وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ﴾ لِمَ لا نشاركهم !؟ لعلنا نجد سعادة، قد فقدناها بين ملذّات الحياة.

[نتلوا عليك من نبإِ موسى وفرعون] نبأ موسى وفرعون يتلى بالقرآن وشخوصهم لاتزال موجودة في واقعنا الحالي! والذي يطمئن ان الحق منصور .

أزح ركام الذنوب عن قلبك لتنتفع بالمواعظ فإن الذنب على الذنب يعمي القلب ! ﴿ كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون ﴾

" كلا بل رانَ علىٰ قـلوبهم " أَزِلْ الــرَّان.. بتدبر الــقـرآن !

مصيبة... أن تكون حَـيّـاً ..... وقلبك ميت ! " كلا بل رانَ على قـلـوبـهـم "

"تتجافى جنوبهم عن المضاجع" "فلا تعلم نفس ما أُخفيَ لهم من قرة أعين" لا جزاء أعظم للذي يترك النوم والراحة فيقوم يصلي لربه إلا شيئ يفوق خياله .

كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ﴾ قال المفسرون : هو الذنب على الذنب حتى يسود القلب ...

التفاؤل انعكاس لصفاء القلب، فإذا اردت أن تعرف سلامة قلبك فانظر إلى تفاؤلك، والتشاؤم بقدر ظلمته ، "كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون"

﴿ وما أدراك ﴾ "قال يحيى بن سلام : بلغني أن كل شيء في القرآن "وما أدراك" فقد أدراه إياه وعلمه، وكل شيء قال "وما يدريك" فهو مما لم يعلمه

﴿ تَتَجَــافى جُنُوبُهـُم ..﴾ تتجافى اليوم...لِـتَنعَمَ غدًا !

﴿تتجافى جنوبهم...ومما رزقناهم ينفقون﴾ قاموا الليل ثم أنفقوا . ﴿ طول قيام الليل من أسباب سعة الرزق﴾

"يوم يقوم الناس لرب العالمين " ستقوم له هناك .. فقم له هنا .. ليسهل عليك القيام بين الزحام !

﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً.... ﴾ لذة العُبَّـاد..في وقت السَّحَر .

﴿ تتجافىٰ جنوبهم عن المضاجع يَدْعونَ ربهم خوفاً وطمعاً....﴾ وأنت ؟!

قال الله عن الشيطان : ﴿ليحزن الذين آمنوا﴾ التحزين من جنود إبليس ؛ فطرد الحزن ﴿إيمان﴾"

قال ﴿الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون﴾ اكتالوا يعدى ب "اللام" للناس لكنه عدي ب "على" لفائدة الاستعلاء والغلبة والغش.

ويلٌ ثم ويلٌ ثم ويلٌ لمن ظلم الناس وتعدّى على حقوقهم وأعراضهم وتستّر بغطاء الدين لذلك ؛ ﴿ ويلٌ للمطففين ، ويلٌ لكل هُمزةٍ لُمَزة ﴾.

" الصلاة مكيال ، فمن أوفى أوفى الله ، وقد علمتم ما قال الله في الكيل : ﴿ ويل للمطففين ﴾ ".

﴿ إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا﴾ التحزين من الشيطان. فمن أخبر ﴿بحزنه﴾ فإنما يخبر بلعب الشيطان به"

﴿ ويلٌ للمُطفّفين ﴾ من يبخس الناس أموالهم ويغشّهم. ﴿ ويلٌ لكل هُمزةٍ لُـمَزة ﴾ من يتطاول على أعراض الناس وسمعتهم. ويل: اسم واد في جهنم. .

مخاطبة الفُجّار تستدعي تذكيرهم بعذاب الله،ويوم البعث. في الآية: ﴿ويل للمطففين﴾ ثم ذكر أوصافهم،مُنكراً و مُوبّخاً: ﴿ألا يظن أولئك أنّهم...

" وبالأسحار هم يستغفرون " بعض الهموم والأحزان لا يذهبها إلا مدد الإستغفار في الأسحار ، ولا يخفف شدة وطئتها إلا أنف وجبين يلامسان الأرض .

"ويل للمطففين" نحن نعرف حقوقنا جيدا ماذا عن حقوق الآخرين!

﴿والأمر يومئذ لله﴾ يقول: والأمر كله يومئذ، يعني: الدين لله دون سائر خلقه، ليس لأحد من خلقه معه يومئذ أمر ولا نهي.

﴿ ثم ما أدراك ما يوم الدين ﴾ يقول: ثم أي شيء أشعرك يوم المجازاة والحساب يا محمد، تعظيما لأمره.

عن قتادة، قوله: ﴿وما أدراك ما يوم الدين﴾ تعظيما ليوم القيامة، يوم تدان فيه الناس بأعمالهم

﴿وبالأسحار هم يستغفرون﴾ ولا يطلعنّ عليك الفجر إلا وقد أوترت ولو بركعة. أي قيمة لليل إذا خلا من ذكر الله؟

وما أدراك ﴾ "قال يحيى بن سلام : بلغني أن كل شيء في القرآن "وما أدراك" فقد أدراه إياه وعلمه، وكل شيء قال "وما يدريك" فهو مما لم يعلمه

﴿ فلا تتناجوا بالإثم والعدوان﴾ كثيراً ما يقترن بكلام النجوى...

﴿يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم﴾ لما لم يقتبسوا من﴿علمهم وتقواهم﴾في الدنيا ﴿حُرموا﴾ في...

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ﴾ لِمَ لا نشاركهم !؟ لعلنا نجد سعادة، قد فقدناها بين ملذّات الحياة.

[نتلوا عليك من نبإِ موسى وفرعون] نبأ موسى وفرعون يتلى بالقرآن وشخوصهم لاتزال موجودة في واقعنا الحالي! والذي يطمئن ان الحق منصور .

أزح ركام الذنوب عن قلبك لتنتفع بالمواعظ فإن الذنب على الذنب يعمي القلب ! ﴿ كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون ﴾

" كلا بل رانَ علىٰ قـلوبهم " أَزِلْ الــرَّان.. بتدبر الــقـرآن !

مصيبة... أن تكون حَـيّـاً ..... وقلبك ميت ! " كلا بل رانَ على قـلـوبـهـم "

"تتجافى جنوبهم عن المضاجع" "فلا تعلم نفس ما أُخفيَ لهم من قرة أعين" لا جزاء أعظم للذي يترك النوم والراحة فيقوم يصلي لربه إلا شيئ يفوق خياله .

كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ﴾ قال المفسرون : هو الذنب على الذنب حتى يسود القلب ...

التفاؤل انعكاس لصفاء القلب، فإذا اردت أن تعرف سلامة قلبك فانظر إلى تفاؤلك، والتشاؤم بقدر ظلمته ، "كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون"

﴿ وما أدراك ﴾ "قال يحيى بن سلام : بلغني أن كل شيء في القرآن "وما أدراك" فقد أدراه إياه وعلمه، وكل شيء قال "وما يدريك" فهو مما لم يعلمه

﴿ تَتَجَــافى جُنُوبُهـُم ..﴾ تتجافى اليوم...لِـتَنعَمَ غدًا !

﴿تتجافى جنوبهم...ومما رزقناهم ينفقون﴾ قاموا الليل ثم أنفقوا . ﴿ طول قيام الليل من أسباب سعة الرزق﴾

"يوم يقوم الناس لرب العالمين " ستقوم له هناك .. فقم له هنا .. ليسهل عليك القيام بين الزحام !

﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً.... ﴾ لذة العُبَّـاد..في وقت السَّحَر .

﴿ تتجافىٰ جنوبهم عن المضاجع يَدْعونَ ربهم خوفاً وطمعاً....﴾ وأنت ؟!

قال الله عن الشيطان : ﴿ليحزن الذين آمنوا﴾ التحزين من جنود إبليس ؛ فطرد الحزن ﴿إيمان﴾"

قال ﴿الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون﴾ اكتالوا يعدى ب "اللام" للناس لكنه عدي ب "على" لفائدة الاستعلاء والغلبة والغش.

ويلٌ ثم ويلٌ ثم ويلٌ لمن ظلم الناس وتعدّى على حقوقهم وأعراضهم وتستّر بغطاء الدين لذلك ؛ ﴿ ويلٌ للمطففين ، ويلٌ لكل هُمزةٍ لُمَزة ﴾.

" الصلاة مكيال ، فمن أوفى أوفى الله ، وقد علمتم ما قال الله في الكيل : ﴿ ويل للمطففين ﴾ ".

﴿ إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا﴾ التحزين من الشيطان. فمن أخبر ﴿بحزنه﴾ فإنما يخبر بلعب الشيطان به"

﴿ ويلٌ للمُطفّفين ﴾ من يبخس الناس أموالهم ويغشّهم. ﴿ ويلٌ لكل هُمزةٍ لُـمَزة ﴾ من يتطاول على أعراض الناس وسمعتهم. ويل: اسم واد في جهنم. .

مخاطبة الفُجّار تستدعي تذكيرهم بعذاب الله،ويوم البعث. في الآية: ﴿ويل للمطففين﴾ ثم ذكر أوصافهم،مُنكراً و مُوبّخاً: ﴿ألا يظن أولئك أنّهم...

" وبالأسحار هم يستغفرون " بعض الهموم والأحزان لا يذهبها إلا مدد الإستغفار في الأسحار ، ولا يخفف شدة وطئتها إلا أنف وجبين يلامسان الأرض .

"ويل للمطففين" نحن نعرف حقوقنا جيدا ماذا عن حقوق الآخرين!

﴿والأمر يومئذ لله﴾ يقول: والأمر كله يومئذ، يعني: الدين لله دون سائر خلقه، ليس لأحد من خلقه معه يومئذ أمر ولا نهي.

﴿ ثم ما أدراك ما يوم الدين ﴾ يقول: ثم أي شيء أشعرك يوم المجازاة والحساب يا محمد، تعظيما لأمره.

عن قتادة، قوله: ﴿وما أدراك ما يوم الدين﴾ تعظيما ليوم القيامة، يوم تدان فيه الناس بأعمالهم

﴿وبالأسحار هم يستغفرون﴾ ولا يطلعنّ عليك الفجر إلا وقد أوترت ولو بركعة. أي قيمة لليل إذا خلا من ذكر الله؟

وما أدراك ﴾ "قال يحيى بن سلام : بلغني أن كل شيء في القرآن "وما أدراك" فقد أدراه إياه وعلمه، وكل شيء قال "وما يدريك" فهو مما لم يعلمه

﴿ فلا تتناجوا بالإثم والعدوان﴾ كثيراً ما يقترن بكلام النجوى...

﴿يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم﴾ لما لم يقتبسوا من﴿علمهم وتقواهم﴾في الدنيا ﴿حُرموا﴾ في...

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم