وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

لديك الكثير من الأتباع ووالله لن يغنوا عنك من الله شيئاً؛ إحذر قوله ﴿ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا﴾

قال تعالى ﴿ ويحسبون أنهم يحسنون صنعاً ﴾ إعجاب المرء بنفسه يورثه العمى عن الحق.

وهم يحسبون أنهـم يحسنون صنعا " ظنك أنك صالح ..... لا يعني أنك صالح

وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ظنك أنك محسن لا يعني أنك محسن

الذين ضلَّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبونَ أنهم يُحسِنونَ صُنعا " مصيبة... أن لا تَـدْري أنك لا تَـدْري !

يارب .. لا تجعلنا ممن ضلّ سعيهـم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ..

﴿إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار﴾ هم في نظر المؤمنين أسفل طبقات المجتمع ، ويوم القيامة في أسفل طبقات النار..

علمتني سورة الكهف أن كثرة العمل لا يعني أنني على حق .... " .... الأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون

الكل يظن أنه على حق .... لكن يوم القيامة تظهـر الحقائق ! " الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهـم يحسبون أنهـم يحسنون صنعا "

الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا " هذه مصيبة .... لكن المصيبة الأعظم: " وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا

[الذين ضل سعيهم بالحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا] يال خسارة من يتقرب لله بغير منهجه ويظن انه على حق اللهم أرنا الحق حقا

" بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا" يسعون في الدنيا لكنه سعي غير مشكور، وسهم متحقق الخسارة في الآخرة،نعوذ بالله من...

﴿قال هذا رحمة من ربي﴾ نظر ذوالقرنين إلى العمل الضخم الذي قام به، فلم يأخذه البطر والغرور،لكنه شكر ربه، وتبرأ من حوله وقوته واعترف بفضل...

قال هذا رحمة من ربي " نظر ذو القرنين إلى العمل الضخم الذي قام به فلم يأخذه البطر والغرور ولم تسكره نشوة القوة والعلم ولكنه ذكر الله فشكره. .

﴿قال هذا رحمة من ربي﴾ نظر ذوالقرنين إلى العمل الضخم الذي قام به، فلم يأخذه البطر والغرور،لكنه شكر ربه، وتبرأ من حوله وقوته واعترف بفضل...

فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقباالأعمال الناقصة والمنتجات الرديئة ليست من سيماء الصالحين

"آتوني زبر الحديد" مع علمه ببعض أخبار الغيب إلا أنه لم يتخذ الأقدار تكأة لتبريرالقعود بنى السد مع علمه بأن له أجل "إذاجاء وعد ربي جعله دكا".

مذبذبين بين ذلك" كان المنافقون محايدين هنا الحياد ليس فضيلة مطلقة.

"فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما" القيادة الربانية هي التي تفجرالطاقات لتحقيق غاية حميدةللجميع فمنه التخطيط العقلي ومنهم الجهد...

" فأعينوني بقوة " لم يكن موقفه من المستضعفين حمايتهم فقط ، وإنما توريثهم أسباب القوة حتى يستطيعوا هم القيام على أقدامهم أمام المفسدين .

"فأعينوني بقوة" يستطيع حمايتهم لكن لم يأت بجيشه بل طلب منهم أن يعينوه ليساعدهم على حمايةأنفسهم فهو يزرع فيهم الثقة ويربيهم على فنون...

"مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء".....ما دامت قضيتهم هؤلاء فستطول حيرتهم المنهج ليس مرتبط بأي : هؤلاء.

﴿ يا أيّها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً ﴾؛ كُلّما زاد ذكرك لله كُلّما زاد بُعدك عن صفات المنافقين ؛ ﴿ ولا يذكرون الله إلّا...

من علامات الإيمان الفرح عند سماع الأذان، وإجابة النداء سريعا بخلاف المنافقين ﴿ إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى ﴾ عياذا بالله.

﴾ ولايذكرُون اللّهَ إلا قليلا ﴾ من فوائد كثرة ذكر الله الرزَّاق ، أنه أمـان للإنسـان من النّفـاق . سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

كثرة ذكر الله تطهر القلب من النفاق.. قال الله عن المنافقين: ﴿ ولا يذكرون الله إلا قليلا ﴾ وقال للمؤمنين: ﴿ اذكروا الله ذكرا كثيرا

" فأعينوني بقوة " هكذا ينبغي أن يكون القائد المسلم يربي من حوله وينهض بهم .. ويعلمهم كيفية النهوض على أقدامهم لا للاعتماد على الغير . .

‏﴿ قال مامكني فيه ﴿ربي﴾ خير﴾ ﴿ قال هذا رحمة من ﴿ربي﴾ ﴾ أيها المسؤول استثمر ما مكنك الله فيه خدمة لعباده ، وما تقوم به هو من فضل الله عليك

أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا.......منع ثقافة الفساد ممكن ولو كانوا يأجوج ومأجوج

أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا ........ليس كل المفسدين تعالج ثقافتهم بالفسح والحوار

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

لديك الكثير من الأتباع ووالله لن يغنوا عنك من الله شيئاً؛ إحذر قوله ﴿ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا﴾

قال تعالى ﴿ ويحسبون أنهم يحسنون صنعاً ﴾ إعجاب المرء بنفسه يورثه العمى عن الحق.

وهم يحسبون أنهـم يحسنون صنعا " ظنك أنك صالح ..... لا يعني أنك صالح

وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ظنك أنك محسن لا يعني أنك محسن

الذين ضلَّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبونَ أنهم يُحسِنونَ صُنعا " مصيبة... أن لا تَـدْري أنك لا تَـدْري !

يارب .. لا تجعلنا ممن ضلّ سعيهـم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ..

﴿إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار﴾ هم في نظر المؤمنين أسفل طبقات المجتمع ، ويوم القيامة في أسفل طبقات النار..

علمتني سورة الكهف أن كثرة العمل لا يعني أنني على حق .... " .... الأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون

الكل يظن أنه على حق .... لكن يوم القيامة تظهـر الحقائق ! " الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهـم يحسبون أنهـم يحسنون صنعا "

الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا " هذه مصيبة .... لكن المصيبة الأعظم: " وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا

[الذين ضل سعيهم بالحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا] يال خسارة من يتقرب لله بغير منهجه ويظن انه على حق اللهم أرنا الحق حقا

" بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا" يسعون في الدنيا لكنه سعي غير مشكور، وسهم متحقق الخسارة في الآخرة،نعوذ بالله من...

﴿قال هذا رحمة من ربي﴾ نظر ذوالقرنين إلى العمل الضخم الذي قام به، فلم يأخذه البطر والغرور،لكنه شكر ربه، وتبرأ من حوله وقوته واعترف بفضل...

قال هذا رحمة من ربي " نظر ذو القرنين إلى العمل الضخم الذي قام به فلم يأخذه البطر والغرور ولم تسكره نشوة القوة والعلم ولكنه ذكر الله فشكره. .

﴿قال هذا رحمة من ربي﴾ نظر ذوالقرنين إلى العمل الضخم الذي قام به، فلم يأخذه البطر والغرور،لكنه شكر ربه، وتبرأ من حوله وقوته واعترف بفضل...

فما اسطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقباالأعمال الناقصة والمنتجات الرديئة ليست من سيماء الصالحين

"آتوني زبر الحديد" مع علمه ببعض أخبار الغيب إلا أنه لم يتخذ الأقدار تكأة لتبريرالقعود بنى السد مع علمه بأن له أجل "إذاجاء وعد ربي جعله دكا".

مذبذبين بين ذلك" كان المنافقون محايدين هنا الحياد ليس فضيلة مطلقة.

"فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما" القيادة الربانية هي التي تفجرالطاقات لتحقيق غاية حميدةللجميع فمنه التخطيط العقلي ومنهم الجهد...

" فأعينوني بقوة " لم يكن موقفه من المستضعفين حمايتهم فقط ، وإنما توريثهم أسباب القوة حتى يستطيعوا هم القيام على أقدامهم أمام المفسدين .

"فأعينوني بقوة" يستطيع حمايتهم لكن لم يأت بجيشه بل طلب منهم أن يعينوه ليساعدهم على حمايةأنفسهم فهو يزرع فيهم الثقة ويربيهم على فنون...

"مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء".....ما دامت قضيتهم هؤلاء فستطول حيرتهم المنهج ليس مرتبط بأي : هؤلاء.

﴿ يا أيّها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً ﴾؛ كُلّما زاد ذكرك لله كُلّما زاد بُعدك عن صفات المنافقين ؛ ﴿ ولا يذكرون الله إلّا...

من علامات الإيمان الفرح عند سماع الأذان، وإجابة النداء سريعا بخلاف المنافقين ﴿ إذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى ﴾ عياذا بالله.

﴾ ولايذكرُون اللّهَ إلا قليلا ﴾ من فوائد كثرة ذكر الله الرزَّاق ، أنه أمـان للإنسـان من النّفـاق . سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

كثرة ذكر الله تطهر القلب من النفاق.. قال الله عن المنافقين: ﴿ ولا يذكرون الله إلا قليلا ﴾ وقال للمؤمنين: ﴿ اذكروا الله ذكرا كثيرا

" فأعينوني بقوة " هكذا ينبغي أن يكون القائد المسلم يربي من حوله وينهض بهم .. ويعلمهم كيفية النهوض على أقدامهم لا للاعتماد على الغير . .

‏﴿ قال مامكني فيه ﴿ربي﴾ خير﴾ ﴿ قال هذا رحمة من ﴿ربي﴾ ﴾ أيها المسؤول استثمر ما مكنك الله فيه خدمة لعباده ، وما تقوم به هو من فضل الله عليك

أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا.......منع ثقافة الفساد ممكن ولو كانوا يأجوج ومأجوج

أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا ........ليس كل المفسدين تعالج ثقافتهم بالفسح والحوار

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم