صفحات الموقع
تسجيل دخول
إنشاء حساب
الرئيسية
القرآن الكريم
غريب القرآن
تفاسير القرآن الكريم
أجزاء القرآن الكريم
إعراب القرآن الكريم
مصاحف مصورة
الترجمات
ترجمات معاني القرآن الكريم
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian
المزيد...
الإعدادات
إخفاء الهيدر
إخفاء الفوتر
الوضع الليلي
حجم الخط
الوقفات التدبرية
وقفات مع سور وآيات - الصفحة 912
[ ورزق ربك خير وأبقى ] قد تحرم بالدنيا من كثييير ما تتمناه وترجوه لكن تأكد ان هنالك في مكان اخر اعد الله لك أكثر مما تحلم به.
﴿
زهرة الحياة الدنيا..
﴾
إذ قالوا ليوسف وأخوه أحبُّ إلى أبينا منّا الدنيا كالزهرة ، جميلة المنّظر قصيرة العمر !!
ارض بما قسم الله لك،ولا يغرنك من افتتن بدنياه
﴿
ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير...
[ولا تمدن عينيك الى ما متعنا به ازواجا] ليس كل ما تتمنى الحصول عليه هو خير لك ربما ابعده الله عنك رحمة بك فكن راض بقسمة الله لك .
كلما زاد
﴿
تسبيحك
﴾
زاد
﴿
رضاك
﴾
عن الله . " ومن الليل
﴿
فسبح
﴾
وأطراف النهار لعلك
﴿
ترضى
﴾
" سبحان_الله.
﴿ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ
﴿
فَسَبِّحْ
﴾
وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ
﴿
تَرْضَىٰ
﴾
﴾ التسبيح سبب تنال به الرضا النفسي.
﴿
لعلك ترضى ﴾ ولن ترضى في الآخرة إلا إذا أرضيت الله في الدنيا .
من رام الرضا فعليه بأمرين:الصبر،والذكر
﴿
فاصبر على مايقولون وسبح بحمدربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار...
صل ليعطيك الله حتى ترضى " ومن الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى " وبقدر الزيادة يكون العطاء .. ولا راد لفضله ﷻ .
لعلك ترضى " ولن ترضى في الآخرة إلا إذا أرضيت الله في الدنيا !
وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى.....الطريق إلى الرضا....سبح.
[وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها] جبال الهموم التي على صدرك لاشيء يزيحها كذكرك لربك ،فالهج باسم بكل حين والكريم لن يخيبك .
"فاصبر على ما يقولون" لقد كانت أذيتهم أفعالا وأقوالا .....ولكن الأقوال أكثر ألما للعقلاء وأعمق جرحا.
[ وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ] سبحان الله وبحمده .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه .. ومداد كلماته
﴾
وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب
﴾
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .
﴿
فاصبر على مايقولون
﴾
امض في طريق الإصلاح ، لاتلتفت لكلماتهم الجارحة .. جزعُ المصلح أو استعجاله خسارة على أقوام ليست عليه وحده .
[ فاصبر على ما يقولون ] لا تتوقع من البعض ان يكون لسانا صادقا بذكر حسناتك فالبعض سخر الله ألسنهم لرفع درجاتك فاصبر يارعاك الله! .
تريد الرضا؟ "فاصبر على ما يقولون .. وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها .. ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار .. لعلك ترضى".
[ كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم] كانوا مطمئنين رزقهم وفير .. مال أولاد لكن كم يزيل العناد وعدم الاذعان للحق من نعمة .
﴿
أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم
﴾
ننزل منازل حيٍ أقفى وينزل منازلنا نزول .
قال أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى
﴾
﴿
فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا ..
﴾
الجزاء من جنس العمل .
[ وكذلك اليوم تنسى ] هنالك يوم سيكون بألف سنة ، يوم لا يتعرف احدنا على الآخر فالكل مشغول بنفسه ويا خسارة من يعرض عنه ربه .
مهما انتهلت من غذاء الجسد ومتعته فلن تصل للسعادة والراحة وأنت في غفلة عن ذكر الله ! ﴿ ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ﴾.
﴾
ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى
﴾
قال الحسن: "إن العبد ليعمل الذنب فما يزال به كئيباً"
من آثار الذنوب والمعاصي وعواقبها الضيق والهم والحزن والغم والأسى. "وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِى فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً".
"ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى" إذا كان هذا لمن أعرض ، فكيف بمن يحول بين الناس وذكر ربهم؟
أعظم مصادر القلق في الحياة هو الإعراض عن ذكر الله: ﴿ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا﴾ وأعلى الذكر أن يكون القلب حيا مع الله ! .
الأشقياء هم المفلسون من معاني الإيمان "ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى ونحشره يوم القيامة أعمى" .
﴿
ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا
﴾
مع الضنك ارجع إلى الذكر .
﴿ ومن أعرض عن ذِكري فإن له معيشة ضنكًا ﴾ الضنك كلمة ثقيلة على اللسان فكيفَ إذا عاشها الإنسان .
»
1
2
...
907
908
909
910
911
912
(current)
913
914
915
916
917
...
1309
1310
«