وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

[ فلعرفتهم بسيماهم ] الصادق لايخفى على احد ملامحه تدلك عليه والمنافق مجرد ان تكلم بإمكانك كشفه بلحظة ! فسبحان من لم يجعل لهم سترا

﴿هذا ما توعدون لكل أوابٍ حفيظ ﴾ قال مجاهد : ألا أُنبئك بالأوَّاب الحفيظ ؟ : هو الرجل يذكر ذنبه إذا خلا ؛ فيستغفر له .

كثرة حديث القرآن عن صفات المنافقين لنحذرهم، ولنعلم كراهيتهم لكل خير.. ﴿أَم حسب الذين في قُلوبِهِم مَرَضٌ أن لَن يُخرِجَ الله...

عند ﴿الشدائد﴾ تتكشف الحقائق، وتظهر مُخَبَّآت النفوس، فيتهاوى أقوام !﴿ أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ﴾

مُنتهى الأمان .. نداء الله لأهل الجنة ؛ ﴿أُدخُلوها بسلامٍ آمنين﴾ ؛ اللهم اجعلنا ووالدينا وكل من قرأ الآية من أهل الفردوس الأعلى يارب.

‏﴿هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ﴾ قال عبيد بن عمير: الأوَّاب الذي يتذكر ذنوبه ثم يستغفر منها. وقال سعيد: هو الذي يذنب ثم يتوب ثم يذنب ثم يتوب.

"أم حسب الذين في قلوبهم مرض ان لن يخرج الله أضغانهم"

مهما كان متخفياً خلف اسم وهمي. سيتولى الله فضيحته وإخراج ما في قلبه.. ﴿ أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ﴾ !!

﴿أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم﴾ نكره اﻷحداث بينما هي تخرج ﴿ضغائن﴾ النفاق

لا تحفظ طاعاتك..فربك سيوفيك أجرها غير منقوص.. احفظ معاصيك..لترجع عنها..وتستغفر منها.. ففي تفسير "أوّابٍ حفيظ" : حفظ ذنوبه حتى رجع عنها .

[ ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه] عندما تطلق بصرك ، عندما تطلق لسانك فانت اتبعت سخط الله واشتريت غضبه بيدك !

[ فكيف إذا توفتهم الملائكة ] هنالك نهاية ستشاهدها بنفسك ولوحدك سترى وجوه قد تكون مفزعة او مؤنسة وهذا كله سيتوقف على عملك بالدنيا

[ والله يعلم إسرارهم ] تجمل للناس بما تقدر عليه وبرهن للجميع أنك افضل انسان عرفته البشرية لكن انتبه .. فهناك من يعرفك على حقيقتك!

﴿ أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ﴾ أمر لا بد منه للمسلمين ، والمنشغلون به هم خير الناس

﴿هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ﴾ جاء عن مجاهد ألا أنبئك بالأواب الحفيظ؟ هو الرجل يذكر ذنبه إذا خلا فيستغفر الله.. صباح العودة إلى الله

[ ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى] كل العثرات قد تقال والحال يستقيم إلا الإنتكاسة عن الدين لأنه عرف النور فآثر الظلام

يا من افتخرت بعملك ومالك وعلمك وجاهك وجمالك تذكر ﴿هو أعلم بكم إذ...

﴿أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها﴾ لا يدخل الإيمان والقرآن قلبك ما لم تذهب الغشاوة ويُرفع الختم ، ويُفتح القفل

﴿هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ﴾ المؤمن يرجع عن ذنبه ..ويحفظ ذنوبه لا ينساها.

﴿التدبر يجب أن يزيل الأقفال﴾ كيف لا والله يقول ﴿أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها﴾ فافتح قلبك .

﴿هذا ماتوعدون لكل أواب حفيظ ﴾ المؤمن يحفظ ذنوبه ، ويرجع لربه !!/

﴿ أفلا "يتدبرون" القرآن أم على قلوب "أقفالها" ﴾ تدبر القرآن من أعظم مفاتيح القلوب.

قرأ قارئ عند عمر ﴿أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها﴾ فقال شاب عنده : اللهم عليها أقفالها وبيدك مفاتيحها لا يفتحها سواك، فأُعجب بها...

تأمل أخي صفات من يدخل الجنة ﴿ لكل أواب حفيظ . من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود﴾ … جعلني الله وإياك منهم.

﴿ الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم ﴾ "باجتنابهم الكبائر يصدق عليهم اسم المحسنين ووعدهم بالحسنى "ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى" ."

﴿ أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ﴾"فلو رفعت الأقفال عن القلوب لباشرتها حقائق القرآن واستنارت فيها مصابيح الإيمان "

"إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وأزواجهم" كانوا في الدنيا مشغولين بين ملهوفٍ يغيثونه أو مريض يداوونه فكافأهم ربهم بأن شغلهم...

﴿ هذا ماتوعدون لكل أواب حفيظ ﴾ المؤمن يحفظ ذنوبه ، ويرجع لربه !!

﴿ أفـلاَ يَتدبرون القرآن ﴾ جاءت في معرِض ذكر النفاق في سورة النساء.. لتعلم أن الإعراض عن قرآن خصلة نفاق !

﴿إن أصحاب الجنة اليوم في شُغل فاكهون﴾ الشغل بلا نصب.. شيء من لذة الخلود.

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

[ فلعرفتهم بسيماهم ] الصادق لايخفى على احد ملامحه تدلك عليه والمنافق مجرد ان تكلم بإمكانك كشفه بلحظة ! فسبحان من لم يجعل لهم سترا

﴿هذا ما توعدون لكل أوابٍ حفيظ ﴾ قال مجاهد : ألا أُنبئك بالأوَّاب الحفيظ ؟ : هو الرجل يذكر ذنبه إذا خلا ؛ فيستغفر له .

كثرة حديث القرآن عن صفات المنافقين لنحذرهم، ولنعلم كراهيتهم لكل خير.. ﴿أَم حسب الذين في قُلوبِهِم مَرَضٌ أن لَن يُخرِجَ الله...

عند ﴿الشدائد﴾ تتكشف الحقائق، وتظهر مُخَبَّآت النفوس، فيتهاوى أقوام !﴿ أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ﴾

مُنتهى الأمان .. نداء الله لأهل الجنة ؛ ﴿أُدخُلوها بسلامٍ آمنين﴾ ؛ اللهم اجعلنا ووالدينا وكل من قرأ الآية من أهل الفردوس الأعلى يارب.

‏﴿هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ﴾ قال عبيد بن عمير: الأوَّاب الذي يتذكر ذنوبه ثم يستغفر منها. وقال سعيد: هو الذي يذنب ثم يتوب ثم يذنب ثم يتوب.

"أم حسب الذين في قلوبهم مرض ان لن يخرج الله أضغانهم"

مهما كان متخفياً خلف اسم وهمي. سيتولى الله فضيحته وإخراج ما في قلبه.. ﴿ أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم ﴾ !!

﴿أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم﴾ نكره اﻷحداث بينما هي تخرج ﴿ضغائن﴾ النفاق

لا تحفظ طاعاتك..فربك سيوفيك أجرها غير منقوص.. احفظ معاصيك..لترجع عنها..وتستغفر منها.. ففي تفسير "أوّابٍ حفيظ" : حفظ ذنوبه حتى رجع عنها .

[ ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه] عندما تطلق بصرك ، عندما تطلق لسانك فانت اتبعت سخط الله واشتريت غضبه بيدك !

[ فكيف إذا توفتهم الملائكة ] هنالك نهاية ستشاهدها بنفسك ولوحدك سترى وجوه قد تكون مفزعة او مؤنسة وهذا كله سيتوقف على عملك بالدنيا

[ والله يعلم إسرارهم ] تجمل للناس بما تقدر عليه وبرهن للجميع أنك افضل انسان عرفته البشرية لكن انتبه .. فهناك من يعرفك على حقيقتك!

﴿ أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ﴾ أمر لا بد منه للمسلمين ، والمنشغلون به هم خير الناس

﴿هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ﴾ جاء عن مجاهد ألا أنبئك بالأواب الحفيظ؟ هو الرجل يذكر ذنبه إذا خلا فيستغفر الله.. صباح العودة إلى الله

[ ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى] كل العثرات قد تقال والحال يستقيم إلا الإنتكاسة عن الدين لأنه عرف النور فآثر الظلام

يا من افتخرت بعملك ومالك وعلمك وجاهك وجمالك تذكر ﴿هو أعلم بكم إذ...

﴿أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها﴾ لا يدخل الإيمان والقرآن قلبك ما لم تذهب الغشاوة ويُرفع الختم ، ويُفتح القفل

﴿هذا ما توعدون لكل أواب حفيظ﴾ المؤمن يرجع عن ذنبه ..ويحفظ ذنوبه لا ينساها.

﴿التدبر يجب أن يزيل الأقفال﴾ كيف لا والله يقول ﴿أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها﴾ فافتح قلبك .

﴿هذا ماتوعدون لكل أواب حفيظ ﴾ المؤمن يحفظ ذنوبه ، ويرجع لربه !!/

﴿ أفلا "يتدبرون" القرآن أم على قلوب "أقفالها" ﴾ تدبر القرآن من أعظم مفاتيح القلوب.

قرأ قارئ عند عمر ﴿أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها﴾ فقال شاب عنده : اللهم عليها أقفالها وبيدك مفاتيحها لا يفتحها سواك، فأُعجب بها...

تأمل أخي صفات من يدخل الجنة ﴿ لكل أواب حفيظ . من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود﴾ … جعلني الله وإياك منهم.

﴿ الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم ﴾ "باجتنابهم الكبائر يصدق عليهم اسم المحسنين ووعدهم بالحسنى "ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى" ."

﴿ أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ﴾"فلو رفعت الأقفال عن القلوب لباشرتها حقائق القرآن واستنارت فيها مصابيح الإيمان "

"إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون هم وأزواجهم" كانوا في الدنيا مشغولين بين ملهوفٍ يغيثونه أو مريض يداوونه فكافأهم ربهم بأن شغلهم...

﴿ هذا ماتوعدون لكل أواب حفيظ ﴾ المؤمن يحفظ ذنوبه ، ويرجع لربه !!

﴿ أفـلاَ يَتدبرون القرآن ﴾ جاءت في معرِض ذكر النفاق في سورة النساء.. لتعلم أن الإعراض عن قرآن خصلة نفاق !

﴿إن أصحاب الجنة اليوم في شُغل فاكهون﴾ الشغل بلا نصب.. شيء من لذة الخلود.

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم