وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

[ وكفى الله المؤمنين القتال ] إن أراد الله نصرك فلا تسأل عن العدة والعتاد فتلك ﻻ وزن لها عنده فتكفي منه فقط كلمة كن فيكون !

لِيعْلَم الْيَهُودُ وَالنصارى أَن فِي دِينِنَا فُسْحَة القيام بالعمل لنقل صورة حسنة عن الدين وأهله لا يقدح في النية بل هو من سنن...

﴿و بالأسحار هم يستغفرون﴾ حلق مع الركب المبارك وكن من المستغفرين .. أستغفر الله العلي العظيم وأتوب إليه.

"ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا" مؤمنون جوعى يربطون الحجارة على بطونهم في برد شديد وأحاط بهم عدو وغدر بهم عدو وخونة منافقون.

﴿ ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم﴾ المتأدب بآداب القرآن : يتَمَنى التوبة لكل أحد

أصل معنى ﴿النحب﴾ النذر فسلام الله على أرواح نحسبها طيبة ملائكية لا تبتغي غير السُنة مشربا "منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا...

﴿وبالأسحار هم يستغفرون﴾ أسأل الله أن يجعلنا وإياكم منهم .. أستغفر الله .. أستغفر الله .. أستغفر الله.

"من ﴿ المؤمنين رجال صدقوا ﴾ ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ﴿وما بدلوا تبديلا﴾" الثبات يحتاج: إيمان رجولة صدق

﴿وبالأسحار هم يستغفرون!﴾ هكذا يختمون ليلتهم،،

هل أعددت للسؤال جواب ؟ ﴿ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيم ِ ﴾

﴿فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر﴾ من الناس أقوام إتضحت لهم الرؤيا جيدا،باعوا الفانية واشتروا الباقية ،شراء من ‏يشتري_النفيس..

﴿فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر!﴾ يا لساعات الانتظار ما أطولها،،

من أعظم مظاهر الصدق ؛ الثبات على الحق وعدم التبديل ﴿ رجال صدقوا…وما بدلوا﴾﴿وما بدلوا تبديلا . ليجزي الله الصادقين بصدقهم﴾

من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدو الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر رضي الله عنهم إنهم ينتظرون فقط وإلا فخيارهم محسوم سلفا

أبشروا وأملوا ، ولنردد إيمانا وتفاؤلا "ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ماوعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله ومازادهم إلا إيمانا...

“ولما ﴿رأى﴾ المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله" لم تكن دعاوى زائفة ولا شجاعة مصطنعة. قالوا ذلك وقد رأوا جيوش الأحزاب بأعينهم

﴿ولما رأى المؤمنون اﻷحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله ﴾ المؤمن الحق ﻻ تزيده الشدائد إﻻ ثباتا وتعلقا بالله ﻻ بغيره فهو حسبه.

وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا : هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ" الجيوش تحدق بالمدينة وقلوب...

كل الناس لهم طبيعة خاصة تمنع جعلهم في مقام القدوة المطلقة إلا رسول الله #ﷺ : ﴿ لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ﴾

عوِّد نفسك حضور القلب عند الأذكار ﴿ وذكر الله كثيرًا ﴾ نقل الألوسي في تفسيره الإجماع على أن الذكر باللسان وحده لا يكفي .

يوفق لمقام الأسوة الرفيع من عمر قلبه إيمانا وذكرا وحبا: "لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكرالله كثيرا"

د كان لكم في رسول الله أسوة حسنة﴾ جاءت " أسوة " نكرة لتفيد عموم أفعاله وكلامه وعلاقاته #ﷺ نحتاج فقد امتثالها .

إذا كنت ترجو الله واليوم الآخر ينبغي أن تكون شخصيته ﷺ هي القدوة والمثل! ﴿ لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم...

من أعظم مظاهر التأسي بالنبي ﴿ ذكر الله كثيرا﴾﴿لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر﴿وذكر الله كثيرا﴾﴾

﴿يحسبون الأحزاب لم يذهبوا﴾ هذه حال الجبان الذي في قلبه مرض؛ فإن قلبه يبادر إلى تصديق الخبر المخوف وتكذيب خبر الأمن.

" يودوا لو أنهم بادون في الأعراب يسألون عن أنبائكم" لايكفي أن تسأل عن الأحداث فقط دون عمل إنما الواجب أن تحمل هم إخوانك وتسعى لمصالحهم.

[ سلقوكم بألسنة حداد ] هنالك ألسنة عذبة كالبلسم على النفوس وهنالك ألسنة " قواطع" إن قطعت فما أصعب أن يلتئم ما أعطبت !

﴿ أولئك لم يؤمنوا فأحبط الله أعمالهم ﴾ ﻻ قيمة ﻷعمالنا إن لم يخالطها إيمان حقيقي وتوجه صادق لمن نوينا بأعمالنا مرضاته وحده سبحانه.

﴿فأحبط الله أعمالهم وكان ذلك على الله يسيرا!﴾ المخيف أن إحباط العمل لايكلف شيئا،ولايستغرق لحظة،عياذا بالله من تلك اللحظة،،

سلقوكم بألسنة حِداد﴾ لن تجد أبلغ من عبارة﴿السلْق﴾في وصف ألسنة المنافقين على المؤمنين،

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

[ وكفى الله المؤمنين القتال ] إن أراد الله نصرك فلا تسأل عن العدة والعتاد فتلك ﻻ وزن لها عنده فتكفي منه فقط كلمة كن فيكون !

لِيعْلَم الْيَهُودُ وَالنصارى أَن فِي دِينِنَا فُسْحَة القيام بالعمل لنقل صورة حسنة عن الدين وأهله لا يقدح في النية بل هو من سنن...

﴿و بالأسحار هم يستغفرون﴾ حلق مع الركب المبارك وكن من المستغفرين .. أستغفر الله العلي العظيم وأتوب إليه.

"ورد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا" مؤمنون جوعى يربطون الحجارة على بطونهم في برد شديد وأحاط بهم عدو وغدر بهم عدو وخونة منافقون.

﴿ ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم﴾ المتأدب بآداب القرآن : يتَمَنى التوبة لكل أحد

أصل معنى ﴿النحب﴾ النذر فسلام الله على أرواح نحسبها طيبة ملائكية لا تبتغي غير السُنة مشربا "منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا...

﴿وبالأسحار هم يستغفرون﴾ أسأل الله أن يجعلنا وإياكم منهم .. أستغفر الله .. أستغفر الله .. أستغفر الله.

"من ﴿ المؤمنين رجال صدقوا ﴾ ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ﴿وما بدلوا تبديلا﴾" الثبات يحتاج: إيمان رجولة صدق

﴿وبالأسحار هم يستغفرون!﴾ هكذا يختمون ليلتهم،،

هل أعددت للسؤال جواب ؟ ﴿ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيم ِ ﴾

﴿فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر﴾ من الناس أقوام إتضحت لهم الرؤيا جيدا،باعوا الفانية واشتروا الباقية ،شراء من ‏يشتري_النفيس..

﴿فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر!﴾ يا لساعات الانتظار ما أطولها،،

من أعظم مظاهر الصدق ؛ الثبات على الحق وعدم التبديل ﴿ رجال صدقوا…وما بدلوا﴾﴿وما بدلوا تبديلا . ليجزي الله الصادقين بصدقهم﴾

من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدو الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر رضي الله عنهم إنهم ينتظرون فقط وإلا فخيارهم محسوم سلفا

أبشروا وأملوا ، ولنردد إيمانا وتفاؤلا "ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ماوعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله ومازادهم إلا إيمانا...

“ولما ﴿رأى﴾ المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله" لم تكن دعاوى زائفة ولا شجاعة مصطنعة. قالوا ذلك وقد رأوا جيوش الأحزاب بأعينهم

﴿ولما رأى المؤمنون اﻷحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله ﴾ المؤمن الحق ﻻ تزيده الشدائد إﻻ ثباتا وتعلقا بالله ﻻ بغيره فهو حسبه.

وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا : هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ" الجيوش تحدق بالمدينة وقلوب...

كل الناس لهم طبيعة خاصة تمنع جعلهم في مقام القدوة المطلقة إلا رسول الله #ﷺ : ﴿ لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ﴾

عوِّد نفسك حضور القلب عند الأذكار ﴿ وذكر الله كثيرًا ﴾ نقل الألوسي في تفسيره الإجماع على أن الذكر باللسان وحده لا يكفي .

يوفق لمقام الأسوة الرفيع من عمر قلبه إيمانا وذكرا وحبا: "لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكرالله كثيرا"

د كان لكم في رسول الله أسوة حسنة﴾ جاءت " أسوة " نكرة لتفيد عموم أفعاله وكلامه وعلاقاته #ﷺ نحتاج فقد امتثالها .

إذا كنت ترجو الله واليوم الآخر ينبغي أن تكون شخصيته ﷺ هي القدوة والمثل! ﴿ لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم...

من أعظم مظاهر التأسي بالنبي ﴿ ذكر الله كثيرا﴾﴿لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر﴿وذكر الله كثيرا﴾﴾

﴿يحسبون الأحزاب لم يذهبوا﴾ هذه حال الجبان الذي في قلبه مرض؛ فإن قلبه يبادر إلى تصديق الخبر المخوف وتكذيب خبر الأمن.

" يودوا لو أنهم بادون في الأعراب يسألون عن أنبائكم" لايكفي أن تسأل عن الأحداث فقط دون عمل إنما الواجب أن تحمل هم إخوانك وتسعى لمصالحهم.

[ سلقوكم بألسنة حداد ] هنالك ألسنة عذبة كالبلسم على النفوس وهنالك ألسنة " قواطع" إن قطعت فما أصعب أن يلتئم ما أعطبت !

﴿ أولئك لم يؤمنوا فأحبط الله أعمالهم ﴾ ﻻ قيمة ﻷعمالنا إن لم يخالطها إيمان حقيقي وتوجه صادق لمن نوينا بأعمالنا مرضاته وحده سبحانه.

﴿فأحبط الله أعمالهم وكان ذلك على الله يسيرا!﴾ المخيف أن إحباط العمل لايكلف شيئا،ولايستغرق لحظة،عياذا بالله من تلك اللحظة،،

سلقوكم بألسنة حِداد﴾ لن تجد أبلغ من عبارة﴿السلْق﴾في وصف ألسنة المنافقين على المؤمنين،

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم