وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

"﴿ليس لك من الأمر شيء﴾ مهما كان حجم تضحياتك .. الأمر كله لله ! مكان النصر وزمانه ليس لك .

جعل سبحانه الأسباب للمطالب العالية مبشرات لتطمين القلوب وزيادة الإيمان ؛ كما في إنزال الملائكة : "وماجعله الله إلا بشرى ولتطمئن...

مع تطمينه وتببشيره للمجاهدين، بنزول الملائكة مردفين،إلا أنه قرر بأن النصر إنما هو من عنده؛فلا يتعلقوا بغير الله ﴿وماالنصر إلا...

النصر من الله ﴿وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم ﴾. .

﴿ وما النصر إلا من عند الله ﴾ النصر محصور قطعاً بيد الله... لكن هذا النصر له قوانين : ﴿ إن تنصروا الله ينصركم ﴾

نصَرهم بخمسة آلاف من الملائكة،،، وحتى لايذهب توكلهم عليه قال: ﴿وماالنصر إلا من عند الله!﴾

﴿ وما النصر إلا من عند الله ﴾ فلن ينفع الطغاة قوة أهل الارض جميعاً، فإن القوة لله جميعاً والنصر من عنده فا بشروا ياأمة محمد !

﴿إن تصبروا وتتقوا..وما النصر إلا من عند الله﴾ ﴿تستغيثون ربكم..وما النصر إلا من عند الله﴾ بتقوى القلوب وصبر الأبدان واستغاثة اللسان ينزل...

مهما ملكت من أسباب القوة فإنك لن تعدو قدرك مالم ينصرك الله،فاختصر الطريق والتمسه ممن هو بيده﴿وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم﴾.

سورة آل عمران مطمئنة لمن طال طلبه للرزق ويئس ﴿فنادته الملائكة.. أن الله يبشرك بيحيى﴾ ولطالبي النصر والفرَج ﴿ولقد نصركم الله ببدر...

"ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة " النصر بمايقع في القلب من اليقين بوعد الله لابالقوة و لا بالكثرة والمنعة "وما النصرإلا من عند الله"

طريق الشكر أن تتقِ الله.... ﴿ فاتقوا الله لعلكم تشكرون ﴾

وتمّت كلمة ربك صدقاً وعدلا " كل ما في القرآن لا يزيد عن أمر أو خبر.. فأمره عدل.... وخبره صدق ..

﴿وَلِتَصْغَىٰ إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ ﴿لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَة﴾﴿وَلِيَرْضَوْهُ﴾ لا يرضى أحد ما يسخط الله إلا لضعف إيمانه...

﴿ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ﴾ فلا تحزن على ما وقع ولا تخف من القادم .. .

إطمئن فأمرك بيد الله واعلم أنه ﴿ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون﴾.

من اتبع النبي ﷺ فسيكون له أعداء بقدر التزامه بمنهجه " وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا"

﴿وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن ﴾ حتى الأنبياء لهم أعداء ، فكيف بك أنت! فلا تحزن. .

﴿ وعلى الله فليتوكل المؤمنون ﴾ بقدر إيمانك يكون توكلك واعتمادك على الله.

من صفات المنافق يحزن عندما يرى اجتماع المسلمين ويفرح عندما يتفرقون ! ﴿إن تمسسكم حسنةٌ تَسُؤهم وإن تُصِبكُمْ سيئةٌ يفرَحُوا بها﴾

في هذا العالم المضطرب حيث يكيد الأعداء للأمة ، يفتح القرآن باب التفاؤل ويدلنا على طريق الأمن والنجاة "وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم...

سحر الإعلام: قال ﷻ ﴾ شياطين الإنس والجنّ يوحي بعضهم إلىٰ بعض ﴿زخرف القول﴾ غرورا ﴾ قال ﷺ: "إنما أخاف على أمتي كل منافق ﴿عليم اللسان﴾".

﴿وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم﴾ الصبر مع الاستمرار على الذنوب ﴿زيادة ألم على صاحبه﴾ والصبر مع التقوى هو ﴿الفرج﴾.

﴿ وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها ﴾ السيئات التي تفرح الأعداء تختلف من زمن لآخر ؛ وفي زماننا يعتبر : ﴿الاختلاف بيننا﴾ أكبر سيئاتنا.

﴿يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا﴾ لايحكي ضلاله إلا بعد زخرفته،،المؤمن الفطن لاتغره الزخارف،

تذكر دائما أن النصر على الأعداء والأمن من مكرهم مشروط بشرطين: التقوى والصبر،﴿وَإِن تصبروا وتتقوا لَا يضركم كيدهم شيئا ﴾.

وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض...

إذا اتقينا الله وصبرنا فلا يضر كيد العدو ولو كان ذا تسليط ، قال تعالى " وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا إن الله بما يعملون محيط ".

ثقوا! مهما بلغ كيدُ العدو ووفرةُ ماله وقوةُ إعلامه وكثرةُ أتباعه فلن يخترق أمةً واعية صالحة صابرة. "وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا"

إذا وجدت القول مثيرا بدون دليل من الوحي فاعلم أنه شيء يسمى: زخرف القول

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

"﴿ليس لك من الأمر شيء﴾ مهما كان حجم تضحياتك .. الأمر كله لله ! مكان النصر وزمانه ليس لك .

جعل سبحانه الأسباب للمطالب العالية مبشرات لتطمين القلوب وزيادة الإيمان ؛ كما في إنزال الملائكة : "وماجعله الله إلا بشرى ولتطمئن...

مع تطمينه وتببشيره للمجاهدين، بنزول الملائكة مردفين،إلا أنه قرر بأن النصر إنما هو من عنده؛فلا يتعلقوا بغير الله ﴿وماالنصر إلا...

النصر من الله ﴿وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم ﴾. .

﴿ وما النصر إلا من عند الله ﴾ النصر محصور قطعاً بيد الله... لكن هذا النصر له قوانين : ﴿ إن تنصروا الله ينصركم ﴾

نصَرهم بخمسة آلاف من الملائكة،،، وحتى لايذهب توكلهم عليه قال: ﴿وماالنصر إلا من عند الله!﴾

﴿ وما النصر إلا من عند الله ﴾ فلن ينفع الطغاة قوة أهل الارض جميعاً، فإن القوة لله جميعاً والنصر من عنده فا بشروا ياأمة محمد !

﴿إن تصبروا وتتقوا..وما النصر إلا من عند الله﴾ ﴿تستغيثون ربكم..وما النصر إلا من عند الله﴾ بتقوى القلوب وصبر الأبدان واستغاثة اللسان ينزل...

مهما ملكت من أسباب القوة فإنك لن تعدو قدرك مالم ينصرك الله،فاختصر الطريق والتمسه ممن هو بيده﴿وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم﴾.

سورة آل عمران مطمئنة لمن طال طلبه للرزق ويئس ﴿فنادته الملائكة.. أن الله يبشرك بيحيى﴾ ولطالبي النصر والفرَج ﴿ولقد نصركم الله ببدر...

"ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة " النصر بمايقع في القلب من اليقين بوعد الله لابالقوة و لا بالكثرة والمنعة "وما النصرإلا من عند الله"

طريق الشكر أن تتقِ الله.... ﴿ فاتقوا الله لعلكم تشكرون ﴾

وتمّت كلمة ربك صدقاً وعدلا " كل ما في القرآن لا يزيد عن أمر أو خبر.. فأمره عدل.... وخبره صدق ..

﴿وَلِتَصْغَىٰ إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ ﴿لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَة﴾﴿وَلِيَرْضَوْهُ﴾ لا يرضى أحد ما يسخط الله إلا لضعف إيمانه...

﴿ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ﴾ فلا تحزن على ما وقع ولا تخف من القادم .. .

إطمئن فأمرك بيد الله واعلم أنه ﴿ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون﴾.

من اتبع النبي ﷺ فسيكون له أعداء بقدر التزامه بمنهجه " وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا"

﴿وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن ﴾ حتى الأنبياء لهم أعداء ، فكيف بك أنت! فلا تحزن. .

﴿ وعلى الله فليتوكل المؤمنون ﴾ بقدر إيمانك يكون توكلك واعتمادك على الله.

من صفات المنافق يحزن عندما يرى اجتماع المسلمين ويفرح عندما يتفرقون ! ﴿إن تمسسكم حسنةٌ تَسُؤهم وإن تُصِبكُمْ سيئةٌ يفرَحُوا بها﴾

في هذا العالم المضطرب حيث يكيد الأعداء للأمة ، يفتح القرآن باب التفاؤل ويدلنا على طريق الأمن والنجاة "وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم...

سحر الإعلام: قال ﷻ ﴾ شياطين الإنس والجنّ يوحي بعضهم إلىٰ بعض ﴿زخرف القول﴾ غرورا ﴾ قال ﷺ: "إنما أخاف على أمتي كل منافق ﴿عليم اللسان﴾".

﴿وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم﴾ الصبر مع الاستمرار على الذنوب ﴿زيادة ألم على صاحبه﴾ والصبر مع التقوى هو ﴿الفرج﴾.

﴿ وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها ﴾ السيئات التي تفرح الأعداء تختلف من زمن لآخر ؛ وفي زماننا يعتبر : ﴿الاختلاف بيننا﴾ أكبر سيئاتنا.

﴿يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا﴾ لايحكي ضلاله إلا بعد زخرفته،،المؤمن الفطن لاتغره الزخارف،

تذكر دائما أن النصر على الأعداء والأمن من مكرهم مشروط بشرطين: التقوى والصبر،﴿وَإِن تصبروا وتتقوا لَا يضركم كيدهم شيئا ﴾.

وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض...

إذا اتقينا الله وصبرنا فلا يضر كيد العدو ولو كان ذا تسليط ، قال تعالى " وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا إن الله بما يعملون محيط ".

ثقوا! مهما بلغ كيدُ العدو ووفرةُ ماله وقوةُ إعلامه وكثرةُ أتباعه فلن يخترق أمةً واعية صالحة صابرة. "وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا"

إذا وجدت القول مثيرا بدون دليل من الوحي فاعلم أنه شيء يسمى: زخرف القول

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم