صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 1106
﴿
وﻻ تقتلوا أوﻻدكم خشية إملاق
﴾
خشية الفقر
﴿
فقر
﴾
انتظار الرزق من الله سبب لفتح أبوابه والبخل سبب لإغلاقهاتأمل :
﴿
فقل لهم قولا ميسورا
﴾
﴿
ولا تجعل يدك مغلولة
﴾
﴿
فقل لهم قولا ميسورا
﴾
أي وعدا عند اليسرقال السعدي : ينبغي للإنسان أن يفعل مايقدر عليه من الخير ، وينوي فعل مالم يقدر عليه ليثاب على ذلك .
لا ترد المسكين إلا بعطاء أو وعد أو قول لطيف
﴿
وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا
﴾
﴿ وإما تعرضنَّ عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها
﴿
فقل لهم
﴾
قولاً ميسورا ﴾ واسِ أهلك..ولو بكلمة طيبة .
الاسراف يكون الانفاق بكثرةعلى شي حلال.. التبذير يكون الانفاق سواءً بكثرة اوقلةفي شي حرام..
﴿
ان المبذرين كانوا اخوان الشياطين
﴾
إلى الذين يعبثون بالأموال ويبذرونها ليحذروا أن يكونوا من إخوان الشياطين
﴿
إن المبذرين كانوا من إخوان الشياطين
﴾
﴿
إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين
﴾
المبذر
﴿
يحرم
﴾
أخاه من اﻹيمان و
﴿
ينفع
﴾
أخاه من الشيطان
﴿ وآت ذا القربى حقه والمسكين ﴾ قدَّم الله القرابة على المساكين ؛ لأن حقوقهم تُهضَم بحكم
﴿
حزازات النفوس
﴾
. #تدبر
﴿
وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل
﴾
وصى الله ﷻ في كتابه بابن السبيل 8 مرات ، قال السعدي رحمه الله : إذا رأيت الغرباء تذكر وصية الله
وآت ذا القربى حقه والمسكين
﴿
وابن السبيل
﴾
" وصى الله في كتابه بابن السبيل 8 مرات ق السعدي: و ابن السبيل: الغريب إذا رأيت الغرباء تذكر وصية الله
﴿
وآت ذا القربى حقه والمسكين
﴾
قدم الله القرابة على المساكين ؛ لأن حقوقهم تهضم بحكم
﴿
حزازات النفوس
﴾
ما رأيت أحدا يؤتي حق ماله من الزكاة والصدقة وهو مبذر للمال تأمل قول الله
﴿
وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا
﴾
لو لم ينزل الله في حقوق الفقراء والمحتاجين إلا هذه الآية لكفى
﴿
وآت ذا القربى
﴿
حقه
﴾
والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه الله ..
﴾
﴿
وآت ذا القربى حقه
﴾
﴿
حقه
﴾
انتبه : الحق له هو
﴿ربكم أعلم بما في نفوسكم ﴾ إن تألمتَ لقولٍ ليس فيك ، فيكفيك عِلْمُ الله بما فيك
﴿
فإنه كان للأوابين غفورا
﴾
من علم الله أنه ليس في قلبه إلا الإنابة إليه ومحبته فإن الله يعفو عنه الأمور العارضة مماهومن مقتضى الطبائع...
﴿رَّبُّكم أَعلَمُ بمَا في نُفوسكُمْ﴾ يعلم ما تضمرون.. ويفهم رغباتكم..! فلن يضيع خيرًا نويته، وحيل بينك وبينه، فلكل امرئ ما نوى
﴿ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ قال سعيد بن المسيب : هو الذي يذنب ثم يتوب ، ثم يذنب ثم يتوب
﴿
فإِنّهُ كان للأَوَّابِينَ غفورًا
﴾
الأوابين: جمع أوَّاب، وهو الراجع إلى الله تعالى.
﴿ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ قال سعيد بن المسيب: : هو الذي يذنب ثم يتوب ، ثم يذنب ثم يتوب .
*
﴿
رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ
﴾
لا يضرك ظُنون الخلق وآراؤهم فيك !! أصلح ما بينك وبين الله فهو بك أعلم !
فإنه كان للأوّابيـنَ غفورا " ليس لك إلا الله
ربكم أعلم بما في نفوسكم " جاءت بعد: " وبالوالدين إحسانا " وفيها تسلية لمن يقر بفضل والديه .. يحبهم .. يدعوا لهم .. لكنه لم يوفق في برهم
هما أخفيتم الرياء والنفاق ... فربكم أعلم بما في نفوسكم
ربكم أعلم بما نفوسكم" قد تتعثرمحاولاتك في بروالديك، وتخفق اجتهاداتك في إرضائهما لكن الله يعلم نيتك.إنه أرحم بالولدمن والديه !
﴿فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا﴾ : هوالذي يصيب الذنب ثم يتوب ويصيب الذنب ثم يتوب.
ربكم أعلم بما في نفوسكم
﴾
﴿
الله ﻻ غيره
﴾
يعلم مافي النوايا
﴿
ربكم أعلم بما في نفوسكم
﴾
لكمال علمه فإنه ؛
﴿
ﻻ يعاجل
﴾
بالفضيحة وهو خير الغافرين
﴿ وبرّاً بوالدتي ﴾ ؛ يقول ابن عباس رضي الله عنهما :"إني لا أعلم عملاً أقرب إلى الله عزّ وجل من بِر الوالدة".
»
1
2
...
1101
1102
1103
1104
1105
1106
(current)
1107
1108
1109
1110
1111
...
1309
1310
«