وقفات مع سور وآيات

الإعدادات

إخفاء الهيدر

إخفاء الفوتر

الوضع الليلي

حجم الخط

الذي يأنف أن يقال له اتق الله لم يتسع قلبه لمحبة الله ؛ فلم تتسع له الجنة ؛ ﻷن الله قال عنه ﴿وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة باﻹثم فحسبه...

- ﴿ﻓﺘﻮﻟﻰ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﻗﺎﻝ ﻳﺎﺃﺳﻔﻰ ﻋﻠﻰ ﻳﻮﺳﻒ﴾ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﻳﺪ إخراجﻣﺸﺎﻋﺮﻙ ﺍﻟﺤﺰﻳﻨﺔ يستحسن ﺑﻚ ﺃﻥ ﺗﺘﻮﺍﺭﻯ ﻣﻤﻦ حولك...

دعوة_المظلوم صاعقة لا تخطئ ليس بينها وبين الله حجاب أقسم الله بنفسه لها: "لأنصرنك ولو بعد حين" ﴿ألا لعنة الله على الظالمين﴾

"وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض" لماذا تـهدِر السنينَ وتُثقلُ الكاهلَ بحمل الزبد الذاهب جفاءً؟

قاتل غِر لا يدري فيما قَتل ، ومقتول آمن لا يدري فيما قُتل ، ذلك فساد فكري يستوجب حزما بالغا وعقوبة عاجلة لا تواني فيها ﴿والله لا يحب...

"ومن أظلم ممن افترى على الله"العالم الذي يكذب على الله فيحل ما حرم الله ويحرم ما أحل الله افتراء على الله ..أسوأ من المشرك بالله

﴿وَقلبهُ مُطمئنٌ بالإِيمَان﴾ يطمئن قلبك عندما تعمره بالإيمان وأسهل طريق له تدبر آيات القرآن.

قال"ويتلوه شاهدٌ منه" ليس معنى "يتلوه" هنا من التلاوة؛ بل المعنى - في هذا السياق- يتبعه. # تصحيح_التفسير

اصنع شيئاً في حياتك ينفع الناس بعد موتك .. ﴿ وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض﴾..

لا يعبث بالأمن أحد عرف حق ربه، وحق مجتمعه ،وحق نفسه ، ولا يفعله إلا شخص لما تولى ﴿سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب...

﴿وقلبه مطمئن بالإيمان﴾ يطمئن القلب حين يُعمر بالإيمان ، صدقني لا داعي لدورات:﴿كيف تكون سعيدا﴾.

قد يختلف أهل اﻹسلام في اجتهاداتهم بشرط ألايتفرقوا؛لذلك نهاهم الله عن التفرق فيه ولم ينه عن الاختلاف في فهمه﴿أن أقيموا الدين ولا...

﴿ وقلبهُ مطمئن بالإيمان .. ﴾ لن تجد في قلبك اطمئنان ، إلا إذا أرتوى بنبع الإيمان !!

﴿و يشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام﴾ هل في قلب مثل هذا ذرة من حياء أو خوف من الله!

الكذب حقيقة المنافقين يجسدونها بكل الصور ﴿ومن الناس من يعجبك قوله﴾ ﴿يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف﴾ ﴿والله يشهد إن المنافقين لكاذبون﴾.

مهما استولى الظالم بظلمه على مال المظلوم وجسده وحريته فسيعجز عن اﻻستيلاء على قلبه﴿من كفر بالله من بعد إيمانه إﻻ من أكره وقلبه مطمئن...

بل ذكر القرآن نص شبهتهم على الناس بقولهم: ﴿إنما يُعَلِّمُه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين﴾فلا جديد في شبه المتأخرين!!

﴿وضائق به صدرك أن يقولوا..﴾ كشف الله لنا أن ﴿صدور﴾ الدعاة فيها ضائقات من الكلمات الجارحات

ليست المشكلة في النصيحة،، المشكلة في: ﴿ولكن لا تحبون الناصحين!﴾

﴿فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك وضائق به صدرك أن يقولوا..﴾ حذر الله الدعاة : لا يحملكم ضيق الصدر مما ﴿تسمعون﴾ على ترك ما ﴿تحملون﴾

وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض" العلم الذي يبقى طويلا هو ما ينفع الناس. لا تغرنك الغرائب والعجائب.

﴿وضائق به صدرك﴾ كان عليه السلام يضيق صدره فيكتم فليس كل ما ضيَّق ﴿الصدر﴾ يعالج ﴿بالنشر﴾ فكم من كلمة خرجت من صدرك طعنت ظهرك﴿الصدر خير مستودع﴾

﴿ولكن لا تحبون الناصحين﴾ من أمارات هلاك الأقوام،،كرههم للناصحين،

﴿قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا﴾ من يبغي ثباتا وتوفيقا وفتحا وبركة ورفعة ونُورا، وأنسا، وانشراحا، فـ ليلزمه .

﴿ إنه لفرح فخور إلا الذين صبروا ﴾ في أفراحنا نحتاج إلى صبر أيضا .. صبر عن المعصية فيها

ذم الله كافر النعمة المسلوبة،فكيف بمن يكثر الشكوى والتذمر والنعم تحيطه من كل جانب ﴿ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليؤس...

"فأما الزبد فيذهب جفاء" لن تقوى كل المطابع على إبقاء الزبد ولو طبعت ملايين النسخ منه.

يجب بذل النصح للناس،وعلى الناس قبوله،فإن بلغوا درجة كره الناصح فليأذنوا بعقوبة من الله،فقد بين صالح لقومه سبب رجفتهم﴿ولكن لا تحبون...

قراءة القرآن من أعظم أسباب الثبات على الدين ﴾ قُل نزله رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا .. ﴿

﴿إنه ليؤس كفور﴾ من قبائح الصفات : الجحد لنعمة ماضية ، والقنوط من نعمة آتيه

صفحات الموقع

ترجمات معاني القرآن الكريم

الذي يأنف أن يقال له اتق الله لم يتسع قلبه لمحبة الله ؛ فلم تتسع له الجنة ؛ ﻷن الله قال عنه ﴿وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة باﻹثم فحسبه...

- ﴿ﻓﺘﻮﻟﻰ ﻋﻨﻬﻢ ﻭﻗﺎﻝ ﻳﺎﺃﺳﻔﻰ ﻋﻠﻰ ﻳﻮﺳﻒ﴾ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺮﻳﺪ إخراجﻣﺸﺎﻋﺮﻙ ﺍﻟﺤﺰﻳﻨﺔ يستحسن ﺑﻚ ﺃﻥ ﺗﺘﻮﺍﺭﻯ ﻣﻤﻦ حولك...

دعوة_المظلوم صاعقة لا تخطئ ليس بينها وبين الله حجاب أقسم الله بنفسه لها: "لأنصرنك ولو بعد حين" ﴿ألا لعنة الله على الظالمين﴾

"وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض" لماذا تـهدِر السنينَ وتُثقلُ الكاهلَ بحمل الزبد الذاهب جفاءً؟

قاتل غِر لا يدري فيما قَتل ، ومقتول آمن لا يدري فيما قُتل ، ذلك فساد فكري يستوجب حزما بالغا وعقوبة عاجلة لا تواني فيها ﴿والله لا يحب...

"ومن أظلم ممن افترى على الله"العالم الذي يكذب على الله فيحل ما حرم الله ويحرم ما أحل الله افتراء على الله ..أسوأ من المشرك بالله

﴿وَقلبهُ مُطمئنٌ بالإِيمَان﴾ يطمئن قلبك عندما تعمره بالإيمان وأسهل طريق له تدبر آيات القرآن.

قال"ويتلوه شاهدٌ منه" ليس معنى "يتلوه" هنا من التلاوة؛ بل المعنى - في هذا السياق- يتبعه. # تصحيح_التفسير

اصنع شيئاً في حياتك ينفع الناس بعد موتك .. ﴿ وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض﴾..

لا يعبث بالأمن أحد عرف حق ربه، وحق مجتمعه ،وحق نفسه ، ولا يفعله إلا شخص لما تولى ﴿سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب...

﴿وقلبه مطمئن بالإيمان﴾ يطمئن القلب حين يُعمر بالإيمان ، صدقني لا داعي لدورات:﴿كيف تكون سعيدا﴾.

قد يختلف أهل اﻹسلام في اجتهاداتهم بشرط ألايتفرقوا؛لذلك نهاهم الله عن التفرق فيه ولم ينه عن الاختلاف في فهمه﴿أن أقيموا الدين ولا...

﴿ وقلبهُ مطمئن بالإيمان .. ﴾ لن تجد في قلبك اطمئنان ، إلا إذا أرتوى بنبع الإيمان !!

﴿و يشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام﴾ هل في قلب مثل هذا ذرة من حياء أو خوف من الله!

الكذب حقيقة المنافقين يجسدونها بكل الصور ﴿ومن الناس من يعجبك قوله﴾ ﴿يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف﴾ ﴿والله يشهد إن المنافقين لكاذبون﴾.

مهما استولى الظالم بظلمه على مال المظلوم وجسده وحريته فسيعجز عن اﻻستيلاء على قلبه﴿من كفر بالله من بعد إيمانه إﻻ من أكره وقلبه مطمئن...

بل ذكر القرآن نص شبهتهم على الناس بقولهم: ﴿إنما يُعَلِّمُه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين﴾فلا جديد في شبه المتأخرين!!

﴿وضائق به صدرك أن يقولوا..﴾ كشف الله لنا أن ﴿صدور﴾ الدعاة فيها ضائقات من الكلمات الجارحات

ليست المشكلة في النصيحة،، المشكلة في: ﴿ولكن لا تحبون الناصحين!﴾

﴿فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك وضائق به صدرك أن يقولوا..﴾ حذر الله الدعاة : لا يحملكم ضيق الصدر مما ﴿تسمعون﴾ على ترك ما ﴿تحملون﴾

وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض" العلم الذي يبقى طويلا هو ما ينفع الناس. لا تغرنك الغرائب والعجائب.

﴿وضائق به صدرك﴾ كان عليه السلام يضيق صدره فيكتم فليس كل ما ضيَّق ﴿الصدر﴾ يعالج ﴿بالنشر﴾ فكم من كلمة خرجت من صدرك طعنت ظهرك﴿الصدر خير مستودع﴾

﴿ولكن لا تحبون الناصحين﴾ من أمارات هلاك الأقوام،،كرههم للناصحين،

﴿قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا﴾ من يبغي ثباتا وتوفيقا وفتحا وبركة ورفعة ونُورا، وأنسا، وانشراحا، فـ ليلزمه .

﴿ إنه لفرح فخور إلا الذين صبروا ﴾ في أفراحنا نحتاج إلى صبر أيضا .. صبر عن المعصية فيها

ذم الله كافر النعمة المسلوبة،فكيف بمن يكثر الشكوى والتذمر والنعم تحيطه من كل جانب ﴿ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليؤس...

"فأما الزبد فيذهب جفاء" لن تقوى كل المطابع على إبقاء الزبد ولو طبعت ملايين النسخ منه.

يجب بذل النصح للناس،وعلى الناس قبوله،فإن بلغوا درجة كره الناصح فليأذنوا بعقوبة من الله،فقد بين صالح لقومه سبب رجفتهم﴿ولكن لا تحبون...

قراءة القرآن من أعظم أسباب الثبات على الدين ﴾ قُل نزله رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا .. ﴿

﴿إنه ليؤس كفور﴾ من قبائح الصفات : الجحد لنعمة ماضية ، والقنوط من نعمة آتيه

الأقسام

تفاسير القرآن الكريم

ترجمات معاني القرآن الكريم