وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

[ فنجيناك من الغم ] كم خالط قلبك هم وحزن أطبق على نفسك اطباقا فإذا بيد تمسح عن روحك كل عوالق الألم وتبدلها انشراحا فلربك منن عظيمة .

﴿فرددناه إلى أمه كي تقر عينها﴾ حتى عين الأم ﴿كريمة﴾ على الله . لا أحد يرحم الأمهات مثل ﴿الله﴾ .

﴿إنهم ﴿فتية﴾ آمنوا بربهم وزدناهم هدى﴾ أيها الشباب لا تكتفوا بما عندكم من أصل الإيمان بل اسعوا في زيادته لتكونوا أقرب إلى ربكم

[فرجعناك الى أمك كي تقر عينها ولاتحزن] الله لطيف بعباده ، مهما قدر الظروف القاسية على عباده لا بد وان يجبر كسر فؤادهم .

﴿ إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى ﴾ بالصدق وصلاح النية والرغبة في فعل الخير ؛ ستفتح لك الآفاق وستتيسر لك أبواب الخير

﴿إنهم فتيةٌ آمنوا بربهم..﴾ أثنى عليهم بدلالة السياق لأن الفتى يألف اللهو لكن لم يصرفهم ذلك عن المعالي استحقوا التنويه

﴿فرددناه إلى أمه كي تقر عينها!﴾ بعودتك،، تقر عين أمك،، فلا تتأخر عليها .

﴿إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى﴾ ليسوا علماء ولا كبار سن ومع ذلك...

آمنوا بربهم " حين يكون الإيمان الخالص القرار الذي أتخذه .. ستكون النتيجة : " وزدناهـم هـدى

﴿ إذ تمشي أُختك ﴾ ... هذه هي الأخت وكريمُ مشيها، تسعى لدلالة القوم على أمِّها .

﴿إنهم فتية﴾ ﴿إذ أوى الفتية﴾ الأمة تعيش بغيرة فتيانها،،متى تلتفت الأمة لفتيانها الذين يحترقون من أجلها،،

‏﴿ ......آمنوا بربهم ﴾ إذا كان الإيمان الخالص هو القرار الذي اتخذته .. ستكون النتيجة: ﴿ و زدناهم هـدىٰ ﴾

[ وزدناهم هدى ] من يلزم نفسه جادة الطريق ، فإن الله يتلقاه بفضله ويأخذ بيده ، ويزيده من العطاء ، فهذا هو حال من تعامل مع الكريم

"إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى" الباب الأعظم للهدايات والعطاءات الربانية هو أن تؤمن بالله..آمن بصدق..ثم انظر فكل ما حولك هدى

أثقل مراحل اﻹيمان في سن الشباب،فإن صدقوا في إيمانهم زادهم الله هدى وثبتهم أمام المغريات﴿إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى وربطنا على...

الشباب أعظم قوة فاعلة في ميدان الدعوة بين المنظرين وهم الكبار،وبين المهملين وهم الصغار﴿إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى وربطنا على...

﴿كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب﴾ مع ﴿كلما خبت زدناهم سعيرا﴾! هذا حالهم.. كلما ظنوا تخفيفا زِيد عذابهم، فمن يطيق؟!

[ إنهم فتية آمنوا بربهم ] حداثة السن لا تمنع صاحبها من سلوك طريق الرشاد فللحق نور يتبعه أصحاب النفوس الشريفة التواقة للمعالي

﴿ فضربنا على آذانهم في الكهف ﴾ نام أصحاب الكهف على حسن الظن بربهم ، فأستيقظوا وقد تغير العالم من حولهم ، وقد كفاهم الله ﷻ شر بأس قومهم .

"إذ تمشي أختك" وأنت أيضا لا تنس أختك.. لا تنس مشيها من أجلك.. وسعيها لتلبية استغاثاتك الطفولية لا تكن مجرد ذكرى في خزانة ذكرياتها.

إذا نام اﻹنسان لم يبصر،ويبقى سمعه مهيأ لسماع ما يعيقه عن النوم الطويل،لذلك عطل الله سمع أصحاب الكهف﴿فضربنا على أذانهم في الكهف سنين عددا﴾

"أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله" حسدوا المهتدين فحرموا...

﴿أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليَم﴾ ثق بالله وأحسن الظن به يبعد عنك كل حزن وغم ﴿فرجعناك إلى أمك كي تقرَّ عينها ولاتحزن﴾ .

﴿ فاقذفيه في اليَم ﴾ ؛ اليم أي نهر النيل كما ذكر القرطبي في تفسيره والله أعلم.

"يأخذه عدو لي وعدو له" أنت منتصر بإذن الله إن كان أعداؤك هم أعداء الله .

يخوض حرب الحسد وما درى أنها حربه الخاسرة؛ﻷنه لم يعترض على الموهوب...

"أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل.." ما أدفأ طفولتك يا موسى ! عمرك يوم .. وعناية إلهية دقيقة تحيط بك .

﴿وألقيت عليك محبة مني﴾ إذا أحبك الله ألقى محبتك في قلوب عباده رغما عنهم، ولو اجتمع الإنس والجن على تشويه صورتك، لن يفعلوا.

﴿وألقيت عليك محبة مني﴾ قال ابن عباس أحبه وحببه إلى خلقه قال عكرمة ما رآه أحد إلا أحبه قال قتادة ملاحة كانت في عيني موسى ما رآه أحد إلا...

" وألقيت عليك محبةً مني .. " إذا ألقى الله عليك محبة منه أحبك الخلق كلهم.. وإذا ألقى الله عليك البغضاء أبغضك حتى أقرب الناس إليك !

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

[ فنجيناك من الغم ] كم خالط قلبك هم وحزن أطبق على نفسك اطباقا فإذا بيد تمسح عن روحك كل عوالق الألم وتبدلها انشراحا فلربك منن عظيمة .

﴿فرددناه إلى أمه كي تقر عينها﴾ حتى عين الأم ﴿كريمة﴾ على الله . لا أحد يرحم الأمهات مثل ﴿الله﴾ .

﴿إنهم ﴿فتية﴾ آمنوا بربهم وزدناهم هدى﴾ أيها الشباب لا تكتفوا بما عندكم من أصل الإيمان بل اسعوا في زيادته لتكونوا أقرب إلى ربكم

[فرجعناك الى أمك كي تقر عينها ولاتحزن] الله لطيف بعباده ، مهما قدر الظروف القاسية على عباده لا بد وان يجبر كسر فؤادهم .

﴿ إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى ﴾ بالصدق وصلاح النية والرغبة في فعل الخير ؛ ستفتح لك الآفاق وستتيسر لك أبواب الخير

﴿إنهم فتيةٌ آمنوا بربهم..﴾ أثنى عليهم بدلالة السياق لأن الفتى يألف اللهو لكن لم يصرفهم ذلك عن المعالي استحقوا التنويه

﴿فرددناه إلى أمه كي تقر عينها!﴾ بعودتك،، تقر عين أمك،، فلا تتأخر عليها .

﴿إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى﴾ ليسوا علماء ولا كبار سن ومع ذلك...

آمنوا بربهم " حين يكون الإيمان الخالص القرار الذي أتخذه .. ستكون النتيجة : " وزدناهـم هـدى

﴿ إذ تمشي أُختك ﴾ ... هذه هي الأخت وكريمُ مشيها، تسعى لدلالة القوم على أمِّها .

﴿إنهم فتية﴾ ﴿إذ أوى الفتية﴾ الأمة تعيش بغيرة فتيانها،،متى تلتفت الأمة لفتيانها الذين يحترقون من أجلها،،

‏﴿ ......آمنوا بربهم ﴾ إذا كان الإيمان الخالص هو القرار الذي اتخذته .. ستكون النتيجة: ﴿ و زدناهم هـدىٰ ﴾

[ وزدناهم هدى ] من يلزم نفسه جادة الطريق ، فإن الله يتلقاه بفضله ويأخذ بيده ، ويزيده من العطاء ، فهذا هو حال من تعامل مع الكريم

"إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى" الباب الأعظم للهدايات والعطاءات الربانية هو أن تؤمن بالله..آمن بصدق..ثم انظر فكل ما حولك هدى

أثقل مراحل اﻹيمان في سن الشباب،فإن صدقوا في إيمانهم زادهم الله هدى وثبتهم أمام المغريات﴿إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى وربطنا على...

الشباب أعظم قوة فاعلة في ميدان الدعوة بين المنظرين وهم الكبار،وبين المهملين وهم الصغار﴿إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى وربطنا على...

﴿كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب﴾ مع ﴿كلما خبت زدناهم سعيرا﴾! هذا حالهم.. كلما ظنوا تخفيفا زِيد عذابهم، فمن يطيق؟!

[ إنهم فتية آمنوا بربهم ] حداثة السن لا تمنع صاحبها من سلوك طريق الرشاد فللحق نور يتبعه أصحاب النفوس الشريفة التواقة للمعالي

﴿ فضربنا على آذانهم في الكهف ﴾ نام أصحاب الكهف على حسن الظن بربهم ، فأستيقظوا وقد تغير العالم من حولهم ، وقد كفاهم الله ﷻ شر بأس قومهم .

"إذ تمشي أختك" وأنت أيضا لا تنس أختك.. لا تنس مشيها من أجلك.. وسعيها لتلبية استغاثاتك الطفولية لا تكن مجرد ذكرى في خزانة ذكرياتها.

إذا نام اﻹنسان لم يبصر،ويبقى سمعه مهيأ لسماع ما يعيقه عن النوم الطويل،لذلك عطل الله سمع أصحاب الكهف﴿فضربنا على أذانهم في الكهف سنين عددا﴾

"أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله" حسدوا المهتدين فحرموا...

﴿أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليَم﴾ ثق بالله وأحسن الظن به يبعد عنك كل حزن وغم ﴿فرجعناك إلى أمك كي تقرَّ عينها ولاتحزن﴾ .

﴿ فاقذفيه في اليَم ﴾ ؛ اليم أي نهر النيل كما ذكر القرطبي في تفسيره والله أعلم.

"يأخذه عدو لي وعدو له" أنت منتصر بإذن الله إن كان أعداؤك هم أعداء الله .

يخوض حرب الحسد وما درى أنها حربه الخاسرة؛ﻷنه لم يعترض على الموهوب...

"أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل.." ما أدفأ طفولتك يا موسى ! عمرك يوم .. وعناية إلهية دقيقة تحيط بك .

﴿وألقيت عليك محبة مني﴾ إذا أحبك الله ألقى محبتك في قلوب عباده رغما عنهم، ولو اجتمع الإنس والجن على تشويه صورتك، لن يفعلوا.

﴿وألقيت عليك محبة مني﴾ قال ابن عباس أحبه وحببه إلى خلقه قال عكرمة ما رآه أحد إلا أحبه قال قتادة ملاحة كانت في عيني موسى ما رآه أحد إلا...

" وألقيت عليك محبةً مني .. " إذا ألقى الله عليك محبة منه أحبك الخلق كلهم.. وإذا ألقى الله عليك البغضاء أبغضك حتى أقرب الناس إليك !

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم