وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

﴿أخرقتها لتغرق أهلها﴾ لم يقل لتغرقنا كان تفكيره في أهل السفينه دائم هاكذا العظماء ولايفكرون في أنفسهم بل في من حولهم"

عذر السامري مسجل بنصه في القرآن العظيم مهما كانت الجريمة فإنها لا تبرر تشويه الحقائق أو إخفاءها " قال فما خطبك يا سامري قال بصرت بما لم...

﴿ أخرقتها لِتُغرق أهلها ... ﴾قد يكون العيب الذي يحصل في حياتك ، رحمة من الله وسبب في نجاتك !

حتى لا تغرق السفينة بأهلها﴿قال أخرقتها لتغرق أهلها ﴾تأمل قوله ﴿ أهلها﴾هكذا يكون المصلحون خوف على المجتمع قبل أنفسهم

أعظم مايحتاجه طالب العلم مع شيخه : - الصبر في طلبه - الأدب مع شيخه ﴿ قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا ﴾

[قال فما خطبك يا سامري] هنالك مواقف لاينفع معها التجاهل او عدم الإكتراث بل مواجهة حاسمة لا تقبل أنصاف الحلول لوضع النقاط على الحروف .

فانطلقا...........موسى والخضر للتعليم والتعلم.....للعلم لا بد من عزيمة وانطلاق

"قال فما خطبك يا سامري" رؤوس الضلالة لا يحاورون وإنما يُستجوبون ويهددون.

﴿ فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا ﴾ لا تستعجل في الحكم على مايخالف رأيك أو فهمك أو تصورك ، فهناك زوايا قد تخفى عليك ويعلمها غيرك

بما أنك تأثم على كلام ﻻ يجوز أن تتكلم به؛فكذلك تأثم بسكوتك على منكر ﻻ يجوز سكوتك عنه﴿فﻻ تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا...

وحتى يطمئن الخضر لصدق وحرص موسى عليه السلام في طلبه العلم قدّم له...

وحتى يطمئن الخضر لصدق وحرص موسى عليه السلام في طلبه العلم قدّم له موسى عرضين : الصبر ﴿ ستجدني صابراً ﴾ ؛ والطاعة ﴿ ولا أعصي لك أمراً...

﴿ وكيف تصبر على مالم تحط به خُبرا ﴾ معرفة المآلات من أعظم مايعين على الصبر ويخفف المتاعب ويذلل الصعوبات.

العزة الحقيقية لا تستمد إلا من الذلة لله وحده : " أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا " " ولله العزة " " فإن العزة لله " " رب العزة "

وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا" دراستنا للمخاطر والعقبات المتوقعة في طريقنا يساعدنا على الصبر عليها???

من اعتز بغير الله ذل " أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا

ثم جاء دور المُعلّم ﴿الخضر﴾ في المبادرة بالنصيحة مع بيان السبب؛ ﴿إنك لن تستطيع معي صبرا﴾ ثم وضّح له العلّة ﴿وكيف تصبر على مالم تحط به...

"إني ﴿خشيت﴾ ﴿أن تقول﴾... فرقت بين بني إسرائيل...." من كمالات الأخلاق أن تكون حذرا في سلوكك وكلماتك لئلا يسئ الصالحون فهمك.

"إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل" كان هذا ظن هارون عليه السلام. مهما كان قرب الآخرين منا فلن يعرفوا ما نريد دائما. لذا علينا أن...

﴿ وكيف تصبر على مالم ﴿تحط به خبرا﴾ ﴾ لا صبر للإنسان على تعلم مالم يدرك حقيقته وعاقبته ولذلك تجد أصحاب التخصص أكثر صبرا ونجاحا. "مجالس القرآن"

"لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا إلا طريق جهنم" تعذرت المغفرة لهم والهداية لأنهم استمروا في طغيانهم فطبع الله على قلوبهم بما كسبوا

﴿ وكيف تصبر على مالم تحط به خبرا ﴾ لاينبغي لطالب العلم أن يطلب علما دقيقا لم يتهيأ له بأدواته فلن يصبر عليه ...إنما العلم مراحل. "مجالس...

﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا﴾ كلما زاد الإنسان علماً زاد صبراً.. ومن قل علمه قل صبره وضاق صدره..

قال هارون : ﴿ولم ترقب قولي﴾ بعض الوصايا ﴿تتجسد﴾ أمامك كأنك ﴿أنت﴾ تراها وتراقبها .

قال هارون لموسى ﴿ يابن أم لا تأخذ بلحيتي﴾ ذكر الأم لحظة الخصومة بين الأخوة يطفئ النار .

﴿ فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا ﴾ من براهين المحق أن يكون عدلاً في مدحه عدلًا في ذمه لا يحمله الهوى على نسيان الفضائل.

﴿﴿يَبْنَؤُمَّ﴾ لاَ تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلاَ بِرَأْسِي﴾ التودد مفتاح القلب لقبول النهي أو النصيحة" .

إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ٠٠٠٠٠٠٠٠لقد كانت جريمتهم كبرى لكنه توجس من الفرقة.

نحن بحاجة لتجدّيد الإيمان،ولو كنا مؤمنين،فالصحابة وصفهم الله بالإيمان،وناداهم به ودعاهم إليه،فقال:﴿يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله...

‏"يا صاحبي السجن..." السجين أحوج للدعوة من حاجته للحرية.. زوروا السجناء، وتفقدوا أحوالهم.

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

﴿أخرقتها لتغرق أهلها﴾ لم يقل لتغرقنا كان تفكيره في أهل السفينه دائم هاكذا العظماء ولايفكرون في أنفسهم بل في من حولهم"

عذر السامري مسجل بنصه في القرآن العظيم مهما كانت الجريمة فإنها لا تبرر تشويه الحقائق أو إخفاءها " قال فما خطبك يا سامري قال بصرت بما لم...

﴿ أخرقتها لِتُغرق أهلها ... ﴾قد يكون العيب الذي يحصل في حياتك ، رحمة من الله وسبب في نجاتك !

حتى لا تغرق السفينة بأهلها﴿قال أخرقتها لتغرق أهلها ﴾تأمل قوله ﴿ أهلها﴾هكذا يكون المصلحون خوف على المجتمع قبل أنفسهم

أعظم مايحتاجه طالب العلم مع شيخه : - الصبر في طلبه - الأدب مع شيخه ﴿ قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا ﴾

[قال فما خطبك يا سامري] هنالك مواقف لاينفع معها التجاهل او عدم الإكتراث بل مواجهة حاسمة لا تقبل أنصاف الحلول لوضع النقاط على الحروف .

فانطلقا...........موسى والخضر للتعليم والتعلم.....للعلم لا بد من عزيمة وانطلاق

"قال فما خطبك يا سامري" رؤوس الضلالة لا يحاورون وإنما يُستجوبون ويهددون.

﴿ فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا ﴾ لا تستعجل في الحكم على مايخالف رأيك أو فهمك أو تصورك ، فهناك زوايا قد تخفى عليك ويعلمها غيرك

بما أنك تأثم على كلام ﻻ يجوز أن تتكلم به؛فكذلك تأثم بسكوتك على منكر ﻻ يجوز سكوتك عنه﴿فﻻ تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا...

وحتى يطمئن الخضر لصدق وحرص موسى عليه السلام في طلبه العلم قدّم له...

وحتى يطمئن الخضر لصدق وحرص موسى عليه السلام في طلبه العلم قدّم له موسى عرضين : الصبر ﴿ ستجدني صابراً ﴾ ؛ والطاعة ﴿ ولا أعصي لك أمراً...

﴿ وكيف تصبر على مالم تحط به خُبرا ﴾ معرفة المآلات من أعظم مايعين على الصبر ويخفف المتاعب ويذلل الصعوبات.

العزة الحقيقية لا تستمد إلا من الذلة لله وحده : " أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا " " ولله العزة " " فإن العزة لله " " رب العزة "

وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا" دراستنا للمخاطر والعقبات المتوقعة في طريقنا يساعدنا على الصبر عليها???

من اعتز بغير الله ذل " أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا

ثم جاء دور المُعلّم ﴿الخضر﴾ في المبادرة بالنصيحة مع بيان السبب؛ ﴿إنك لن تستطيع معي صبرا﴾ ثم وضّح له العلّة ﴿وكيف تصبر على مالم تحط به...

"إني ﴿خشيت﴾ ﴿أن تقول﴾... فرقت بين بني إسرائيل...." من كمالات الأخلاق أن تكون حذرا في سلوكك وكلماتك لئلا يسئ الصالحون فهمك.

"إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل" كان هذا ظن هارون عليه السلام. مهما كان قرب الآخرين منا فلن يعرفوا ما نريد دائما. لذا علينا أن...

﴿ وكيف تصبر على مالم ﴿تحط به خبرا﴾ ﴾ لا صبر للإنسان على تعلم مالم يدرك حقيقته وعاقبته ولذلك تجد أصحاب التخصص أكثر صبرا ونجاحا. "مجالس القرآن"

"لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا إلا طريق جهنم" تعذرت المغفرة لهم والهداية لأنهم استمروا في طغيانهم فطبع الله على قلوبهم بما كسبوا

﴿ وكيف تصبر على مالم تحط به خبرا ﴾ لاينبغي لطالب العلم أن يطلب علما دقيقا لم يتهيأ له بأدواته فلن يصبر عليه ...إنما العلم مراحل. "مجالس...

﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا﴾ كلما زاد الإنسان علماً زاد صبراً.. ومن قل علمه قل صبره وضاق صدره..

قال هارون : ﴿ولم ترقب قولي﴾ بعض الوصايا ﴿تتجسد﴾ أمامك كأنك ﴿أنت﴾ تراها وتراقبها .

قال هارون لموسى ﴿ يابن أم لا تأخذ بلحيتي﴾ ذكر الأم لحظة الخصومة بين الأخوة يطفئ النار .

﴿ فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا ﴾ من براهين المحق أن يكون عدلاً في مدحه عدلًا في ذمه لا يحمله الهوى على نسيان الفضائل.

﴿﴿يَبْنَؤُمَّ﴾ لاَ تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلاَ بِرَأْسِي﴾ التودد مفتاح القلب لقبول النهي أو النصيحة" .

إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ٠٠٠٠٠٠٠٠لقد كانت جريمتهم كبرى لكنه توجس من الفرقة.

نحن بحاجة لتجدّيد الإيمان،ولو كنا مؤمنين،فالصحابة وصفهم الله بالإيمان،وناداهم به ودعاهم إليه،فقال:﴿يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله...

‏"يا صاحبي السجن..." السجين أحوج للدعوة من حاجته للحرية.. زوروا السجناء، وتفقدوا أحوالهم.

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم