صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1078
قال " فأثابكم غما بغم" ليس معنى"الثواب" هنا ما يثاب به من الحسنات؛ بل المعنى من المجازاة أي جازاكم غما بغم.
﴿
فأثابكم غما بغم لكي لاتحزنوا ..
﴾
لاتجزع من تتابع الغموم ، قد تكون لإخفاء الحزن الأكبر .
فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا تخلص من همومك الصغيرة بتبني الهموم الكبرى
﴿
فأثابكم غمَّاً بغمّ لكي لاتحزنوا ...
﴾
كثرة الجروح تُنسيك الألم !!
قال "إذ تُصعدون ولا تلوون على أحد..." ليس معنى"تصعدون ترقون من الصعود؛ بل من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد".
﴿
منكم من يريد الدنيا
﴾
نزلت في بعض الصحابة وهم في ساحة الجهاد ، وتحت بريق السيوف ، فما يُقال فينا ونحن نتنافس على حطام الدنيا الفانية ؟؟
"وتنازعتم في الأمر" من المؤكد أن أحد المتنازعين في أحد كان رأيه أصوب لكن الخطأ هو التنازع نفسه في المعركة
شؤم المعصية يكسر شوكة اﻷمة حتى وإن كانوا في ساحة الجهاد في سبيل الله!؛ﻷن الله قال عن هزيمة المؤمنين في أحد
﴿
وعصيتم من بعد ما أراكم ما...
قال"ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه" ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ، أي إذ تقتلونهم بإذنه
"سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب..." اللهم أيد أولياءك بجنود السماء وألق الرعب في قلوب الرافضة وشتت شملهم اللهم بك نحول ونقاتل.
﴿
سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب
﴾
تخويف الكفار والمنافقين وإرعابهم هو من الله نصرة للمؤمنين .
﴿
بَلِ اللَّهُ مَوْلَاكُمْ
﴾
الفــرج عنده والحــــب عنده والأمـــــــــان عنده
" فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة" نعيم الجنة لا كدر معه فهو حسن كله، بخلاف متاع الدنيا، إذ لا يخلو من ضرر، لذا لم يصفه بالحسن.
أتباع الرسل إذا لقوا عدوهم خافوا من تقصيرهم:
﴿
ربنا اغفر لنا ذنوبنا،وإسرافنا في أمرنا، وثبت أقدامنا، وانصرنا على القوم الكافرين
﴾
.
"وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا
﴿
اغفر لنا ذنوبنا" وقال تعالى...
﴿
ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
﴾
طلبوا المغفرة قبل النصر،،لأنهم علموا أن الذنوب هي...
"وكأين من نبي
﴿
قُتِل
﴾
" قرأ نافع ، وابن كثير، وأبو عمرو، ويعقوب ، بضم القاف من
﴿
قتل
﴾
النبي قتل، والربيون ما وهنوا
﴿ والله يُحب الصابرين ﴾ افترض أنك لم ترَ عاقبة الصبر في الدنيا ؟ ألا تكفيك محبة الله.
"وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوالما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا" تأمل سيرةالأنبياء واتباعهم تحقر صبرك على...
قال موسى عن هارون ﴿ هو أفصح مني لساناً﴾ وقال الشيطان عن آدم ﴿ أنا خيرٌ منه ﴾ ؛ الإعتراف بفضائل الآخرين من سمات الصالحين.
﴿وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا﴾ في الآية تشجيع للجبناء وترغيب لهم في القتال فإن الإحجام عن القتال لا يزيد العمر.
﴿
وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا
﴾
كل ما في الأمر أن الشهيد سلَّم نفسه ، والميت أُخذت منه روحه. والموت واحد.
يعيش المؤمن بين يسر ، وعسر ، فـ في اليسر يكون الشكر "
﴿
وسيجزي الله...
إلى كل حاج: لقد أكرمك الله بميلاد جديد ، فتذكر:
﴿
ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين
﴾
فالشكر سيحميك من الانتكاس !
" أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين" سلعة الرحمن غالية لاتنال بالراحة ولابالتمني لابد من مجاهدة...
البلاء للمؤمن بشرى وباب إلى الجنة "أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الجنة ولما يَعْلَمِ الله الذين جَاهَدُوا منكم وَيَعْلَمَ...
﴿وليمحص الله الذين آمَنُوا﴾ قال محمد بن اسحاق: أي: يختبر الذين آمنوا حتى يُخلصهم بالبلاء الذي نزل بهم،وكيف صبرهم ويقينهم.
" يمحق الله الكافرين" اللفظ يمحقهم..فيمهلهم ..يقضي عليهم..يفنيهم حتى لا يكون لهم حُجة فقد إستنزفوا كل الحجج
﴿وتلك الأيام نداولها بين الناس﴾ نُديل عليكم الأعداء تارة، وإن كانت العاقبة لكم، لما لنا في ذلك من الحكمة.
"وتلك الأيام نداولها بين الناس" الشدة بعد الرخاء، والرخاء بعد الشدة، هما اللذان يكشفان عن معادن النفوس، ودرجة الثقة فيها بالله والقنوط.
»
1
2
...
1073
1074
1075
1076
1077
1078
(current)
1079
1080
1081
1082
1083
...
1309
1310
«