في الأمر ﴾ توجيه رباني .. ومنهج محمدي.. ﴿ ما أريكم إلا ما أرى ﴾ أسلوب فرعوني لا يستخدمه إلا الطغاة! لا تنفرد برأيك !

أكمل الخلق عقلا قيل له: ﴿ وشاورهـم في الأمر ﴾ فكيف بغيره؟

﴿ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك﴾ مهما بلغتَ من العلم والزهد والتقى ، أسلوبك في الدعوة قد يحكم علاقاتك مع الناس

إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ......هب أن كل أمانيك ضاعت، ألا يكفيك هذا الحب، توكل على الله.

﴿ فإذا عزمت فتوكل على الله ﴾ لا تكن مترددا متخوفا ، فمتى عزمت وصممت فتوكل على الله ، وثق أنه لن يتركك ولن يخيبك ."

" فإذا عزمت فتوكل على الله " اتخذ القرارت الشجاعة فهي التي ستصنع الفرق في حياتك.

﴿ فإذا عزمت فتوكل على الله ﴾ فإذا عزم الرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يكن لبشر التقدم على الله ورسوله.

‏﴿ وشاورهم في الأمر ﴾ قد تستشير من هو أقل منك سنا وعلما في أمور خاصة يخبرونها ، ولذلك استشار النبي ﷺ عليا وأسامة في فراق عائشة "

﴿ وشاورهم في الأمر ﴾"إشعار بمنزلة الصحابة وأنهم كلهم أهل اجتهاد وأن باطنهم مرضي عند الله تعالى".روح المعاني

﴿ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﻓﻈﺎً ﻏﻠﻴﻆ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻻﻧﻔﻀﻮﺍ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻚ ﴾ سبحان من رزقه لين النفس فتهافتت القلوب من حوله !

مهما يكن معك من حق وحجج شرعية وعقلية فإن لطفك هو سر تقبل الناس منك...

﴿ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ﴾ إن كنت ذا حق فلابد أن تكون ذا خلق لقبول ما معك من الحق !

﴿ ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك ﴾ "لا يجمع الناس حول الداعية بلاغة لسانه ولا غزارة علمه، إنما يجمعهم حسن خلقه ."

﴿ولو كنت فظّاً غليظ القلب لانفضوا من حولك﴾ قيلت الآيه في محمد عليه الصلاة و السلام .. الطيب اساس التعامل مع الآخرين

ولو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا من حولك.......لو جمعت علوم أهل الأرض وذكاءهم فإنك لن تدخل قلوبهم إلا بحسن الخلق.

"وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ " الخواطر القاسية تنفض عنها عيون القارئين

ولو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا من حولك" النفوس المتوترة المشدودة ربما تصلح لأي شيء إلا : الدعوة إلى الله

﴿ ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك ﴾ مهما أوتيت علماً وُفهماً و حفظاً وفقهاً إن لم تكن مصحوُبہ بحسن الخلق فلن يتعدى علمك عتبة بابك.

﴿كنت فظا غليظ القلب ﻻنفضوا ﴾ قرن بين الفضاضة في القول والغلظة في القلب. ﴿لمعرفة حجم قلبك : استمع للفظك﴾

﴿كنت فظا غليظ القلب ﻻنفضوا من حولك﴾ من لوازمها ان : القلب ﴿الرقيق﴾ هو الذي ﻻ يطرد ويبعد ﴿الصديق﴾

﴿ولو كنت فظا غليظ القلب ﻻنفضوا من حولك﴾ في القلب عين يرى من خلالها شعور من حوله ، ﴿غلظة القلب تحجب الرؤية﴾

"فإذا عزمت فتوكل على الله" إذا صح عزمك على أمر من الأمور فامض فيه معتمدًا على حول الله تعالى وقوته، واثقًا به فحسب.

﴿ فإذاَ عزمتْ فتوكل على الله ﴾ إذا قرّرت شيئاً بعد الاستخارة والمشورة ، ثـق بربك بأنه سيوفقك ويكتب لك الخيرة .

" وشاورهم في الأمر " " وأمرهم شورى بينهم " تتعجب ممن يستبد برأيه ولا يعطي الشورى حقها .. أنزل الله سورة كاملة اسمها " الشورى " .

عزيمة المرء الموفقة هي تلك التي توسطت أمرين هما الاستشارة...

ولو كنت فظا غليظ القلب ﻻنفضوا من حولك﴾ من ﴿تفرق﴾ عنه الناس فليراجع ﴿تعامله وفظاظته﴾

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم