وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿ وإذا بشر أحدهم بالأنثىٰ ظلّ وجهه مسوداً وهو كظيم ﴾ من الجهل أن تحزن على ما بشرك الله به! اللهم بشرنا بخير .

﴿ وإذا بُشّرَ أحدُهُـم بالأنثىٰ ﴾ ما أروع البشارة بالأنثى!! اللهم بشرنا بصلاحهـا

﴿ وأتوا البيوت من أبوابها ﴾ كل من أتى أمرا من أبوابه، وثابر عليه فلابد أن يحصل له المقصود بعون المعبود.

﴿ وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم﴾ هذه الآية وما بعدها نزلت في بيان أحكام الأشهر الحرم والمسجد الحرام . تمهيدا للحج.

﴿ واتقوا الله لعلكم تفلحون ﴾ من لم يتق الله لم يكن له سبيل إلى الفلاح.

يقول الله تعالى : "يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج" فالتوقيت بالأهلة هو توقيت الأنبياء.

﴿…ليكفروا بما آتيناهم فسوف يعلمون﴾ قال بعضهم: والله لو توعدني حارس درب لخفت منه، فكيف والمتوعد ههنا هو الذي يقول للشيء كن فيكون"

‏﴿وتدلوا بها إلى الحكام﴾ الوكيل إذا علم أن موكله مبطل في دعواه لم يحل له أن يخاصم عن الخائن كما قال تعالى ﴿ولا تكن للخائنين خصيما﴾.

اجعل النعم تذكرك بالشكر لا بضده ﴿وما بكم من نعمة فمن الله﴾.

"ولاتأكلوا أموالكم بينكم بالباطل" ، " إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم" فماعذر بعض أصحاب الحملات ممن أخذ أموال الناس ولم يف...

"وما بِكُم مِّن نعمة فمن الله" العجبُ ممَّن يعلم أن كل ما به من النعم من الله ، ثم لا يستحيي من الاستعانة بها على ارتكاب ما نهاه!. ابن رجب

﴿ وما بكم من نِعمةٍ فمن الله ﴾ له الحمدُ أولاً وآخِراً. له الحمدُ ظاهراً وباطناً. له الحمدُ دائماً وأبداً له الحمدُ في كل حال .

﴿وما بكم من نعمةٍ فمن الله﴾ النعم التي تتقلّب بها صباح مساء، الإنجازات التي تصل إليها، الأفراح التي تغمرك كلّها من الله؛ اشكرهُ عليها.

المال نعمة لك وفوز بتوفر ثلاث : ﴿ 1 ﴾ كونه حلالا ﴿لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل﴾ ، ﴿2﴾ أن لا يلهيك ﴿لا تلهكم أموالكم﴾ ، ﴿3﴾ أن تنفق منه ﴿أنفقوا...

﴿ وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ﴾ من جهل الإنسان العاصي !! كيف يتقلّبُ في نِعم الله .. ويُبَارزُهُ بها .

﴿ مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ۖ﴾ كُن مع صاحب الرحمات.. تصبك نفحاته !

﴿ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون﴾ لا ضير من تلمس عطايا ربك وقت الشدة لكن ما أسوأ عودتك لاهياً مغتراً كما كنت بعد كشف البلاء.

"افتتحت آيات الصيام بالتقوى، واختتمت بالتقوى.. ﴿لعلكم تتقون﴾ ﴿كذلك يبين الله آياته للناس لعلهم يتقون﴾".

﴿ ....ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون ﴾ أيُّ لؤمٍ هـذا ؟!!

﴿هن لباس لكم﴾ - ﴿لتسكنوا إليها﴾ فإن لم تكن الزوجة ﴿لباس﴾ يستر بها عرضه وتحجب ستره ﴿ سكن ﴾ يأوي إليه ويطمئن فيه فأي قيمة للحياة...

﴿ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ﴾ أوقات صحتك وانتشائك وطربك تمنحها لعدوه وأوقات انكسارك ومرضك واختناقك تهتف به...

وهذا من توفيق المولى وفضله فله الحمد ابتداء ونهاية ﴿ومابكم من نعمة فمن الله﴾ .

﴿وما بكم من نعمة فمن الله﴾ ﻻ تنسب لنفسك شيئا

الهروب من أسباب الخطيئة خير من الهروب من الخطيئة نفسها.. قال الله ﷻ: ﴿ ولا تقربوا الزنا ﴾ ولم يقل: ولا تزنوا! ﴿ تلك حدود الله فلا تقربوها﴾.

جاءت التقوى في كتاب الله ﷻ في أكثر من 300 موضع.. ﴿ أفغير الله تتقون ﴾ !

﴿وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نُزّل إليهم ولعلّهم ﴿يتفكّرون﴾﴾؛ إقرأ آياته ، تأمّل قصصَه ، تدبّر أحكامه ، فكّر بمعانيه. الذكر:...

﴿هُنَّ لباس لكم وأنتم لباسٌ لهن﴾ أنتما لباس لبعضكما ، حين تطعن في زوجتك فأنت تطعن في لباسك الذي يسترك ، يحميك ، يدفيك !

﴿وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ يا لبركة القرآن...

﴿ هنَّ لباسٌ لكم .. ﴾ الزوجة لباس يستر الرجل ويجمله ، فعليك العناية بلباسك الذي يسترك !!

العلماء هم المفوضون في استنباط الأحكام لا لعصمة اختصوا بها -فليس في ديننا كهنوت- ولكن لأهليتهم في أن يُسموا أهل الذكر " فاسألوا أهل الذكر "

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿ وإذا بشر أحدهم بالأنثىٰ ظلّ وجهه مسوداً وهو كظيم ﴾ من الجهل أن تحزن على ما بشرك الله به! اللهم بشرنا بخير .

﴿ وإذا بُشّرَ أحدُهُـم بالأنثىٰ ﴾ ما أروع البشارة بالأنثى!! اللهم بشرنا بصلاحهـا

﴿ وأتوا البيوت من أبوابها ﴾ كل من أتى أمرا من أبوابه، وثابر عليه فلابد أن يحصل له المقصود بعون المعبود.

﴿ وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم﴾ هذه الآية وما بعدها نزلت في بيان أحكام الأشهر الحرم والمسجد الحرام . تمهيدا للحج.

﴿ واتقوا الله لعلكم تفلحون ﴾ من لم يتق الله لم يكن له سبيل إلى الفلاح.

يقول الله تعالى : "يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج" فالتوقيت بالأهلة هو توقيت الأنبياء.

﴿…ليكفروا بما آتيناهم فسوف يعلمون﴾ قال بعضهم: والله لو توعدني حارس درب لخفت منه، فكيف والمتوعد ههنا هو الذي يقول للشيء كن فيكون"

‏﴿وتدلوا بها إلى الحكام﴾ الوكيل إذا علم أن موكله مبطل في دعواه لم يحل له أن يخاصم عن الخائن كما قال تعالى ﴿ولا تكن للخائنين خصيما﴾.

اجعل النعم تذكرك بالشكر لا بضده ﴿وما بكم من نعمة فمن الله﴾.

"ولاتأكلوا أموالكم بينكم بالباطل" ، " إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم" فماعذر بعض أصحاب الحملات ممن أخذ أموال الناس ولم يف...

"وما بِكُم مِّن نعمة فمن الله" العجبُ ممَّن يعلم أن كل ما به من النعم من الله ، ثم لا يستحيي من الاستعانة بها على ارتكاب ما نهاه!. ابن رجب

﴿ وما بكم من نِعمةٍ فمن الله ﴾ له الحمدُ أولاً وآخِراً. له الحمدُ ظاهراً وباطناً. له الحمدُ دائماً وأبداً له الحمدُ في كل حال .

﴿وما بكم من نعمةٍ فمن الله﴾ النعم التي تتقلّب بها صباح مساء، الإنجازات التي تصل إليها، الأفراح التي تغمرك كلّها من الله؛ اشكرهُ عليها.

المال نعمة لك وفوز بتوفر ثلاث : ﴿ 1 ﴾ كونه حلالا ﴿لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل﴾ ، ﴿2﴾ أن لا يلهيك ﴿لا تلهكم أموالكم﴾ ، ﴿3﴾ أن تنفق منه ﴿أنفقوا...

﴿ وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللهِ ﴾ من جهل الإنسان العاصي !! كيف يتقلّبُ في نِعم الله .. ويُبَارزُهُ بها .

﴿ مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ۖ﴾ كُن مع صاحب الرحمات.. تصبك نفحاته !

﴿ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون﴾ لا ضير من تلمس عطايا ربك وقت الشدة لكن ما أسوأ عودتك لاهياً مغتراً كما كنت بعد كشف البلاء.

"افتتحت آيات الصيام بالتقوى، واختتمت بالتقوى.. ﴿لعلكم تتقون﴾ ﴿كذلك يبين الله آياته للناس لعلهم يتقون﴾".

﴿ ....ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون ﴾ أيُّ لؤمٍ هـذا ؟!!

﴿هن لباس لكم﴾ - ﴿لتسكنوا إليها﴾ فإن لم تكن الزوجة ﴿لباس﴾ يستر بها عرضه وتحجب ستره ﴿ سكن ﴾ يأوي إليه ويطمئن فيه فأي قيمة للحياة...

﴿ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ﴾ أوقات صحتك وانتشائك وطربك تمنحها لعدوه وأوقات انكسارك ومرضك واختناقك تهتف به...

وهذا من توفيق المولى وفضله فله الحمد ابتداء ونهاية ﴿ومابكم من نعمة فمن الله﴾ .

﴿وما بكم من نعمة فمن الله﴾ ﻻ تنسب لنفسك شيئا

الهروب من أسباب الخطيئة خير من الهروب من الخطيئة نفسها.. قال الله ﷻ: ﴿ ولا تقربوا الزنا ﴾ ولم يقل: ولا تزنوا! ﴿ تلك حدود الله فلا تقربوها﴾.

جاءت التقوى في كتاب الله ﷻ في أكثر من 300 موضع.. ﴿ أفغير الله تتقون ﴾ !

﴿وأنزلنا إليك الذكر لتبيّن للناس ما نُزّل إليهم ولعلّهم ﴿يتفكّرون﴾﴾؛ إقرأ آياته ، تأمّل قصصَه ، تدبّر أحكامه ، فكّر بمعانيه. الذكر:...

﴿هُنَّ لباس لكم وأنتم لباسٌ لهن﴾ أنتما لباس لبعضكما ، حين تطعن في زوجتك فأنت تطعن في لباسك الذي يسترك ، يحميك ، يدفيك !

﴿وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ يا لبركة القرآن...

﴿ هنَّ لباسٌ لكم .. ﴾ الزوجة لباس يستر الرجل ويجمله ، فعليك العناية بلباسك الذي يسترك !!

العلماء هم المفوضون في استنباط الأحكام لا لعصمة اختصوا بها -فليس في ديننا كهنوت- ولكن لأهليتهم في أن يُسموا أهل الذكر " فاسألوا أهل الذكر "

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم